اخبار ذات صلة

الأربعاء، 24 أبريل 2019

الأكاديمية العربية للعلوم الأمنية تعلن عن إنطلاقة جديدة للأخصائيين النفسيين




سها البغدادى :
أعلنت الدكتورة" نهلة أمين" رئيس الأكاديمية العربية للعلوم الأمنية عن إنطلاقة جديدة للأخصائيين النفسيين بحيث يتم  تدريب مجموعة جديدة من الاخصائيين النفسيين
بداية من ١٥ يونيو ٢٠١٩ وذلك بعد إجتياز هذه المجموعة لأختبار المقابلة الشخصية 

وستكون مدة الدورة التدريبية لمدة ثلاثة شهور بحيث يكون التدريب يوم بالأسبوع وستتناول المحاضرات 
فنيات العلاج النفسى
المدارس والنظريات العلاجية
دراسة الحالة
الاختبارات النفسية
كيف نقرا نتائج الاختبارات النفسية
كيفية التشخيص

وقد صرحت الدكتورة "نهلة أمين " أن مهمة الأكاديمية هى بناء وتطوير الإنسان وأنها ستعمل جاهدة من أجل إنطلاق عدة مجموعات من الأخصائيين النفسيين يعملون بشكل إبداعى وغير تقليدى ، نظرا لأهمية علم النفس فى حياتنا اليومية وإيمانا من فريق العمل بالأكاديمية أن لكل متخصص فى هذا المجال رسالة وواجب إنسانى ووطنى  عليه أن يقوم به وأن لكل متخصص نقطة قوية يستطيع مساعدة الأخرين بها بحيث يكمل كل منهم الأخر ليستفيد المجتمع من هذه المجهودات وليصبح علم النفس جزء فعلى من حياتنا اليومية وليكن علم النفس مصدر فعلى لبناء وتطوير النفس البشرية وليس عدة نظريات نحفظها لكى نخوض إختباراتنا الأكاديمية أو مجرد شهادة نبروزها ونضعها على الحائط .

الثلاثاء، 23 أبريل 2019

انتصار جديد لسورية .. بصحبة الحليف الروسي !!


بقلم دكتور محمد سيد احمد قبل ثمانية أعوام بدأت الحرب الكونية على سورية في إطار مشروع منظم أعده الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية تحت مسمى الشرق الأوسط الكبير أو الجديد، الذي يستهدف إعادة رسم خريطة جديدة للمنطقة يتم من خلالها تقسيم المقسم وتفتيت المفتت، وكان المستهدف الرئيسي هو تمكين العدو الصهيونى من أن يصبح القوى الأكبر في المنطقة، وإنهاء الحرب الباردة العربية–الإسرائيلية لصالح حرب عربية- عربية على المستوى الداخلى.


وكانت الورقة الطائفية والمذهبية والعرقية جاهزة دائما كأداة فاعلة في يد المشروع الاستعمارى لتحقيق أهدافه الإستراتيجية، وكانت أيضا ورقة الجماعات الإرهابية التكفيرية جاهزة كأداة أخرى في يد المشروع، وكان الجنرال إعلاما جاهزا كأداة ثالثة لتنفيذ المشروع، وبالطبع وكعادته دائما كان المال النفطى العربى أداة رابعة تم من خلاله تنفيذ المشروع والمخطط الأمريكى -الصهيوني.

ومع أن المشروع قديم حيث كان يسير وفق إستراتيجية فردية بطيئة، وكان ينتقل من بلد عربي إلى آخر فبدأ بالعراق والسودان والصومال، لكنه وجد الفرصة سانحة لهجمة شاملة في إطار ما أطلقوا عليه الربيع العربي المزعوم، وبالطبع كانت سورية واحدة من أهم الدول العربية المستهدفة.

لماذا استهدفت سورية؟ 

لأنها الدولة العربية الوحيدة التي قررت قيادتها منذ زمن طويل الحفاظ على المشروع القومى العروبي المقاوم، فحافظت على استقلالية قرارها السياسي عبر مشروع تنموى مستقل معتمد على الذات، وعندما بدأت الحرب الكونية كانت سورية هي الدولة العربية الوحيدة التي تآكل مما تزرع وتلبس مما تصنع، لذلك لم يكن هناك أي مبرر موضوعي لثورة شعبها على عكس ما حدث في تونس ومصر واليمن على سبيل المثال.. 

ومنذ اللحظة الأولى لبدء الحرب الكونية على سورية أدركت قيادتها حجم المؤامرة لذلك قامت وبمهارة فائقة بإدارة الحرب من خلال عقد تحالفات إستراتيجية مع بعض القوى الإقليمية والدولية على أرضية المصلحة المتبادلة.

وكانت إيران هي الحليف الاقليمى الأبرز الذي تربطه علاقات مصلحة كبيرة مع سورية وهزيمة سورية تهدد مصلحته، لذلك وقف خلفها بقوة حفاظا على مصالحه الإستراتيجية، أما على المستوى الدولى فكانت روسيا هي الحليف صاحب المصلحة الأكبر فهزيمة سورية يعنى أنها قد فقدت وجودها إلى الأبد في منطقة الشرق الأوسط، وبالطبع إلى جانب الوجود الوحيد لها على المتوسط في ميناء طرطوس.. 

كان مشروع مد الغاز القطرى إلى أوروبا عبر سورية جاهزا ليضر بمصالحها الاقتصادية، ومن هنا جاء الوقوف المبكر وبشراسة خلف سورية خاصة في المحافل الدولية حيث شكل الفيتو الروسي حائط صد لإجهاض أي محاولة للتدخل العسكري المباشر في سورية حفاظا على مصالحها الإستراتيجية، ويمكننا أن نؤكد أن الحرب الكونية على سورية والدور الروسي بها هو من أعاد لروسيا قيمتها ووزنها كقوى دولية كبيرة على المستوى العالمى، وأنهى بشكل قاطع الدور الأمريكى الأوحد وأعاد العالم للقطبية المتعددة من جديد.

وحين اشتدت الحرب الكونية على سورية وأصبح الجيش العربي السورى بعتاده وسلاحه ومنظومته الصاروخية الدفاعية غير قادرة على حسم المعركة على الأرض، في ظل الدعم الأمريكى والأوروبي والصهيونى والعربي للجماعات التكفيرية الإرهابية، التي جاءت من كل أصقاع الأرض ومدتها بعتاد وأسلحة متطورة، وحين أعلنت أمريكا عن تحالف دولى لمكافحة الإرهاب على الأرض السورية كان الهدف منه مد الجماعات الإرهابية بمزيد من السلاح والعتاد لمواصلة الحرب ضد الجيش العربي السورى.. 

هنا كان لا بد من التدخل الروسي وبقوة وبالفعل تدخلت روسيا رسميا في الحرب إلى جانب الجيش العربي السورى. ومدته بأحدث الأسلحة إلى جانب المنظومة الصاروخية الدفاعية الروسية (S 300 )، ووجه الطيران الروسي ضربات موجعة للجماعات الإرهابية على الأرض وهو ما مكن الجيش العربي السورى من التقدم والسيطرة وتحرير الأرض المغتصبة من يد الجماعات الإرهابية، التي اضطرت تحت الضربات المكثفة من الفرار والهروب من المصير المحتوم على يد قوات الجيش العربي السورى.. 

وفى ظل الانتصارات كانت الدبلوماسية الروسية والسورية تدير معركة أخرى على طاولة المفاوضات السياسية حققت فيها تقدم كبير، ومع هذا النجاح وهذه الانتصارات التي أفشلت المشروع التقسيمى والتفتيتى لسورية، اضطرت الولايات المتحدة الأمريكية من دخول مرحلة جديدة من الحرب.

فخلال الشهور الأخيرة تم حصار سورية اقتصاديا عن طريق خنقها نفطيا، فحرم شعبها من المازوت والغاز في ظل شتاء قارص البرودة، ثم برزت أزمة البنزين التي شلت حركة المواصلات والنقل على كامل الجغرافيا السورية، في محاولة لتقليب المواطنين على الدولة، وبذلك يحققون ما لم تستطع الحرب تحقيقه، لكن هذا الشعب الذي قدم الدماء فداءً للوطن وعن طيب خاطر، وظل صامدا تحت القصف وحرب الإبادة لسنوات، يستطيع الصبر والصمود لسنوات طويلة قادمة في مواجهة نقص المواد النفطية.

وفى الوقت الذي بدأت فيه الآلة الإعلامية الصهيونية وعبر مواقع التواصل الاجتماعى الترويج لتخلى الحلفاء (الإيرانى والروسي) عن سورية في أزمتها الجديدة، كانت سورية والحلفاء يبحثون عن حل للخروج من الأزمة، وجاءت المفاجأة المدوية من قبل القيادة السورية بتوقيع اتفاقية استثمار مرفأ طرطوس مع الحليف الروسي، في محاولة جادة لكسر الحصار على سورية.. 

لأن السفن والبواخر وناقلات النفط عندما تأتى إلى مرفأ طرطوس ستكون رافعة للعلم الروسي باعتبارها أرض روسية ولن يستطع أحد منعها من المرور، وبذلك تكون سورية قد انتصرت في هذه الجولة الجديدة من الحرب عليها.

وبالطبع جاءت هذه الضربة الموجعة للمشروع الاستعماري الغربي الذي بدء يروج بأن الاتفاقية هي احتلال روسي لسورية، لكن من العبث أن يصدق العقل الجمعى السوري والعربي لهذه الأكاذيب، فمن رفض التفريط في شبر واحد من الأرض في مواجهة العدو الصهيونى وعبر عشر سنوات كاملة من المفاوضات، ومن خاض حرب كونية لمدة ثمانى سنوات دفاعا عن الأرض والعرض والشرف والكرامة لا يمكن أن يسمح بذلك، لكنها ضرورة ملحة للخروج من الحصار الاقتصادى، وانتصار جديد لسورية بصحبة الحليف الروسي، اللهم بلغت اللهم فاشهد.

اليوم نجوم القاهرة تشارك أندونيسيا وبولندا وغينيا في القلعة لمهرجان الطبول


كتبت : سها البغدادي 
تقام  اليوم بمسرح بئر يوسف بالقلعة  فاعليات الدورة السابعة للمهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية 
وفي السابعة مساءاً تقدم كلاً من : 
دولة ( غينيا )  نيابة عن قارة أفريقيا 
دولة ( بولندا ) نيابة عن قارة أوروبا 
دولة ( أندونيسيا ) نيابة عن قارة آسيا 
ويمثل ( مصر ) 
فرقة نجوم القاهرة للفنون الشعبية 
التابعة لمديرية الشباب والرياضة بالقاهرة بمركز شباب الأميرية 
برعاية الدكتور / أشرف البجرمي 
وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقاهرة 
الذي أكد علي المشاركة الثانية لفرق الفنون الشعبية لمراكز الشباب بالقاهرة في الدورة السادسة والدورة السابعة للمهرجان على التوالي 
وأن مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة تدعم كل المواهب الشابة في المجالات الفنية من اجل تشكيل وجدان وطني واعي لدى شباب مصر الغالية . 

ويقود فرقة نجوم القاهرة 
الفنان / عربي الصغير  
والفنان / عاطف عبدالله 
تحت إشراف وإدارة 
الشاعر / أحمد سمك 
مدير إدارة الفنون بمديرية الشباب والرياضة بالقاهرة .

الاثنين، 22 أبريل 2019

"البجرمي" فنون القاهرة يلتقون اليوم مع أريتريا وبولندا والأردن في قبة الغوري لمهرجان الطبول



كتبت : سها البغدادي
تقام  اليوم بقبة الغوري فاعليات الدورة السابعة للمهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية 
وفي السابعة مساءاً تقدم كلاً من : 
دولة ( إريتريا )  نيابة عن قارة أفريقيا 
دولة ( بولندا ) نيابة عن قارة أوروبا 
دولة ( الأردن ) نيابة عن قارة آسيا 
ويمثل ( مصر ) 
فرقة نجوم القاهرة للفنون الشعبية 
التابعة لمديرية الشباب والرياضة بالقاهرة بمركز شباب الأميرية 

برعاية الدكتور / أشرف البجرمي 
وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقاهرة 
الذي أكد علي المشاركة الثانية لفرق الفنون الشعبية لمراكز الشباب بالقاهرة في الدورة السادسة والدورة السابعة للمهرجان على التوالي 
وأن مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة تدعم كل المواهب الشابة في المجالات الفنية من اجل تشكيل وجدان وطني واعي لدى شباب مصر الغالية . 

ويقود فرقة نجوم القاهرة 
الفنان / عربي الصغير  
والفنان / عاطف عبدالله 
تحت إشراف وإدارة 
الشاعر / أحمد سمك 
مدير إدارة الفنون بمديرية الشباب والرياضة بالقاهرة .

الأحد، 21 أبريل 2019

رسائل من خلف القضبان لعميد الأسرى الجنوبيين يكشف بها أسرار اعتقاله

سها البغدادى: 
 قهر وظلم  وحرمان وتنكيل  وتعذيب نفسى وجسدى تعرض له الأسير المرقشى 
نتعرف بمن يقف خلف قضبان صنعاء منذ سنوات  انه عميد الأسرى الجنوبيين كما اطلقوا عليه 

 حارس صحيفة الايام أقدم صحيفة فى قارة أسيا ونزيح معه الستار عن أسرار يكشفها لأول مرة 
إنه الأسير  أحمد عمر العبادي المرقشى من مواليد 15/1/1963قرية زاره حاضنة سلطنة العواذل بمديرية لودر الصمود محافظة أبين
ترعرع أثناء ثورة زعيم الأمتين العربية والإسلامية جمال عبد الناصر 
أبوخالد  رحمة الله عليه وطيب الله ثراه
ويقول المرقشى كانت للزعيم جمال عبد الناصر صورة كبيرة على جدران  بيتنا في غرفة الاستقبال 
وكان لي الشرف المشاركة في معركة الشرف والكرامة ضد العدو الصهيوني أثناء اجتياح العدو الصهيوني لجنوب لبنان مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح العاصفة كتيبة الجليل قوات الكرامة والقوى المشتركة اللبنانية عام 82 
وقد تكرمت  بعدة شهادات خطية من قيادة كتيبة الجليل قوات الكرامة بعمليات العسكري التي نفذتها على مواقع العدو الصهيوني 

وبعد عودتي تم منحي أسم طرزان اليمن من قبل أبو عمار ياسر عرفات رحمة الله عليه وطيب الله ثراه
ويؤكد قائلا :شاركت في حلم بناءا  الوحدة اليمنية كوني أؤمن بمدى اهمية تحقيق حلم  الوحدة العربية التى ضحى من أجلها الزعيم جمال عبد الناصر رحمة الله عليه وطيب الله ثراه ولكن لم تؤتى الوحدة بالآمال المنشودة وللأسف الشديد لم يتحقق الحلم العربى بسبب عملاء إسرائيل في اليمن وهذا الثمن الذي ادفعه هنا خلف القضبان 
أما عن سر أطلاق لقب عميد الأسرى الجنوبيين عليه فقد قال : 
أطلقوا اسم عميد الأسرى الجنوبيين علياكوني أحد صناع قيام الحراك السلمي الجنوبي 
منذ حرب  94
فقد كان اول مواجهة مسلحة مع قوات الاحتلال اليمنى وبقول احتلال لانهم استحوذوا على ارضنا بقوة السلاح وأستغلوا مظلة الوحدة العربية فى ظل صمت العرب و كانت هذه المواجهة  أثناء هجوم مسلح من قبل طقم أمن مركزي بتاريخ 13/6/1995على منزلي بمنطقة العريش بخورمكسر عدن ،
وتم اعتقالي في سجن المنصورة المركزي ،ثم تم إطلاق سراحي دون تقديمي للمحاكمة العادلة 
حتى لا يتم سطو  قوات الاحتلال اليمنى على منازل وأعراض الناس بالجنوب وحتى لا يتم قمع وتهديد الابرياء 
فقد أقسمت على نفسي ان أقاوم  الباطل وانصف كل مظلوم
وكان لي شرف تحمل المسؤولية القانونية كرئيس اللجنة النقابية بمؤسسة العامة للنقل البري بعدن
هنا كانت لي مواقف مشرفة في الحفاظ على حقوق العمال والعاملات 
والحفاظ على ممتلكات المؤسسة الثابتة والمتحركة من أصول الباصات والشاحنات 
وكنت أحد صناع التسامح والتسامح بين أبناء الجنوب
ومشاركتي في رفض نبش مقبرة معسكر طارق
وقدتعرضت للاعتقال أكثر من مرة ومحاولات اغتيال فاشلة في محطة الهاشمي بشيخ عثمان بعدن في أحد فعاليات الحراك السلمي الجنوبي
وكنت رئيس اللجنة النقابية لعمال وعاملات المؤسسة العامة للنقل البري 
 إلى أن تم تصفية المؤسسة وتحويل العمال والعاملات إلى قوى فائضه 
ثم عملت حارس في صحيفة الأيام الجنوبية وحارس خاص لرئيس التحرير الأستاذ الشهيد
هشام محمد علي باشراحيل رحمة الله عليه وطيب الله ثراه في المقر الرئيسي بصنعاء 
حتى تم الاعتداء المسلح علي وعلى مبنى ومسكن ال باشراحيل ومقر صحيفة الأيام الجنوبية من قبل 13 فرد فوق 3سيارات يوم الثلاثاء الأسود 12/2/2008
وقد حضر كبار رجال الدولة إلى المنزل للتضامن مع رئيس تحرير صحيفة الأيام الجنوبية هشام باشراحيل ومنهم عبدالقادر هلال آمين العاصمة 
رحمة الله عليه وطيب الله ثراه وعلي الشاطر حي يرزق ومدير الأمن العام 
 وطلب مني الذهاب مع مدير الأمن لكي يأخذ اقوالي بأني شاهد على الإعتداء فقط
وهناك لم أجد نفسي الا في زنزانة مظلمة وتحقيق وتعذيب نفسي وجسدي 
ومن ضمن التحقيق فتحوا ملف  ذهابي إلى فلسطين ومشاركتي في معركة الشرف والكرامة ضد العدو الصهيوني وهنا عرفت اني ادفع ثمن محاربتى للصهاينة وان من يحقق معى هو الموساد الإسرائيلي في صنعاء 
ووجهت لي تهمة القتل والشروع بالقتل وتقديم زعيم العصابة المسلحة بتهمه  ( فرعون )في صحيفة الاتهام 
ولم يتم تقديمه في تشكيل عصابة مسلحة وإطلاق النار وقتل كل هذا لم يسجل في صحيفة الاتهام لرئيس العصابةاوحتى أحد أفراد العصابة 
تدخل الرئيس السابق الطاغية على عبد الله صالح  المثلج حاليا بشكل شخصى  في شئون القضاء 
في قضية كيدية سياسية بدرجة عالية من الامتياز الذي يعلم بها القاصي والداني وخاصة القوى السياسية المتصارعة في اليمن لاتهام  حارس صحيفة الأيام الجنوبية 
حسبنا الله ونعم الوكيل 

أما عن دور القيادات الجنوبية فى محاولة الإفراج عنه فقد قال : 
بخصوص  القيادات الجنوبيه ,حاولوا في عملية تبادل أسرى الحرب في 4/7/2016
مقابل 33 أسير حوثي
وتم الاتفاق بأن يتم التبادل في منطقة الحدود بمحافظة الضالع حيث  وجه محافظة عدن عيدروس الزبيدي  اللواء شلال علي شايع في نقل الأسرى الحوثيين من عدن إلى الضالع 
إلا أن الحوثيين نقضوا الإتفاق و لم يتم نقلي حتى من زنزانتي إلى الضالع حسب الاتفاق هنا تم عودة الأسرى الحوثيين من منطقة الحبيلين إلى عدن 
وكان هذا أحد سبب فشل المفاوضات بين المقاومة الجنوبية  والحوثيين
وتدخل الطاغية المثلج على عبد الله صالح عفاش وأزلامة 
وقد أصدر ضدي حكم إعدام ابتدائي واستئنافي 
غيابيا الإبتدائي في 11/7/2010والاستنئافي في 26/6/2011
غيابيا وتم اشعاري به في 31/10/2011أي بعد أربعة اشهر في 19/12/2013
تم نقض الحكم من المحكمة العلیا وعاد إلى محكمة الاستئناف الأمانة حتى 7/5/218 
حكم غيابيا 15 سنه ومليون ريال غرامة ومصاريف واتعاب التقاضي زورا وبهتانا 
وفي 20/2/2019م تم تعديل الحكم من 15 سنه إلى 10 سنوات ودفع المبلغ 21 مليون غرامة ومصاريف واتعاب التقاضي زورا وبهتانا حسبنا الله ونعم الوكيل 

وأستأنف كلامه فقال في 9/12/2018
فجأة  علمت من وسائل الإعلام المختلفة في صنعاء قرار العفو والإفراج عني 
وتم نقلي من السجن الى السجن عنبري إلى قسم الترحيل المعمل ومكان احتجاز الأسرى الجنوبيين سابقا
وتم زيارتي من قبل كبار رجال الدولة في حكومة الإنقاذ الوطني بصنعاء وعلى رأسهم دولة رئيس مجلس الوزراء ا د /عبدالعزيز بن حبتور ورئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي وبعض الوزراء وأعضاء مجلس النواب والشورى وبعض مشائخ مجلس التلاحم القبلي شمالا وجنوبا ومنذ ذلك اليوم والتاريخ حتي مرور شهر طلبت عودتي إلى عنبري4 قسم الاصلاح

في الأخير انكشف المستور يريدون تنفيذ صفقة تبادل الأسري 33 حوثي
التي تم الاتفاق بها عام 2016لا أحكام اعترفوا بها ولا قانون ولانظام يطبق
كلها ظلم في ظلم أمس معتقل مع نظام الطاغية المثلج عفاش 
واليوم اسير لدى الحوثيين
وأشار الأسير المرقشى فقال :تم منحي كرت طبي من منظمة الصليب الأحمر الدولي طبي رقم 30_10_20.  بسبب أصابتى  بمرض القلب 

حسبنا الله ونعم الوكيل لاحول ولا قوة الا بالله قدر الله وما شاء فعل 
وكانت كلمته التى وجهها للقيادات الجنوبية 
تتلخص في توحيد الصف والكلمة وعقد مؤتمر جنوبي جامع لكل الفصائل الجنوبية  
في أسرع وقت ممكن لما فيه مصلحة القضية الجنوبية 
وانهى كلامه بكلمة شكر لكل من يحاول أن يوصل صوت المظلومين 

الشهيد الحي بإذن الله عميد الأسرى الجنوبيين أحمد عمر العبادي المرقشي من خلف قضبان الظلم وطغيان الاحتلال الثلاثي الاحمري



























ما هكدا تورد الابل يـا هئية الاراضي



 مقالات القراء 
عدن _ خاص 
ان كل الفتنة التي تفتعلها هئية الاراضي والسمسرة الواضحة في حق المواطنين والملاك تعد جريمة كبرى في حق هاولاء المظلومين فكل يوم نستمع الي ان هناك قتال حاصل منطقة وذالك على خلاف ارض معنية يدعي كلاً من الاطراف المتنازعة حق امتلاكها وبعد ذالك يتدخل اصحاب التهدئة والذين يحاولن جاهدين احتواء الموقف وكثير ما يخرج عن سيطرتهم ويعدون الي النزاع المسلح .. الكثير ذهب الي هئية الاراضي والاسكان لاثبات الحق وايضا المعتدين توجهوا صوب هئية الاراضي وهناك حدث ما حدث اعمال سمسرة واضحة في حق المواطنين والظلم السائد هناك وبعبارة كم تدفع ! وكنت اتمنى ان اراهم ياخدون مبالغ رمزية ولاكن للاسف فأن اعمال السماسرة في هئية الاراضي تقاس بالملاين وان كان صاحب الحق لا يملك المال فأن خصمة يملك المال برغم من انه لا يملك الحق في هدا الارض وبالتالي فأن الحق يضيع عن صاحبة ويذهب الي الطرف الاخر المعتدي .. والكثير من الامثلة



في يوم نستمع عن نزاع مسلح في احدى مناطق الممدارة بالشيخ عثمان وكل من الاطراف يدعي ملكيتها وحين الاحتكام للهئية العامة للاراضي يضل ملف قضية الارض في مكتب رئيس الهئية لعام كامل دون تحرك ملحوظ لحل هدا المشكلة والتي تسببت با اراقة الدماء وايضا مشاكل الاراضي من منطقة بيئر فضل فحدث ولا حرج عن حجم المشاكل والنزاعات المسلحة التي تحدث في تلك المناطق .. الكثير من المناطق والمصيبة الكبرى ان هدا المشاكل وصلت حجمها الي اغلاق طريق عام واصل بين مدينة عدن لحج  ومدينة الضالع حول خلفية نشوب نزاع مسلح قتل على اثر هدا النزاع التاجر جرجور وعند التعمق في هدا القضية نشوب نزاع مسلح على خلفية ارض في منطقة البساتين وكل من الاطراف الكثيرة يدعي ملكيتها علما ان القضية منظورة في هئية الاراضي منذ عامين وهناك عملية تزوير لختم رئيس الجمهورية

 " عبد ربة منصور هادي " وتوقيع محافظ عدن السابق عيدروس الزبيدي  وتوقيع مدير الاسكان السلف  والعديد من التزويرات الحادثة في شأن هدا القضية  المنظور فيها منذ عامين ووجدت هئية الاراضي انها غنيمة من العيار الثقيل  ولهذا قامت بالتلاعب وتاخير القضية كل هذا الفترة الي ان سال فيها الذم مازال ملف القضية في مكتب مدير مكتب انيس با حارثة

مشكلة الارض في مديرة المنصورة الواقعة بجانب محطة اكس برس والتي ايضا شهدت احداث كبيرة وقتال حولها لم تقم هئية الاراضي والاسكان بحل هدا النزاع القائم بل ايضا بقيت القضية متعلقة في مكتب انيس باحارثة ومدير مكتبة في هئية الاراضي ..  القائمين على هئية الاراضي وجدوا في مواقعهم غنيمة كبيرة وان كانت بالحرام وظلم الناس في حقوقهم فلا يبالوا لمن يكون الحق بقدر مايفكروا في اشباع بطونهم



يتحمل كل هدا الفتنة كلاً من رئيس هئية الاراضي انيس باحارثة  ومدير مكتبة  وايضا مدير فرع الاسكان والهئية القانونية وذالك بسبب كل التجاوزات التي قامت بها وعملية التلاعب بكل ملفات الاراضي وتاخيرها للمساومة " من يدفع اكثر " وإن كان ليس له اي صلة حق في هذا الارض