في ليله من ألف ليله وليله إلتحمت فيها القلوب والعقول بالوطن الأم مصر ليله وفاء لجيش مصر العظيم ليله أعتراف بالجميل للجندي المصري الأصيل قبله وضعها أبناء الجاليه المصريه في المملكه العربيه السعوديه علي جبين كل ضابط أو جندي مصري شهيد
أقام ملتقي الموهوبين المصريين بالخارج حفل تكريم للجندي المصري الشهيد تحت أسم (حكاية شهيد) والذي أقيم في العاصمه السعوديه الرياض بفندق جولدن توليب وشهد الحفل حضور مكثف من أبناء الجاليه ورموزها الذين كانوا ينتظرون اللحظه التي يثبتون فيها عشقهم لتراب مصر ويرسلون رسالة حب الي الشهيد
بدأ الحفل كالعاده بتقديم معرض تشكيلي للفنان محمد طرخان يحاكي الهدف الذي من أجله أقمنا حفلنا وهو تكريم البطل الشهيد وقد قام بقص الشريط رئيس الملتقي المهندس طارق الأمبابي والفنان محمد طرخان والسيده تماضر عياد مدير عام مدارس العروبه العالميه في وجود المهندس أمام يوسف رئيس إتحاد المصريين بالخارج والمستشار ميشيل عميد الجاليه القبطيه المصريه في السعوديه والاستاذ عماد العباسي مدير تحرير جريده رموز عربيه والسيده جانيت حمايه خادمة الجاليه المصريه ولفيف من كبار المدعويين وقام الجميع بجوله لتفقد لوحات المعرض التي حازت علي أعجاب الجميع ثم جلس الجميع لأفتتاح الحفل بأيت من الذكر الحكيم بصوت المرحوم عبد الباسط عبد الصمد وبعده وقف الجميع تحية للسلام الوطني لجمهورية مصر العربيه .
بعد أنتهاء السلام الجمهوري قام المستشار الأعلامي شريف رستم بتقديم أولي فقرات الحفل وكان فيلم حكاية شهيد الذي أعده وأخرجه وقدمه الفنان المبدع وليد سري فبكي الجميع مع كل شهيد نزف الدماء وكل بطل أستشهد وكل أغنيه تنعي الشهيد ثم كلمة رئيس الملتقي المهندس طارق الأمبابي الذي حيا فيها جميع الحضور وكانت كلمة صغيره ناجزه وأطلق من خلالها مبادرة رفقاء ولسنا فرقاء التي تجاوب معها الجميع ثم تم تقديم كلمه للسيد عماد العباسي مدير تحرير جريدة رموز ليظهر التلاحم العربي من أجل عودة أوطاننا إلي أحضاننا بعيدا عن الأرهاب البشع الذي راح ضحيته أفضل أبناءنا وتلاه كلمه من الكاتب السعودي الكبير عبد الرحمن الدوسري ألهبت حماس الجميع بما كان فيها من معاني الحب الذي يكنه أبناء مملكة الأنسانيه للمصريين
ثم كلمة من المهندس أمام يوسف رئيس أتحاد المصريين التي طالب فيها جميع المصريين بالأتحاد والتكاتف من أجل مصر ونالت نصيبها من الأستحسان والتصفيق
وفي نهاية الجزء الأول من الحفل قام المهندس طارق الأمبابي بتقديم تابلوه فني من تأليفه وأخراجه فألهب مشاعر الحضور وأمعت معه العيون لينتهي الجزء الأول وتقديم تورته ملتقي الموهوبين وأستراحه صغيره يعود بعدها الجميع إلي فقرات الحفل والتي تم فيه تقديم أبيات الشعر من الشاعر المبدع أيمن عبد الحميد عوض والذي تم تكريمه من قبل ملتقي الموهوبين كما قام الملتقي بتكريم المرحوم مجدي شحاته من خلال صالونه الأدبي صالون مجدي شحاته واستلم درع الملتقي الكاتب الكبيرهشام السحار في حضور معظم أعضاء الصالون ثم كان تكريم نجم الحفل وعريسه أفضل مطور قنوات عربيه في الوطن العربي الأستاذ عماد الساعي مطور قنوات صله وكانت أجمل صدفه أن يرزق قبلها بساعات بولي عهده الجميل حمزه عماد الساعي ليكون الفرح فرحين وقدم المهندس طارق الأمبابي درع الملتقي إلي الأستاذ عماد الساعي ليكون أسعد يوم في حياة عماد الساعي
ثم قدمت الطالبه الرائعه صابرين رساله باللغه الأنجليزيه إلي العالم وترجمتها الطالبه فرح زيدان ونالت تصفيق الجميع
ثم بدأت فقرات الحفل الفنيه والتي كان نجومها مدارس العروبه الفنان أسلام وفائي علي
الاورج ومحمد صلاح علي القانون وضابط الأيقاع طارق علام وشدت خلود محمد بأغاني أم كلثوم الوطنيه ثم تلتها أريج ناصر صاحبة الصوت الحنون ثم الفنان الدكتور أحمد امام ومن بعده نجم الحفل الفنان أشرف عبد العزيز وتخلل هذه الفقرات تكريم رموز الجاليه من الرياض مدام جانيت حمايه علي ما تقدمه من خدمات لأبناء الجاليه ورموز الأحساء الأستاذ جمال الشوربجي والمستشار محمد عبد العليم والدكتوره نسرين علي عثمان والطفل عمر شريف محمد وجميعهم من الاحساء ثم تكريم جميع من شاركوا في خروج الحفل بهذا الشكل الجميل
واختتم الجميع الحفل بالغناء لمصر يا أحلي أسم في الوجود يامصر لتنتهي ليله أجتمع فيها الجميع من أجل مصر وشهداءها
اخبار ذات صلة
الجمعة، 5 يونيو 2015
طالبة ثانوى تكتب رسالة إلى العالم
فى حفل أقامه ملتقى الموهوبين المصريين بالسعودية بعنوان "حكاية شهيد "تم اطلاق رساله من طالبة مصرية إلي العالم تنبذ الأرهاب والقتل وتدعوا للسلام
رساله الي العالم كتبتها الطالبه صابرين خضر باللغه الانجليزيه وهي طالبه في الصف الثاني الثانوي بمدارس
العروبه وترجمتها وألقتها باللغه العربيه الطالبه فرح زيدان من نفس المدرسه والصف الدراسي
انا شايفة ان الموضوع مثير للسخرية ان كلمة انسانية اللي هي معناها تعاطف و حب و اصلها جاي من كلمة انسان.
لأنه من وجه نظري دي مش الحقيقة خالص. عشان ناس قليلة جداً بيستحقوا اللقب دة. الجرايم والقتل بيزيد مع كل نفس احنا بناخده بس انا النهاردة جايا بسأل هو بجد مفيش طريقة تانية؟ اكيد في. اكيد في طريقة تانية نثبت بيها وجهة نظرنا من غير ما نقتل ٢١ مسيحي قدام العالم اكيد في طريقة تانية نحل بيها كل المشاكل اللي بين أي بلدين. سواء حاجة اتقالت او متقالتش. اتعملت او متعملتش. و كل اللي ضاع مابينهم اكيد في طريقة تانية.
اكيد قي طريقة تنية مش بطالب إنو انسان يقتل انسان. لأنو في الاول دي عمرها ما كانت غريزتة. غريزنا الحقيقية هي الحب و الإنسانية. هما حبوا صحيح بس حبوا الحاجات الغلط. حبوا الجشع و الدم و الإرهاب. هما تعطفوا صحيح بس تعطفوا مع الحاجات الغلط. تعطفوا مع الدجالين و الحرامية و الكاذبين. و بكدة بقول بكل ثقة فضلة فيا..كفاية. كفاية خناء و حرب. الجندي الإتقتل علي حدود سيناء دة اخويا ابل مايكون حامي بلدي. الظابط اللى اتقتل و هو بيفك قنبلة إتزرعت من الإرهابيبن دة بباية ابل مايكون الراجل اللى خاطر بحياتة عشان ينقذ حياة مئات غيره. البنت الي انتقدت عشان قتلت الحقيقة دي انا.
جماعات الإرهاب في مصر بينظموا و يخططوا و ينفذوا. بس لية؟ عشان يزرعوا الخوف في قلوب الناس. انا عرفة و متأكدة إن دا شبة مستحيل. المصريين قلبهم حديد و مش اي حاجة تهزهم والتاريخ يشهد. لو عايزين يباوظوا سمعة بلد صحيح بوظوا بس سمعتهم مش سمعتنا عشان كله عارف مين الجاني و مين المجني علية. او بيحولوا يسقطوا دولة فهما بيسقطوا جنس البشر كله معاهم. لو معدل القتل فضل علي حاله الإنسان حيحارب بعضه لحد زيه زي الديناصورات. منقرض.
الإرهاب عمره ماكان ولا حيكون معادل للدين. مفيش ديانة علي الارض بتنادي للإرهاب والعنف. لما تلوم الإرهاب علي دينك كإنك قاعد عطشان و سببك الوحيد انه في مية كتير. الدين طول عمره بينادي للسلام والهدوء و المحبة مش للقتل و المجازر.
فأنا بحية. بحي الراجل اللى بيصحى كل يوم و يجدد نيتة للشهاده و بيلبس البيادةالهالكة من المشي في ساحة الحرب. و بيزبط بدلة الجيش بتعته اللى اتغرقت بدم اخوه الشهيد. و بيسب بيتة و حياتة ورا عشان يوصلنا للسلام و الإستقرار. عشان يوقف سيول الدم. بيسيب كل حاجة ورا عشان يوصل للمعني الحقيقي للإنسانية.
I find it quite ironic the word humanity, meaning compassion and sympathy is derived from the word human. Because from my oh so humble point of view, simply a teenager looking up at the world from underneath the rubble this is certainly not the case. Very few "humans" deserve that title. Very few humans live up to it. War, violence and hate crimes are increasingly prevalent. And here I stand and ask isn't there another way? There must be. There must be another way to prove a point without slaughtering 21 innocent coptic christians for the world to see. There must be another way to resolve two countries' conflicts without all the loss that lies between the unresolved and what never seems to happen. There must be another way.
A way which doesn't include man killing man. Because that was never human instinct in the first place. True instincts are that of love and compassion and humanity. But they loved the wrong things, they loved the greed and the material. The blood and the terror. They sympathized with the wrong doers. The thieves and the liars. And with that I'm saying with all the confidence I have left in me to stop. Stop the fighting and the war. That soldier killed on the borders of Sinai? He is my brother before he is my country's protecter. The general killed dismantling a bomb planted by terrorists? He is my father before he is the man who risked his life to save hundreds of others. The teenage girl who got assaulted and humiliated for speaking out her mind? That's me.
Terrorists groups in Egypt organize and plan and take action, but for what? They want to plant fear in the hearts of the people? I know for a fact that's near to impossible Egyptians are made of steel and won't be shaken. If they're trying to ruin a country's reputation they are ruining but their own. Everyone knows who the victim and who the villain is. If they are trying to bring down a country. They are not, they are bringing down the entire species with them. If the rate of killing is maintained as it is right now, humans will fight each other to extinction and there won't be enough of us on this planet to maintain life.
Terrorism is not and will never be synonymous with religion. There is not one religion in the world that calls for or even validates violence. Blaming terrorism on religion is like being thirsty and blaming it on too much water. Religion has always called for peace and serenity. Never for massacres and death.
So to him I raise my hands to my temple and say salute. To the the warrior, army man, the soldier. The man who wakes up everyday with the refreshed niyyah of shahada. He who puts on his combat boots that have been worn out from marching in the warzones and straightens the army suit that is stained with the blood of his own brother. He leaves behind his family, home , and life solely for the goal of reaching equilibrium, obtaining world peace, for stopping the blood shed once and for all, He leaves it behind in the sake of humanity.
الخميس، 4 يونيو 2015
فتوح أحمد يروي تفاصيل اعتداء الإخوان عليه في ألمانيا
روى الفنان فتوح أحمد تفاصيل اعتداء شابين من الإخوان عليه عقب وصوله الى ألمانيا لتأييد الرئيس السيسي، وقال إن اثنين من الشباب جاءا وسلما عليه وقالا إنهما مصريان وأنهما في برلين منذ 15 عاما، والتقطا معه الصور.
وأضاف فتوح في حواره مع الإعلامي أحمد موسى خلال تغطيته لزيارة الرئيس من برلين ببرنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، أن أحدهما بدأ يسأل هل يعجبكم ما يجري في مصر فرد عليه قائلا: "الحمد لله الدنيا بقى فيها أمان، واستقرار والدنيا بقت أحسن".
وتابع فتوح: "بعد كده بدأ الولد يقولنا طب والناس اللى بتتقتل في الشوارع ويتم اعتقالهم، فقلت له مين اللى بيعتقلوا وبيقتلوا انت مابتشفش الضباط والعساكر اللى بيموتوا كل يوم، وبعدها بدأ سيل من الشتايم، والولد فتح قميصه مرسوم على التي شيرت تحته صورة مرسي، سبناه ومشينا".
وأشار فتوح إلى أن أحد الشابين قام بدفعه في ظهره أثناء ركوبه للاتوبيس، ونظر اليه فتوح ولم يعقب.
قناة صدى البلد :
وأضاف فتوح في حواره مع الإعلامي أحمد موسى خلال تغطيته لزيارة الرئيس من برلين ببرنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، أن أحدهما بدأ يسأل هل يعجبكم ما يجري في مصر فرد عليه قائلا: "الحمد لله الدنيا بقى فيها أمان، واستقرار والدنيا بقت أحسن".
وتابع فتوح: "بعد كده بدأ الولد يقولنا طب والناس اللى بتتقتل في الشوارع ويتم اعتقالهم، فقلت له مين اللى بيعتقلوا وبيقتلوا انت مابتشفش الضباط والعساكر اللى بيموتوا كل يوم، وبعدها بدأ سيل من الشتايم، والولد فتح قميصه مرسوم على التي شيرت تحته صورة مرسي، سبناه ومشينا".
وأشار فتوح إلى أن أحد الشابين قام بدفعه في ظهره أثناء ركوبه للاتوبيس، ونظر اليه فتوح ولم يعقب.
قناة صدى البلد :
منظمة دولية: العام الماضي الأكثر دموية على أطفال غزة
رام الله
أكدت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، أن عام 2014 المنصرم، كان الأكثر دموية والأصعب على الأطفال الفلسطينيين، حيث استشهد ما يزيد عن 530 طفلًا، بينما زاد عدد المعتقلين منهم عن 197 طفلا شهريًا.
وقالت الحركة الخميس، إنّ(إسرائيل) انتهكت المعايير الدولية التي تعنى بحماية حقوق الطفل، مشيرة إلى أن عوامل أثرت على الأطفال سلبيًا، أبرزها العدوان الأخير على القطاع وما تركه في نفوس الأطفال من خوف ورعب واستخدام الرصاص والذخيرة الحية أمام أجسادهم الضعيفة.
ولفتت إلى أن قوات الاحتلال لاتزال مستمرة في استخدام القوة المفرطة، وعدم التزامها بمبدأ التناسب، الأمر الذي ترتب عليه وقوع عدد كبير من الضحايا الأطفال.
ويوصي المركز، الجهات والمؤسسات الدولية والحقوقية بالتدخل والضغط على "إسرائيل" لفتح المعابر ورفع الحصار وفتح معبر رفح.
قصف اسرائيلي على قطاع غزة
رام الله -هند العربى
شنّت مقاتلات اسرائيلية عدة غارات استهدفت مواقع متفرقة في قطاع غزة .
فقد استهدفت احدى الغارات موقع الخيالة بالقرب من ابراج المقوسي شمال غرب مدينة غزة .
واستهدفت غارة اخرى موقع ابو جراد الكائن وسط قطاع غزة .
وشنت طئارات الاحتلال غارات على بلدة القرارة استهدفت أراض فارغة .
كما استهدفت طائرات حربية اسرائيلية موقع حطين غرب خانيونس , وكذلك موقع للمقاومة بجوار محررة نتساريم.
ولم يُبلغ عن وقوع اصابات او اضرار جراء القصف الاسرائيلي .
الأربعاء، 3 يونيو 2015
ماذا يحدث فى سجون النساء فى العراق؟؟
تُعدُّ سجون النساء في الموصل لغزًا تحرسه المشرفات عليها من الشرطة النسوية اللواتي يدرنها بتوجيهات مباشرة من أمراء
تنظيم “داعش”.
ويتناقل الشباب الذين نزحوا من الموصل،عنها حكايات كثيرة يصعب التحقق من معظمها، فمنذ أن تم سبيّ أكثر من 1200 امرأة إيزيدية بعد حادثة جبل سنجار معظمهن من الشابات بدأ الموصليون يتناقلون الكثير من الحكايات عن تلك السجون وما تحويه من نساء بدءاً من الشابات الإيزديات اللواتي تم اعتقالهن في المكان وبيع بعضهن إلى تجار البشر، وانتهاء بنساء أُخريات من الطائفة الشيعية أو سنيات متمردات على قوانين “داعش”.
ويعرف الشباب الذين نزحوا إلى السليمانية في الأسبوعين الماضيين بعد تشديد تنظيم “داعش ” إجراءاته ضد النساء، الأسباب التي تدفع التنظيم إلى إيداع النساء في تلك السجون لكنهم لا يعلمون ما يدور في داخلها سوى ما يرويه بعض الشباب المحليين العاملين مع “داعش” والذين تعمل زوجاتهم مع التنظيم النسوي لـ “داعش” الذي يدير شؤون السجون النسائية.
وأكّد أحد الشباب النازحين إلى السليمانية، أنّ “زوجة جاره (الداعشي) تعمل مع التنظيم في أحد السجون وهي ترتدي النقاب أثناء العمل وتتعامل مع أمرأة أخرى أعلى منها رتبة”.
وأضاف أنّ “هناك امرأة تشرف على الشرطة النسائية تتصل مباشرة بالأمراء عبر الكتب الرسمية التي ينقلها إليها المراسلون، وجارتنا تعمل معها في السجن النسوي لكنها لا تحكي شيئاً عن السجينات وتصفهن بـ (الكافرات) اللواتي يجب أنّ تطبّق في حقهن أحكام الشريعة”.
وأشار الشاب إلى أنّ “المتزوجات من الشابات اللواتي لم يضعن الخمار ضمن المهلة المحددة كنَّ من ضحايا (داعش) إذ تم اعتقال بعضهن ممن هزئن من القانون ورفضن تطبيقه كما تم اعتقال أزواج بعضهنَّ وإعدام أو حبس بعضهم”.
وروى فيصل سلطان أنّ “أحد أقاربه مرّ أمام نقطة تفتيش في المدينة فطلب منه عناصر (داعش) أوراق سيارته والسبب أنّ زوجته لا تضع الخمار، فقام بتسليمهم الأوراق وغادر منزعجًا من سلوكهم، وفي اليوم التالي اشترى خمارًا لزوجته وذهب إلى المكان ذاته، وقال لهم (هذا الخمار فاعطوني أوراق سيارتي) لكنهم اعتقلوه بحجة أنّه لم يظهر الطاعة والاحترام لحظة حديثه معهم في المرة السابقة وعاملهم باحتقار حينما انطلق مسرعًا بعد تسليمهم الأوراق”.
ولفت إلى “اعتقل الشاب مع عشرات الشباب الذين يتم اعتقالهم يوميًا بحجج مختلفة، لكن الجديد في الأمر هو تصفية المعتقلين، إذ بدأ الطب الشرعي في المدينة يتلقى الجثث بصورة يومية منذ قُتل أحد الشباب رجمًا بالحجارة منذ أسبوع والإجهاز عليه لاحقًا بقطعة كبيرة تزن (25 كيلوغرامًا) من النوع الذي يستخدم في تشييد المنازل”.
وأوضحت مصادر أنّ “التعامل مع النساء في الموصل يتم عبر طريقتين، الأولى عبرالشرطة النسائية التي تتألف من زوجات عناصر (داعش) في المدينة اللواتي ينتشرن في بعض الأسواق المحظورة على الرجال، لمراقبة التزام النساء بالخمار ويقوم بعضهن بالإشراف على سجون النساء”.
وبيّن أنّ” الطريقة الأخرى فهي زج عناصر من (داعش) في الأسواق العامة وهم يحملون العصي الطويلة يضربون بها المرأة غير الملتزمة بالخمار”.
وستبقى سجون النساء في المدينة لغزًا تدور بشأنه الكثير من الحكايات قبل أّنّ تنكشف أسراره للناس، في الوقت الذي تحاول فيه منظمات حقوقية مراقبة الوضع هناك.
الجيش يقوم بإحباط أكبر عملية تفجير في مصر
" لن تسقط مصر أيها الساقطون ". مقال للكاتب الصحفي محمد هزاع .
الطمع في السلطة ، و العمالة لحساب جهات خارجية ، و السبوبات المادية ، و البطولات الوهمية ، و الجهل و سوء التقدير والاحكام المسبقة المحنطة ، هي أهم مظاهر المرحلة الحالية ، من الحرب المحلية الإقليمية الدولية ، التي يخوضها أعداء مصر و المصريين ، من أقصي اليمين ، إلى أقصى اليسار ، ضد مصر بدعوي ( الوتنية ) و الحرية و العدالة و ( حكوك ) الأنسان و خلافه .
هذا عن الأسباب ، أما عن الوسائل فهي كثيرة ، و تتراوح بين القتل و التخريب ، و بين الإصطياد في الماء العكر ، و إطلاق الشائعات ، و ترويج المغالطات ، و تهويل أمرالصغير ، و تهوين شأن الكبير ، و تجاوز كل حدود الأدب و الذوق ، و ممارسة الإنحطاط و الصَغار، و القفز على كل حقائق الواقع المعاش .
أما الأهداف فهي ، اسقاط مصر و تحويلها إلى سوريا ، أو عراق أو ليبيا أو يمن أخرى .
لا أعرف كيف يجتمع المتأسلم مع العلماني ، والليبرالي مع الشيوعي ، و الأستاذ الجامعي مع الطبال ، و القاضي مع الزمار، على هدف واحد وأسلوب واحد و لغة منحطة واحدة ؟!
لقد سقطت أقنعة كبيرة ، عن وجوه كثيرة ، أعرفها بالاسم ، ولم أعد احترمها على المستوي الشخصي ، فضلا عن المستوي العام , لا لأنها تختلف معي في وجهة النظر ، ولكن لأني سمعتهم و رأيتهم يقولون و يفعلون أشياء ، بالأمس ، ثم هاهم يقولون ، و يفعلون ، عكسها الآن !!!
والغريب أن جل هؤلاء ، إن لم يكن جميعهم ، هم من شاركوا في صنع الأحداث ، التي أوصلتنا لما نحن فيه بحلوه و مره ، بل منهم من قاد ووجه هذه الأحداث ، هم من شاركوا في وضع التعديلات الدستورية ، و أيدوها في 19 مارس ، بينما كان أمثالى يطوفون القري والنجوع من أسوان إلى مطروح إلى رفح المصرية ، نحذر من مغبة ذلك ، وهم الذين عقدوا إتفاقية ( فيرمونت ) و أختاروا مرسي مرشحًا للثورة ، وهم من شاركوا في وضع دستور 2012 ، ثم هم الذين انقلبوا على حكم الإخوان بعدما إكتشفوا سعارهم للإنفراد بالسلطة ، و الإطاحة بكل من ساعدوهم على الوصول للسلطة ، وهم الذين دعوا لخروج الشعب ، ونزول الجيش ، و السيسي تحديدًا ، لعلهم يجدون عنده ، مالم يجدوه عند مرسي , فلما لم يجدوه ، هاهم ينقلبون عليه ، عساهم يسقطونه ، و يجدون لأنفسهم مكانا على أنقاض الوطن .
مرة ثانية أقول : أعرفهم ، فقد كنت في قلب الأحداث يومًا بيوم ، بل ساعة بساعة ، و لا أحد منهم بوسعه إنكار ذلك فهو ، كما الفرق بين موقفي و موقفهم , مسجل بالصوت و الصورة ، الفرق أنهم يبحثون عن أنفسهم وأمثالي يبحثون عن الوطن .
أما الذين كانوا يناضلون من غرف نومهم ، على الفيس و تويتر ، ويتمثلون اليوم دور الثوار ، والمنظرين للثورة ، من داخل و خارج مصر ، فهم أقل من الكتابة عنهم لأنهم ببساطة أدعياء .
وكل ما أستطيع تأكيده الآن ، أن حرب العملاء و الجهلاء و الأدعياء لإسقاط مصر ، لن تؤدي إلا لسقوطهم ، واحدا تلو الآخر و واحدة تلو الأخرى في مزابل التاريخ ، فمصر لن تسقط ، أيها الساقطون ، ويوما ما ستتكشف الحقائق بالصوت والصورة ، و ستدفعون ثمن خيانتكم وجهالتكم و إدعائكم
هذا عن الأسباب ، أما عن الوسائل فهي كثيرة ، و تتراوح بين القتل و التخريب ، و بين الإصطياد في الماء العكر ، و إطلاق الشائعات ، و ترويج المغالطات ، و تهويل أمرالصغير ، و تهوين شأن الكبير ، و تجاوز كل حدود الأدب و الذوق ، و ممارسة الإنحطاط و الصَغار، و القفز على كل حقائق الواقع المعاش .
أما الأهداف فهي ، اسقاط مصر و تحويلها إلى سوريا ، أو عراق أو ليبيا أو يمن أخرى .
لا أعرف كيف يجتمع المتأسلم مع العلماني ، والليبرالي مع الشيوعي ، و الأستاذ الجامعي مع الطبال ، و القاضي مع الزمار، على هدف واحد وأسلوب واحد و لغة منحطة واحدة ؟!
لقد سقطت أقنعة كبيرة ، عن وجوه كثيرة ، أعرفها بالاسم ، ولم أعد احترمها على المستوي الشخصي ، فضلا عن المستوي العام , لا لأنها تختلف معي في وجهة النظر ، ولكن لأني سمعتهم و رأيتهم يقولون و يفعلون أشياء ، بالأمس ، ثم هاهم يقولون ، و يفعلون ، عكسها الآن !!!
والغريب أن جل هؤلاء ، إن لم يكن جميعهم ، هم من شاركوا في صنع الأحداث ، التي أوصلتنا لما نحن فيه بحلوه و مره ، بل منهم من قاد ووجه هذه الأحداث ، هم من شاركوا في وضع التعديلات الدستورية ، و أيدوها في 19 مارس ، بينما كان أمثالى يطوفون القري والنجوع من أسوان إلى مطروح إلى رفح المصرية ، نحذر من مغبة ذلك ، وهم الذين عقدوا إتفاقية ( فيرمونت ) و أختاروا مرسي مرشحًا للثورة ، وهم من شاركوا في وضع دستور 2012 ، ثم هم الذين انقلبوا على حكم الإخوان بعدما إكتشفوا سعارهم للإنفراد بالسلطة ، و الإطاحة بكل من ساعدوهم على الوصول للسلطة ، وهم الذين دعوا لخروج الشعب ، ونزول الجيش ، و السيسي تحديدًا ، لعلهم يجدون عنده ، مالم يجدوه عند مرسي , فلما لم يجدوه ، هاهم ينقلبون عليه ، عساهم يسقطونه ، و يجدون لأنفسهم مكانا على أنقاض الوطن .
مرة ثانية أقول : أعرفهم ، فقد كنت في قلب الأحداث يومًا بيوم ، بل ساعة بساعة ، و لا أحد منهم بوسعه إنكار ذلك فهو ، كما الفرق بين موقفي و موقفهم , مسجل بالصوت و الصورة ، الفرق أنهم يبحثون عن أنفسهم وأمثالي يبحثون عن الوطن .
أما الذين كانوا يناضلون من غرف نومهم ، على الفيس و تويتر ، ويتمثلون اليوم دور الثوار ، والمنظرين للثورة ، من داخل و خارج مصر ، فهم أقل من الكتابة عنهم لأنهم ببساطة أدعياء .
وكل ما أستطيع تأكيده الآن ، أن حرب العملاء و الجهلاء و الأدعياء لإسقاط مصر ، لن تؤدي إلا لسقوطهم ، واحدا تلو الآخر و واحدة تلو الأخرى في مزابل التاريخ ، فمصر لن تسقط ، أيها الساقطون ، ويوما ما ستتكشف الحقائق بالصوت والصورة ، و ستدفعون ثمن خيانتكم وجهالتكم و إدعائكم
حينما تصل الأمور إلي دعوة علنية ، من نكرة تافه ، لتفتييت جيش مصر أو إسقاطه ، فأمثالي ممن لايملكون شيئا في هذا الوطن ، ولايطمعون في شيئ من هذا الوطن ، و لكنهم يقدسون هذا الوطن ، لايستطيعون السكوت .
مرة أخرى و أخيرة ، مصر لن تسقط أيها الساقطون .
أنتم ببساطة لاتعرفون مصر ، لأنكم مصريون بالإسم فقط ، صدقوني : لن تسقط مصر ، أنتم الساقطون ، الآن و غدا .
مرة أخرى و أخيرة ، مصر لن تسقط أيها الساقطون .
أنتم ببساطة لاتعرفون مصر ، لأنكم مصريون بالإسم فقط ، صدقوني : لن تسقط مصر ، أنتم الساقطون ، الآن و غدا .
بالفيديو --مظاهرة استقبال الرئيس السيسى لبرلين يونيو 2015 الاعلامية إيمان البكرى
مراسلة أنباء الشرق الاوسط فى برلين تكشف مخطط الإخوان لافشال مؤتمر السيسى
الاعلامية ايمان البكرى أثناء تغطية مظاهرات التأييد |
مظاهرات تأييد الرئيس السيسى |
هذا ما حدث اليوم تحديدا بعد ان انتهيت من ارسال التقرير التلفزيونى ذهبت الى مقر المستشاريه الالمانيه على عجل كانت تسابقنى فى اللحظات الاخيره فتاه محجبه
الفتاة الاخوانية التى ارادت ان تفشل المؤتمر |
وعندما وصلت الى الطابور الخاص بالصحفيين واظهار هويتنا الصحفيه قالت الفتاه انها ليس معها هويه صحفيه ولكنها تتدرب فى جهه اعلاميه وانها ما زالت طالبه لم تتبين الفتاه اننى مصريه لان كان معى مصور المانى ولم تعتقد اننى مصريه فقامت بالاتصال بالتليفون وتحدثت بالعربيه بصوت عال اعتقادا منها انه لم يفهمها احد فسمعتها وهى تتحدث مع احد قيادات الاخوان المعروف فى المانيا وقالت له حرفيا انا على البوابه امام تظاهرتنا ( تعنى بذلك التظاهره الاخوانيه ) واشارت سوف ادخل الان وساتسبب فى فضيحه وتوعدت بافشال المؤتمر توجهت على الفور الى احد رجال الشرطه ورويت له ما حدث ثم اطلعت مسؤولين فى السفاره المصريه ولكننى فوجئت بان الشرطه الالمانيه قد سمحوا لها بالدخول على الرغم من شكوتى من وجودها .. واطلعت الجميع على ما تنوى هذه الفتاه عمله ولكن لم يتم اتخاذ اى اجراء مضاد للحيلوله دون تنفيذ تلك الفتاه مخططها .. واذا بها تحاول ان تصيح فى المؤتمر الصحفى بسؤال مستفز لكن المستشاره الالمانيه طالبتها باتباع النظام ثم تبدأ فى نهايه المؤتمر بصيحات معاديه فيقف الاعلاميون المصريون ويهتفون تحيا مصر حتى لا يتم سماع صوتها وعندما خرجت وجدتها عند البوابه يحاوطها رجال الامن وهى تتحدث فى التليفون بالالمانيه وتقول لقد حاولوا منعى يا بابا من القاء سؤال والان هم يحاوطنى فقلت لها بالمصريه بابا الارهابى وطالبت ان ادلى بشهادتى فى الامر حتى لا يتحول الامر كما يريدون ان يكون منع صحفيه من القاء سؤال وشهدت بان النيه مبيته مع احد قيادات الاخوان فى المانيا وذكرت اسمه الدكتور ع .ع على خلفيه محادثتها التليفونيه له ..وعندما حاولت ان اعرف ما سوف يحدث هذه الفتاه قانونا لم يعطينى احد اجابه ..
مظاهرات انصار الارهابية ببرلين |
ناهيكم عن تظاهرات الاخوان التى كانت تبعد امتار قليله عن تظاهرات تأييد السيسي والتى قاموا بمحاوله التعرض لنا وللرئيس بالسباب والتطاول وكادت ان تحدث مشاجرات بالايدى لولا تدخل الشرطه .. والسؤال هو هل كل ما يحدث من تراخى وسوء تأمين بوضع مظاهرتين مضادتين وجها لوجه والسماح لدخول تلك الاخوانيه المستشاريه مجرد صدفه ؟؟؟
ايمان البكرى
بالصور :تغطية مظاهرات تأييد السيسى فى ألمانيا - إيمان البكرى
تغطية أحداث مظاهرات تأييد المصريين ببرلين للرئيس "السيسى "بالاضافة الى وفد من الفنانين المصريين وعلى رأسهم الفنانة القديرة يسرا والفنان القدير عزت العلايلى ,حيث قامت الإعلامية "ايمان البكرى "مراسلة وكالة أنباء الشرق الاوسط بجولة ميدانية
لتغطية أحداث مظاهرات التأييد للرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى فور وصوله ألمانيا
لتغطية أحداث مظاهرات التأييد للرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى فور وصوله ألمانيا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)