يسران المقطري بدا عملية قذرة بعدن هدفها خلط الاوراق، خلية اغتيالات تابعة له بدات تنفيذ اغتيالات تطال جنود امن عاديين واخرين في اجهزة الشرطة والادعاء بان تنظيم داعش نفذها.
بين العمليات عمليات قتل ضد مواطنين عاديين مثل الشاب محمد رمسيس الذي تم الادعاء بانه عنصر في مكافحة الارهاب.
ضمن مسرحية المقطري الادعاء بان بعض عناصره تعرضوا للتصفية بينما في الحقيقة انهم اشخاص عاديين مثل هذا رمسيس الذي يعمل مخلص بالميناء.
الخطة تقضي بايهام المجتمع بان المقطري وعناصره يتعرضون للتصفيات بينما هو اساسا من يقوم بها.
والمرحلة الثانية من الخطة بعد شهر حيث سيقوم المقطري بمداهمات منازل خصومه والتنكيل بالناس بحجة القبض على اعمال الاغتيالات التي نفذها هو شخصيا..
الاغتيالات هذه ستسمر وستطال ناس عاديين وهذا تحذير منا بذلك.
- نبيه السقاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق