أدان المهندس علي المصعبي امين عام حزب جبهه التحرير الحادث الماسوي الارهابي الذي تعرض له شعب مصر العظيم في مسجد سيناء الذي راح ضحيته مئات من المصلين في حرب وصفها بالبشعه تستهدف زعزعه امن واستقرار مصر ودوله بقياده حكيمها الرئيس عبدالفتاح السيسي التي بدت تنهض بمصر متجاوزه كل ما تعرضت له من ارهاصات على يد قوى ظلاميه لا تمت للاسلام العظيم بصله في تصريح بعث به لوسائل الاعلام المصريه والعربيه حيث قال ندين باشد العبارات ذلك العمل الاجرامي البرئ منه ديننا الاسلامي الحنيف ومكارم اخلاقنا العربيه والانسانيه ونعزي من خلال وسايل الاعلام العربي والمصري تحديداً امه مصر العربيه الاصيله شعبا ودوله ممثله في رئيس مصر الابي عبدالفتاح السيسي حد قوله واكد على ضروره الوقوف الى جانب مصر في حربها على الارهاب والتطرف الامر الذي عانى منه كل بيت عربي في ربوع وطننا العربي الكبير واضاف ان مصر هي نبض اللامه العربيه النابض وان هذا الاستهداف لها لم ياتي الا بتخطيط من اعداء الامه محاولين اعاقه مصر عن الاضطلاع بواجباتها العربيه بعد نهوضها واستقرارها حد تعبيره وختم تصريحه نحن على ثقه بان مصر دوله وشعباً سيتجاوز هذه المحنه وسيخرج منها منتصراً باراده شعب جبار تسانده عداله السماء وان على المجتمع الدولي ان يقدم كل مامن شانه ان يعزز مصر من قدرات ليحسم معركته مع الارهاب والتطرف عاشت مصرا حره ابيه والجنه لشهدائها وشهدائنا الابرار وان مصر والامه على موعد للنصر حد قوله
اخبار ذات صلة
السبت، 25 نوفمبر 2017
امين عام حزب جبهه التحرير المصعبي : يدين باشد العبارات حادث تفجير مسجد ادى لاستشهاد مئات المصلين بسيناء
أدان المهندس علي المصعبي امين عام حزب جبهه التحرير الحادث الماسوي الارهابي الذي تعرض له شعب مصر العظيم في مسجد سيناء الذي راح ضحيته مئات من المصلين في حرب وصفها بالبشعه تستهدف زعزعه امن واستقرار مصر ودوله بقياده حكيمها الرئيس عبدالفتاح السيسي التي بدت تنهض بمصر متجاوزه كل ما تعرضت له من ارهاصات على يد قوى ظلاميه لا تمت للاسلام العظيم بصله في تصريح بعث به لوسائل الاعلام المصريه والعربيه حيث قال ندين باشد العبارات ذلك العمل الاجرامي البرئ منه ديننا الاسلامي الحنيف ومكارم اخلاقنا العربيه والانسانيه ونعزي من خلال وسايل الاعلام العربي والمصري تحديداً امه مصر العربيه الاصيله شعبا ودوله ممثله في رئيس مصر الابي عبدالفتاح السيسي حد قوله واكد على ضروره الوقوف الى جانب مصر في حربها على الارهاب والتطرف الامر الذي عانى منه كل بيت عربي في ربوع وطننا العربي الكبير واضاف ان مصر هي نبض اللامه العربيه النابض وان هذا الاستهداف لها لم ياتي الا بتخطيط من اعداء الامه محاولين اعاقه مصر عن الاضطلاع بواجباتها العربيه بعد نهوضها واستقرارها حد تعبيره وختم تصريحه نحن على ثقه بان مصر دوله وشعباً سيتجاوز هذه المحنه وسيخرج منها منتصراً باراده شعب جبار تسانده عداله السماء وان على المجتمع الدولي ان يقدم كل مامن شانه ان يعزز مصر من قدرات ليحسم معركته مع الارهاب والتطرف عاشت مصرا حره ابيه والجنه لشهدائها وشهدائنا الابرار وان مصر والامه على موعد للنصر حد قوله
الجالية الجنوبية بالسعودية ودول الخليح تتقدم بواجب العزاء للسيسى وتندد بالعمل الارهابى الجبان
تقدمت الجالية الجنوبية ب المملكة العربية السعودية والخليج بواجب العزاء لشعب مصر كما انها تندد بالعملية الإرهابية وتعزي الرئيس السيسي وأقارب الضحايا..
على لسان رئيسها..المناضل الشيخ عباس صنيج الشاعري...
الجالية الجنوبية في السعودية والخليج تعزي رئيس جمهورية مصر العربية الأخ عبد الفتاح السيسي
حيث جاء في التعزية
ببالغ الأسى والحزن العميق تلقينا نباء ضحايا التفجير الإرهابي الذي استهدف اخواننا في كنانة مصر العزة وخلف المئات من الشهداء والجرحى وفي هذه الفاجعة الشنعاء نعزي أخينا فخامة رئيس مصر العربية الأخ ..
عبد الفتاح السيسي ونؤكد لكم يافخامة الرئيس انه قلوبنا تعتصر من شدة الألم ، واعيننا تبكي دما حزنا وتآلما ، على تلك الأرواح المزهوقة ضلما وعدوانا...
نعزيكم وونعزي أنفسنا ونعزي أقارب الضحيا ونسأل الله لكم الصبر في هذا المصاب ، ونتمنى من الله العلي القدير أن يجنب مصر العروبة كيد الجبنا الحاقدين. .
وان يرحم شهداء الحادث الأليم ويشفي الجرحى ..
وان يلهمنا ويلهمكم جميعا الصبر والسلوان. .
انا لله وانا اليه راجعون. .
كما نددت الجالية الجنوبية في المملكة العربية السعودية والخليج
وعلى لسان رئيسها أيضا. .الشيخ
عباس صنيج الشاعري..
نددت بالعملية الإرهابية التي وقعت اليوم الجمعة 24 نوفمبر 2017 في أرض الكنانة وام الدنياء جمهورية مصر العربية. الشقيقة ..
.وازهقت أرواح المئات من الأبرياء.،
وقالت الجالية علي لسان رئيسها الشاعري،
اننا ندين وباقوى العبارات هذه العملية الإرهابية الجبانة التي قاموا بها أعداء الإسلام وأعداء السلام وأعداء كتابنا الكريم وأعداء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم...
لأنه ديننا الإسلامي الحنيف وسنة نبيه المطهرة بريئة من جرائم أقذر مخلوقات على .وجه الأرض..
ومن جوار بيت الله الحرام ومسقط رأس خير خلق الله على وجه الأرض نبتهل إلى الله عز وجل سالينه أن يزلزل هؤلاء المجرمون ، وان يجعل دماء المسلمين الذي يسفكوها كل يوم ضلما وعدوان سببا في هلاكهم ونكسة رأيتهم ، وأن يخزيهم الله بين أقوام المسلمين...
.ونؤكد لإخواننا في ام الدنيا مصر اننا نعاني في جنوبنا الحبيب آفة الإرهاب من قبل من يتخذوا دين الإسلام ستارة وذريعة لارتكاب أبشع الجرائم ضد اخواننا المسلمين في جمهورية مصر العربية وجميع سائر البلدان. العالم .
والجريمة الكبراء انه أولئك القتلة الكفرة سفكوا دم الأبرياء شباب والشيوخ وأطفال وأين؟ ؟؟
داخل ببيت الله يؤدون صلاة الجمعة ..
مصرنا الحبيبة ام الدنياء ، فمن نثر اشلا أبنائكم وجعلها اربا اربا والدماء هم غطت باحة المسجد في سيناء (مسرح الجريمة الإرهابية )
هم اعداءنا وأعداء الإسلام جميعآ..
وأعداء مصر وأعداء الجنوب وأعداء الإسلام الحنيف..
فالارهاب آفة من صنيعة التكفيرين التي ابتليت به أمة محمد صلى الله عليه وسلم
..ويجب تكاتف جميع العرب والمسلمين لاجتثاث الارهابين من جذورهم لانهم عثوا فساد في الأرض لايطاق. .
إلا يوجد شئ أبشع من إزهاق أرواح بريئة وبهذا الطريقة الوحشية التي حرمتها جميع الدينات السماوية؟؟؟
فعن اي دين يتكلمون هؤلاء وديننا الإسلامي وحتى المسيحي وجميع الديانات حرمت قتل حتى النملة..
وعن اي رسول يتحدثون هؤلاء المجرمون ورسولنا الكريم يقول::
لهدم الكعبة حجرا حجرآ ً أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم )
و مما رواه النسائي من حديث بريدة مرفوعا ( قدر المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا )..
اهولا خليفة رسول الله...؟؟؟
لا والف لا، وإنما هؤلاء هم خليفة إبليس اللعين
.قبحهم الله دنياء وآخره...
اصبروا فإنه النصر حليف دين محمد عليه الصلاة والسلام..
. .
حفظ الله مصر .
وحفظ الله أرض الحرمين. .
وحفظ الله وطني الجنوب. .
وجميع الدول العربية والإسلامية. .
إنه سميعآ مجيب..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. .
اخوكم ..
رئيس الجالية الجنوبية في المملكة العربية السعودية والخليج. .
الشيخ عباس صنيج الشاعري
الخميس، 23 نوفمبر 2017
الرجعية العربية والأمن القومى المفقود بقلم د. محمد سيد أحمد
خاص – د. محمد سيد أحمد – مصر
لم يكن بمقدور المشروع الاستعمارى الغربي الهادف لتقسيم وتفتيت المنطقة قديما وحديثا أن ينجح بعيدا عن المساعدة بواسطة الرجعية العربية, فعملية التقسيم والتفتيت الأولى فى مطلع القرن العشرين وعبر اتفاقية سيكس بيكو كانت الأيدى العربية الغادرة المتآمرة حاضرة بقوة فى مشهد التقسيم والتفتيت, وعندما أرادت بريطانيا القوى الاستعمارية الأكبر فى العالم فى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين أن تمنح اليهود قطعة من الأرض لإقامة وطن بدلا من تفرقهم فى اقطار العالم المختلفة فيما عرف بمرحلة الشتات, عبر ما عرف بوعد بلفور كانت الأيدى العربية الخائنة والعميلة موجودة دائما, وجاهزة لطعنة جديدة فى قلب الأمة العربية.
وعندما أعلن اليهود الصهاينة عن دولتهم المزعومة قرب منتصف القرن العشرين وكانت شمس الامبراطورية البريطانية قد أوشكت على الغروب, وبدأت شمس الولايات المتحدة الأمريكية فى الشروق كقوى استعمارية جديدة فى العالم, خرجت الجيوش العربية للتصدى للعصابات الصهيونية المعتدية على الأرض العربية فى فلسطين, وهزمت الجيوش العربية بفعل الأيدى العربية الخائنة والغادرة.
وحين بزغ نجم زعيم عربي كبير قاد حركات التحرر الوطنى حول العالم ودعا الى مشروع بديل للمشروع الاستعمارى القائم على فكرة التقسيم والتفتيت وهو المشروع القومى العربي الذى يعتمد على فكرة الوحدة, تم التآمر عليه بنفس الأيدى العربية الرجعية فقاموا بإفشال الوحدة ( المصرية – السورية ) أولا ثم ساهموا فى حدوث النكسة ثانيا ولم يهدأ لهم بال حتى رحل جمال عبد الناصر وفى قلبه مئات الطعنات الغادرة بفعل هذه الأيدى العربية المتعاونة مع القوى الاستعمارية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.
ولابد من الاعتراف بأن العدو الأمريكى – الصهيونى قد استطاع وبمهارة كبيرة استخدام الرجعية العربية لضرب الأمن القومى المصرى, سواء بمعناه الواسع الذى ادراكه الزعيم جمال عبد الناصر من خلال قراءة واعية للتاريخ المصرى القديم والحديث, وهو ما جعله ينظر للأمن القومى المصرى وفق ثلاثة دوائر رئيسية الأولى هى الدائرة العربية, والثانية هى الدائرة الإفريقية, والثالثة هى الدائرة الإسلامية, وكانت بداية ضرب هذا الأمن القومى بمعناه الواسع على أيدى الرئيس السادات ومن بعده الرئيس مبارك عبر ادراكهما الضيق للأمن القومى المصرى والذى يتخندق حول الحدود الجغرافية القطرية, وكانت هذه هى الخطوة الأولى لضرب الأمن القومى بمعناه الواسع الذى استخدمه بمهارة ووعى جمال عبد الناصر, حيث انتهت نظرية الدوائر الثلاث للأمن القومى بقطع العلاقات مع الدائرة العربية عقب كامب ديفيد, ثم إهمال الدائرتين الإفريقية والإسلامية فى الوقت الذى دخل العدو الأمريكي – الصهيوني ليملئ هذا الفراغ ويشكل هذا الفضاء وفقا لمصالحه.
وبعد نجاح الأمريكان والصهاينة بمساعدة الرجعية العربية فى ضرب الأمن القومي المصري بمعناه الواسع, بدأت مرحلة جديدة لتضيق الخناق علينا لضرب أمننا القومى بمعناه الضيق عن طريق إشعال النيران في محيطنا الجغرافي, فالحدود الشرقية المصرية مشتعلة دائما بفعل وجود العدو الصهيونى على أرض فلسطين المحتلة, ومع انطلاق شرارة الربيع العبري اشتعلت النيران على حدودنا الغربية بعد التخلص من القائد الليبي معمر القذافى الذى وقف حجر عثرة لما يزيد عن أربعة عقود حمى فيها البوابة الغربية للأمن القومي المصري, وبالطبع لابد وأن تكون الحدود الجنوبية مشتعلة بعد النجاح فى تقسيم السودان بوابتنا الرئيسية للقارة الإفريقية الى دولتين فى ظل رعونة وتهاون من عمر البشير.
وبعد مرور ما يقرب من سبع سنوات على هذا الربيع المزعوم أصبح الأمن القومى المصرى مفقودا سواء بمعناه الواسع أو الضيق, وانكشفت كل خيوط المؤامرة الأمريكية – الصهيونية, والمؤلم حقا أن تنكشف معها الأدوار الوظيفية للرجعية العربية, فالدائرة العربية كلها أصبحت مشتعلة بالنيران ( العراق وليبيا وسوريا واليمن والسودان ولبنان ) وشبح التقسيم والتفتيت ينتقل كالوباء من قطر عربي الى آخر, وإذا كانت الرجعية العربية تاريخيا تقوم بأدوارها في الخفاء, فقد انتقلت في هذه المرحلة للعمل فى خدمة المشروع الأمريكي – الصهيوني في العلن, فلا عجب أن يخرج رموز هذه الرجعية ليعلنوا أمام العالم أجمع أنهم يمولون الإرهاب فى الدول العربية التي اشعلت فيها النيران, أو أن يعلنوا الحرب عليها ويقومون بضربها ويهددون غيرها بالضرب.
هذا الى جانب دورهم المخزى فى ضرب الدائرة الإفريقية ومساهماتهم فى بناء سد النهضة المخطط له أمريكيا وصهيونيا لضرب أمننا القومى فى مقتل عبر شريان حياة المصريين وهو نهر النيل, وبالطبع لم تنجوا الدائرة الإسلامية من تآمرهم عبر اشعال الفتن ومساعدة تركيا على إحياء حلم دولة الخلافة, فى ذات الوقت الذى تروج فيه لأطماع إيران فى إقامة دولة شيعية فى المنطقة فى مواجهة الدولة السنية فى الوقت الذى انكفأت فيه إيران على نفسها لبناء مجتمعها لتصبح قوى ذات وزن يهدد المشروع الأمريكي – الصهيوني وبالطبع العلاقات المصرية مع تركيا وإيران فى أسوأ مراحلها.
وفى ظل هذه الأجواء المهددة للأمن القومى المصرى بواسطة المشروع الأمريكي – الصهيوني أصبحت مهمة مصر صعبة للغاية من أجل استعادة آمنها القومى المفقود فعليها أن تتحرك بحذر شديد وسط النيران المشتعلة بأيدي الرجعية العربية, وعليها أن تعيد ترميم علاقاتها على مستوى الدوائر الثلاث العربية والإفريقية والإسلامية, فتتدخل بقوة لإنهاء الحرب فى العراق وسوريا واليمن وليبيا, وفى لبنان قبل اشتعالها, وتعيد التحامها مع دول حوض النيل, وتعيد علاقاتها المقطوعة تعسفيا مع تركيا وإيران, اللهم بلغت اللهم فاشهد.
الأربعاء، 22 نوفمبر 2017
أوركسترا شباب القاهرة بقيادة حسن فكرى ونهلة بكير
كتبت : سها البغدادي
وافق السيد / محمد محمود سويلم
مدير مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة
على تكليف المايسترو الكبير / حسن فكرى
والدكتورة / نهلة بكير
بكلية التربية الموسيقية جامعة حلوان .
ليكونا مدربين ومشرفين فنيين لمراكز الفنون
شعبة الموسيقى والكورال بالقاهرة .
على أن يكون مقر مركز الفنون بمركز شباب الأميرية
وتم عقد أول إجتماع ولقاء وبروفة مع المواهب الفنية بالقاهرة وتم تحديد مواعيد البروفات
وقد تم إستقبال الجميع بالترحاب
وأعرب الأستاذ/ ياسر عبد الفتاح
مدير مركز شباب الأميرية عن سعادته بوجود هذة المواهب والقامات الفنية للقاهرة بمركز شباب الأميرية
كما أكد الشاعر أحمد سمك مدير إدارة الفنون ومدير مراكز الفنون بمديرية الشباب والرياضة بالقاهرة بأن هذه القامات الفنية ستتيح حالة من الحراك الفني ودعم لكل المواهب الفنية الشابة بمراكز شباب القاهرة .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)