حرمت عشر دول بينها اليمن ولبنان وفنزويلا، حق التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة بسبب عدم دفع مساهماتها الضرورية لموازنة الأمم المتحدة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوغاريك في مؤتمر الصحفي اليومي، الجمعة، إن "عشرة أعضاء راكموا متأخرات وأصبحوا يخضعون للبند 19" من ميثاق الأمم المتحدة.
وأضاف دوغاريك أن الدول العشر تشمل " اليمن، ولبنان، وإفريقيا الوسطى وجزر القمر وغامبيا وليسوتو، وساو تومي وبرينسيب، والصومال وتونغا وفنزويلا ".
وذكّر المتحدث بأنه في " أكتوبر، قررت الجمعية العامة أنه بإمكان جزر القمر، وساو تومي وبرينسيب والصومال الاحتفاظ بحقها في التصويت بالجمعية العامة حتى نهاية الدورة" الحالية في سبتمبر.
وينص البند 19 على تعليق حق التصويت في الجمعية العامة للدول التي تساوي قيمة متأخراتها أو تتجاوز قيمة المساهمة المطلوبة منها خلال العامين الماضيين.
كما ينص على أنه يمكن للجمعية العامة السماح للدول المتأخرة عن الدفع بالحفاظ على حق التصويت في حال كانت مخالفاتها تعود إلى ظروف خارجة عن إرادتها.
وتبلغ موازنة عمل الأمم المتحدة حوالى ثلاثة مليارات دولار، فيما تقارب موازنة عمليات السلام ستة مليارات دولار.
بسم الله الرحمن الرحيم
كفي وكفاكم عبثا
كفي عمي بصر وبصيره
لقد مضي عام تقريبا ولم اكتب شيئا ولم اكن انوى الكتابه حيث انني علي الحياد تماما ملتزما الصمت السياسي التام تجاه الجميع ، ولكن ماكتب عني بعد اعلان استقالتي وتعرضي لهجوم وهجاء البعض بلا ادني حس او ضمير انساني حي حر ،ووسط هذا العبث والضياع تسقط الاقنعه من امام الوجوه،ويظهر المرضى والمصابين بداء العظمه والساديه والجنون المسعور الذى افقدهم ضمائرهم واخلاقهم بعد ان تخيلوا انهم قضوا علي قدره الناس علي الفرز والتمييز، ويشتغلون الان علي تلويث العقول بحشوها بالحواديت والاكاذيب، وللاسف يتبعهم بعض المخدوعين في اشخاصهم ومسول كلامهم.
لقد كشفت الاحداث التاليه لاستقالتي ان القيم الاخلاقيه اقوى من القنابل احيانا،
انني اتعجب كيف يصل الهوى بشخص الي درجه تجعله يكذب ،ويصدق نفسه ثم يتمادى في الكذب حتي لا يصدق الا نفسه الي ان يصبح من اصحاب الاهواء الذين يبرر لهم هواهم فعل الحماقات وارتكاب المويقات ،واختلاق الازمات ،رغم تيقنهم ان الحق عكس مايدعون،
ماذا نقول لاشخاص ارتضوا لانفسهم السير خلف اهل الضلال لمجرد ضلالهم وافق هواهم،
ثم ماذا نقول لاشخاص وصل بهم الضلال لدرجه انهم ينكرون علي اصحاب المبادئ التزامهم بها.
المعجزه والحق ان تمشى بين الناس ولاتفقد مبادى الاخلاق،فلا تكذب،ولاتسرق،ولا تغش ،ولاتغتاب،ولاتغدر، ولاتخون ثقتهم واعتمادهم عليك ، المعجزه الحقيقيه ان تكون انسانا حقيقيا وليس زائفا،.
لقد هالني ماقرئته وسمعته مما كتب وقيل من انصاف القيادات والمفبركين والمطبلين ومن اصحاب المصالح ومروجي الفتن والاشاعات،دائمي التقريع والتجريح،
ان الجميع يعلم ويعرف تماما من هم الممثلين والانتهازيين والمرتشين،واصحاب الاطماع والنهب والسلب ،والفضائح القذره التي تنشر علي الملاء،ومن هم الارهابيين،والخونه،وتجار الدين.
ومن هم اصحاب الاقوال ،ومن هم اصحاب الافعال.
وتذكروا وللتذكير
*ان ماخفي الا ويظهر وماظاهر الاويعلن ،ومايقال في الغرف المظلمه ينادى به علي السطوح*
كفي وكفاكم عبثا فقد سقطت اقنعتكم امام الوجوه، كفاكم تخوين للاحرار ومع من وقف بكل قوه مع المجلس الانتقالي وبدون مقابل حتي انه لم يسعدني الحظ بترقيم افراد حراستي ،وكذلك لم يسعدني الحظ عن طريق مجلس الانتقالي والهلال الامارتي التابع لهم بخدمه ومساعده قبائلنا بابين التي تعرضت للاصابه بحمي الضنك،بسبب المناطقيه والجهويه لم يقدم لهم يد العون،
كفاكم ايها الظلمه ابناء الظلام الدامس الذى لايرى الحريه والحق،كفاكم ايها الارهابيين من ترهيب المجتمع فكريا وسياسيا،كفاكم ايها الجشعون المرتشين المنافقون الذين امتلائت كروشهم من دماء الجنوب،كفى ايها العملاء و المنافقين لقد فضحت مخططاتكم الخبيثه ونواياكم العدوانيه، الجميع يعرف ماوصل اليه الحال في جنوبنا من صراعات سياسيه،وعسكريه سواء كانت لمصالح شخصيه ،او لجهات معينه معنيه،او لاجندات خاصه،كل يوم يمضي ولا من واقع جديد ندور مثل الناعوره ومانمسي به نصبح عليه، ....كلام ووعود براقه، واحلام يقظه، تحالفات ،اتفاقيات،استقطابات،اموال بالملايين تنفق في الهواء،وللمطبلين والمنافقين، وبدون فائده تذكر والجميع يلعب لعبه الكراسى الموسيقيه، والنتيجه ظهورالاناء انتقادات واقصاءات وتعصب وتهميش وتعطيل وفرقه ومناطقيه،وعصبيه وجهويه،.
انه حقا واقع اليم، فاذا الموجود مااطلق عليه الارهاب الفكرى، وجد كل ارهاب ،كما انه اذا وجدت الحريه الفكره زال الارهاب فلا حريه اذ لم توجد الحريه الفكريه واذا وجدت فقد وجدت كل حريه،ومن المستحيل ان نكون احرار مالم نكن احرار في تفكيرنا وفي التعبير عنه،
فهل مطلوب منا ان نقول امين علي كل كلام يقوله الكبار حتي ولو كان كلاما فارغا لا يتفق مع ضمايرنا ومعلوماتنا ،والا نكون من الخونه والعملاء،.
نحن الوطن ان لم يكن بنا كريما امنا ولم يكن محترما ولم يكن حرا فلاعشنا ولاعاش الوطن
من عرف الدكتاتوريه والاناء والتكبر فانه يبني التماثيل والمناطقيه والجهويه اي الغرور والتكبر والتطبيل،لكنه يهدم الانسان،
وللعلم والتذكير. عند سبق انضمامي للانتقالي لم اهاجم من الشرعيه بهذه الطريقه النكراء، البذيئه المملؤه حقد وكراهيه علي الرغم من انني في مده قصيره قدمت الي الانتقالي ورئاسته بالادله والمستندات من المشاريع والاعمال واسس تأسيس مكونات كامله ل وزارات ومقومات دوله كامله كانوا يجهلون تكوين معالمها الاساسيه،و بنيانها،واتحدي من يقول غير ذلك منهم ، وبدون اي مقابل مادي او معنوي ،بل حبا في وطننا وشعبنا الذى سفكت الكثير من دماء الشهداء للحفاظ عليه ودفاعا عنه.
فهل حريه الراى وقاحه ،وحريه الفكر كفرا،وحب الوطن جنونا،
اذا اكون انا ضالا وفاسدا ومدمرا اذا خالفتك ياهذا؟؟؟!
ولاتكون انت كذلك اذا خالفتني؟؟؟
ابسبب استقالتي. !!!!!!!!!!!
ابسبب استقالتي ؟؟؟؟؟؟؟؟
انني لست اعاني من مرض النقص ،او مصاب بانفصام الشخصيه،ولست جبانا حتي اخدع واضلل،واحور اقوالي وانزع جلبابي مثل الاخرين علي حساب الهوى ،،،،
انني احترم الصغير قبل الكبير
انني ابن شيخ الشهداء المرحوم علي ناصر رحمه الله عليه الذى يحترمه العدو قبل الصديق،
انني من اهل الاصل والاصول قبائل جيشان ،
ليس من اهل التجريح او التقريع والتلاعب بالالفاظ والسلب والنهب والمؤامرات الخسيسه والمناطقيه،
انني لا اخاف الا الله سبحانه وتعالي ،
انني قبلي بدوي ريفي ولكن لا اعرف الكذب والخداع والجبن والتضليل والتطبيل،
لانتساهل في شرفنا وكرامتنا وعزتنا لاولا مقابل المال او الجاه او ايه مصالح شخصيه او لايه اجنده من الاجندات الموجوده بسوق السياسه القذره المضلله،
انني لست خادما لاحد
بل خادما في خدمه وطني واهلنا وعشائرا وقبائلنا التي هي روحاواحده و يدا واحده وصوت واحدا،
من اجل هذا التزمت الحياد السياسي والصمت التام عاما كاملا منذ عودتي من الامارات بعد زيارتي لعمي المريض ،وفي ذات الوقت للوصول الي حقيقه الشائعات والتشهير الذي طال والدى شيخ الشهداء بعد تغريدة الشكر والامتنان التي نشرها الشيخ هاني بن بريك لسمو الامير محمد بن زايد يشكره فيها لتفضله بدفع مديونيه شيخ الشهداء،
للعلم ولعلم الجميع
لا انا او اي من اخوتي استلم منها درهم او ريال او نعرف عنها شيئا حتي نتقدم بالشكر والعرفان لسموه !!!!
اذ ا كان هذا الكلام صحيح؟؟؟
وان لم يكن صحيح لماذا يتلاعبون ويشهرون باسم والدنا؟؟؟
اليس من حقي وحق اخوتي وحق اهلنا وقبائلنا بل وابناء الجنوب محبيه في معرفه حقيقه مايحدث وماقيل ومايطال في حق شيخ شهدائهم ورمزهم،؟؟؟
فلماذا الكذب والخداع ،والبهتان، والتهويل والتشهير بالشهداء وباسرته؟؟؟؟؟؟؟؟
اترك لكم الحكم،
وللحديث بقيه،
واستودعكم الله،
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ابنكم واخيكم
طارق علي ناصر
الجمعه 10 يناير2020
بقلم دكتور محمد سيد احمد
حين بدأت موجة الربيع العربي المزعوم في مطلع العام 2011 كانت الولايات المتحدة الأمريكية تغرد منفردة على الساحة الدولية لما يقرب من عقدين من الزمان كاملين, فمع انتهاء الحرب العالمية الثانية في منتصف الأربعينيات من القرن العشرين تشكلت منظومة عالمية جديدة, فدول الحلفاء الذين خاضوا الحرب سويا في مواجهة دول المحور وخرجوا منتصرين قرروا أن يتنافسوا فيما بينهم على زعامة العالم, وبينما كانت انجلترا وفرنسا قبل بدء الحرب هما اللذين يتزعمان العالم فقد تراجعت أسهمهما كثيرا بعد الحرب وبدأ دور الحليفين الآخرين في البزوغ, فوجدنا صعودا سريعا للولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي, وسعى كل منهما الى فرض سيطرته وهيمنته على الساحة الدولية.
وخلال هذه المحاولة تحولت المنافسة الى صراع سرعان ما انتقل الى حرب باردة بين القوتين الكبيرتين على الساحة الدولية, وظلت الحرب الباردة لما يقرب من أربعة عقود كاملة لم تحسم إلا مع مطلع التسعينيات من القرن العشرين, حين حدث الانهيار والتفكك للاتحاد السوفيتي, وبذلك نصبت الولايات المتحدة الأمريكية زعيمة منفردة للعالم, وأصبح العالم ذو القطبين عالم ذو قطب واحد, يسير منفردا على الساحة الدولية ويقوم بفرض سيطرته وهيمنته على عباد الله حيث يقوم بالبلطجة على هذا ويبتز هذا ويسرق وينهب ثروات هذا, دون حسيب أو رقيب أو وجود أحد يقف في مواجهته أو يقول له أنت ظالما أو فاجرا أو مغتصبا.
ومع دخولنا العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين قررت الولايات المتحدة الأمريكية تطوير مشروعها الإمبريالي الجديد من أجل مزيد من السيطرة والهيمنة على الساحة الدولية, وإذا كانت الساحة العربية وما حولها هى أحد ساحات الصراع من أجل الحصول على ثرواتها, خاصة مصادر الطاقة فقد قررت الولايات المتحدة إعادة ترسيم حدود هذه المنطقة, ففي الوقت الذى تم فيه رسم الحدود المصطنعة داخل هذه المنطقة في مطلع القرن العشرين فيما عرف بسيكس بيكو بين انجلترا وفرنسا, لم تكن الولايات المتحدة الأمريكية بين القوى العظمى في العالم لذلك قررت أن تعيد ترسيم الحدود من جديد عبر عملية تقسيم وتفتيت جديدة لهذه المنطقة الهامة من العالم على أن يكون التقسيم الجديد لصالحها.
وبالفعل بدأت موجة الربيع العربي المزعوم بهدف تقسيم المقسم وتفتيت المفتت, وكانت الاستراتيجية التى اعتمدتها الولايات المتحدة الأمريكية عبر مفكريها الاستراتيجيين تقول أن عملية التقسيم والتفتيت الجديدة ستعتمد بشكل أساسي ليس على الحروب التقليدية والتدخل العسكري المباشر الذي كبد الولايات المتحدة خسائر فادحة في أفغانستان والعراق, بل ستعتمد على الجيل الرابع للحروب, عن طريق تزكية الفتنة الطائفية والمذهبية والعرقية لكى تنشأ حروب أهلية داخل دول المنطقة تنتهى بعمليات انفصالية تقود للتقسيم والتفتيت المستهدف, وبذلك تستطيع الولايات المتحدة الأمريكية من فرض مزيد من السيطرة والهيمنة على ثروات المنطقة, وتتمكن من تشديد قبضتها المنفردة على زعامة العالم.
لكن دائما ما تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فالربيع المزعوم المخطط له أمريكيا بدقة خرج عن المسار المرسوم, ففي الوقت الذي ظن فيه الأمريكي أن خططه قد نجحت بالإطاحة بكل من بن علي في تونس وحسني مبارك في مصر ومعمر القذافي في ليبيا وعلي عبد الله صالح في اليمن, وأن الجماعات التكفيرية الإرهابية المدعومة أمريكيا وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين قد تمكنت من سدة الحكم وستقوم بعمليات التقسيم والتفتيت المخطط لها, وجدت مقاومة كبيرة من الجيش المصري أفسدت المشروع على المستوى المصري حيث تم الإطاحة بالجماعة الإرهابية بعد عام واحد فقط, وصعد لسدة الحكم الجنرال عبد الفتاح السيسي الذي بدأ يفكر في إطفاء النيران المشتعلة على حدوده خاصة في ليبيا والسودان.
وعلى الجانب الآخر كانت المقاومة الكبيرة للجيش العربي السوري الذي لم يسمح بالمساس من الأصل بالرئيس بشار الأسد ووقفت سورية حجرة عثرة أمام تحقيق أحلام الولايات المتحدة وتمكنت عبر تسع سنوات من الصمود الأسطوري من إفشال المشروع على الأرض العربية السورية, وعبر هذه المعركة الطويلة تغيرت أشياء كثيرة حول العالم, حيث تراجع ووهن دور الولايات المتحدة الأمريكية في الوقت الذي اشتد عود روسيا وعادت من جديد قطبا آخر في مواجهة البلطجة الأمريكية, وفي نفس الوقت برز دور الصين كمنافس اقتصادي رهيب للولايات المتحدة الأمريكية, وبذلك تحول العالم خلال عقد واحد فقط من عالم ذو قطب أوحد الى عالم متعدد الأقطاب.
ومع شعور الولايات المتحدة الأمريكية بهزيمة مشروعها في منطقتنا وما حولها والعالم, قررت أن تحول الحرب الباردة الى حرب ساخنة على عدة جبهات جديدة, حيث قامت خلال الأيام القليلة الماضية ومع دخول الجيش العربي السوري معركة تحرير إدلب آخر معاقل الإرهاب الأمريكي على الأرض العربية السورية بإعطاء إشارة البدء للإخواني الإرهابي أردوغان بدخول ليبيا بعد أن كانت قد أعطته الأمر باجتياح الشمال الشرقي السوري, ومع فشل المشروع في سورية تحاول اشعال النيران في محيط مصر بنقل الإرهابيين من إدلب الى طرابلس ودخول قوات عسكرية تركية لمساندة الجماعات الإرهابية التى يقودها السراج لمنع تقدم الجيش الوطني الليبي المدعوم من مصر من حسم المعركة لصالحه وبذلك تشتعل النيران مجددا في محيط مصر.
وفي ذات الوقت تقوم بسكب مزيد من الزيت فوق النيران المشتعلة في محيط سورية في لبنان والعراق, ومحاولة جر إيران أحد أهم القوى الداعمة لسورية الى حرب مباشرة عبر تهديدات مستمرة يستقبلها صانع السجاد الإيراني بصبر شديد وحنكة سياسية تفسد للأمريكي مخططاته, وتكيل له الضربات الموجعة دون أن تتطور المسألة لحرب مباشرة وشاملة, ولعل من الضربات الإرهابية الموجعة التي قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية هى اغتيال الجنرال قاسم سليماني والتي استقبلتها إيران مع وعد بالرد دون الدخول في مواجهة مباشرة.
وأثناء محاولة الولايات المتحدة من تحويل الحرب الباردة الى حرب ساخنة لم تنسي الصين المارد الاقتصادي الذي يهدد عرشها حيث حاولت إشعال نيران الفتنة عبر ورقة الإيغور الذين يتعرضون للاضطهاد من قبل الحكومة الصينية وتدعو المسلمين للتوجه الى هناك لمناصرة إخوانهم وهو ما يذكرنا بما حدث في افغانستان في السبعينيات من القرن العشرين حين تم تجييش المسلمين ضد الاتحاد السوفيتي الملحد, نفس الورقة القديمة يتم تجديدها وللأسف هناك من يبتلع الطعم داخل مجتمعاتنا, لكن على الأمريكي أن يعي أن اشعال النيران ستحرق العالم برمته, اللهم بلغت اللهم فاشهد.