بقلم : شلال الدرويش
هاهي الأيام تثبت لنا المجريات الفعلية في صنعاء .. صنعاء اليوم بخلاف الأمس هاهي اليوم تحتضن الحرب الفعلية التي من المؤكد جداً أنها في آخر مرحلة من مراحل الاحتضار بعد طول الانتظار !!
هل سياسة صنعاء والدواعش ستدفع ثمن سبعة حروب خاضتها صعدة على مدى اقل من عشر سنوات ..
ترامناً مع الحشود الجماهير التي لا توجد لها مثيل بل لم تشهدها صنعاء على مدى التاريخ شيى يثير القلق في اوجة الدواعش على ان قوى أنصار الله مصممة على ان تجعل مقول الدواعش تبكي في عقر ديارها !!
فاليوم نستطيع ألقول بان الربيع العربي يمر في صنعاء وان كان مختلف عما كان ملوف علية في الوطن العربي الا أنة أبرز من يميزه هو وجود (ابو علي الحاكم ) الذي مهد الطريق حتى تصل الأحداث الى ما وصلت علية اليوم ..
فقد تم إغلاق أغلبية المرافق الحكومية والمدارس في ربوع صنعاء من يوم غداً الى اجل غير مسمى وكذالك جامعة صنعاء وكل المعاهد الأهلية وتوقف الرحلات الطيران وشل الحركة نستطيع ان نترجمها الى شبة سقوط العائلة الاحمرية والحكومة باسندوه ..
فهذا الواقع يمثل استجابة من المواطن لقبول بوجود أنصار الله بل هو اقل ترحيب يوحي بانهيار الدواعش والحكومة الفاشلة أمام قوى استطاعت ان تلتقي بل ترتقي وتحتضن المجتمع الدولي وهي تتخذ الكهوف سكناً لها وهي اليوم منتهجة السلم عنواناً لمشروعها الذي من المؤكد أنة سيلاقي ترحيب وتصفيق ليس من هادي فقط بل أيضاً من المجتمع الدولي ....
هل سياسة صنعاء والدواعش ستدفع ثمن سبعة حروب خاضتها صعدة على مدى اقل من عشر سنوات ..
ترامناً مع الحشود الجماهير التي لا توجد لها مثيل بل لم تشهدها صنعاء على مدى التاريخ شيى يثير القلق في اوجة الدواعش على ان قوى أنصار الله مصممة على ان تجعل مقول الدواعش تبكي في عقر ديارها !!
فاليوم نستطيع ألقول بان الربيع العربي يمر في صنعاء وان كان مختلف عما كان ملوف علية في الوطن العربي الا أنة أبرز من يميزه هو وجود (ابو علي الحاكم ) الذي مهد الطريق حتى تصل الأحداث الى ما وصلت علية اليوم ..
فقد تم إغلاق أغلبية المرافق الحكومية والمدارس في ربوع صنعاء من يوم غداً الى اجل غير مسمى وكذالك جامعة صنعاء وكل المعاهد الأهلية وتوقف الرحلات الطيران وشل الحركة نستطيع ان نترجمها الى شبة سقوط العائلة الاحمرية والحكومة باسندوه ..
فهذا الواقع يمثل استجابة من المواطن لقبول بوجود أنصار الله بل هو اقل ترحيب يوحي بانهيار الدواعش والحكومة الفاشلة أمام قوى استطاعت ان تلتقي بل ترتقي وتحتضن المجتمع الدولي وهي تتخذ الكهوف سكناً لها وهي اليوم منتهجة السلم عنواناً لمشروعها الذي من المؤكد أنة سيلاقي ترحيب وتصفيق ليس من هادي فقط بل أيضاً من المجتمع الدولي ....