اخبار ذات صلة

السبت، 27 أغسطس 2022

الصين ودهاليز السياسة الصهيوغربية والأمريكية بالذات...





     يعلم الجميع أن جمهورية الصين الشعبية تعمل بلا توقف على تفعيل سياسة صفر مشاكل  مع الجميع، سواء تصغير تلك المشاكل التي تندلع في الدول المجاورة لها، أو في غيرها من دول العالم، لأن لديها خطة وبرنامج إقتصادي مبني على التعاون والشراكة والفائدة لمصلحة الإنسانية جمعاء دون تفريق بين القارات والأديان والقوميات وبين الغرب والشرق أو الشمال والجنوب، لكن الغرب الصهيوني وبالذات أمريكا مؤسسي الفتن العالمية والإرهاب الدولي لا ينفكون عن تدخلاتهم الفتنوية بين الدول أو بين أخوة التراب الواحد والدين والقوميات والإقليم والقارة الواحدة لحبهم للسيطرة والهيمنة لنهب خيرات وثروات تلك الدول حسب معتقداتهم وفكرهم المجرم فكر العصابات وقطاع الطرق المحتلين الذين عاثوا في الأرض فسادا وفتنا وقتلا ومجازر يندى لها جبين الإنسانية وتهجيرا عبر تاريخهم الأسود الملطخ بدماء ملايين الأبرياء من شعوب منطقتنا والعالم...


      وجمهورية الصين الشعبية كانت تأخذ الحياد في بعض المشاكل الدولية حتى لا تكون سببا في وقوع حرب صغرى أو كبرى في منطقتها وفي العالم، وحتى لا يصدق العالم إدعاءات الغرب الصهيوني وإعلامه الملقح بالدبلجة والأكاذيب المضللة بأن جمهورية الصين تريد السيطرة على العالم، وحتى تمنع خطط الصهيوغربيين من التلاعب بالأقليات والأعراق الدينية لديها لإيقاع الفتن المفتعلة بينهم وبين حكومتهم الصينية الوطنية، وحتى تمنع تدخلاتهم في تايوان الصينية وبحر الصين الجنوبي لتعود للوطن الأم بالطرق السلمية ووفقا لقرارات الشرعية الدولية، إلا أن هذا الحياد الصيني في بعض القضايا العالمية لم ولن يمنع تدخلات الغرب الصهيوني وأمريكا المتصهينة بالذات في شؤون الصين الداخلية والخارجية لأن هذا ما "شبت" عليه تلك الدول المجرمة بحق الإنسانية جمعاء والتي تحمل عقلية العصابات العابرة للقارات و"ستشيب أو شابت" لا محالة عليه.

    لذلك تعمل الصين ليلا ونهارا على حل وإنهاء كل المشاكل التاريخية والخلافات البحرية المتجددة والمفتعلة بتحريض من الغرب الصهيوني وأمريكا المتصهينة بالطرق السلمية وبالحوار البناء المتبادل بين تلك الدول كاليابان وأندونيسيا وكوريا الجنوبية وفيتنام والفلبين وحتى مع تايوان الصينية للمحافظة على الود والترابط الأسري والإجتماعي المعروف بينهم منذ القدم وللمحافظة على السلم والسلام والأمن والإستقرار للصين ولتلك الدول وللعالم أجمع.

      وبغض النظر عن التدخلات الغربية المتصهينة والأمريكية بالذات والتي تقوم بدعم تلك الدول بين الفينة والأخرى بالأسلحة المتطورة وبزيارات المسؤولين الغربيبن والأمريكيبن بالذات كالزيارة الأخيرة  لنانسي بيلوسي وغيرها من الزيارات الفتنوية وأيضا تدعمها بقضايا غير محقة في مجلس الأمن مثل قضية تايوان الصينية وجزر دباوبو الصينية التاريخية وجزر بحر الصين الجنوبي والتي كلها أراضي وجزر وبحار صينية والحقائق والتاريخ والواقع الجيوسياسي يؤكد ذلك وهي تشكل أهمية كبيرة في مجال المواصلات والتجارة الدولية للصين ولتلك الدول لذلك تريد أمريكا الصهيونية أن تشعل الفتن والأحداث المتجددة والتحريض بين الفينة والأخرى على الصين لتبقى مسيطرة عليها عبر حلفائها وأدواتها في تلك الدول المهيمن عليها من قبل أمريكا المتصهينة.


    ورغم كل تلك الإستفزازت الصهيوغربية والصهيوأمريكية بالذات إلا أن جمهورية الصين الشعبية وقيادتها الحكيمة وحكومتها وجيشها وشعبها ما زالوا يتمالكون أنفسهم ويبعثون رسائل عدة للغرب ولأمريكا المتصهينين ولحلفائهم أو أدواتهم في تلك الدول عبر المناوارات البرية والجوية والبحرية الكبيرة التي تقوم بها وبشكل دوري في الفترة الأخيرة  لتؤكد لهم بأن جمهورية الصين جاهزة لكل الإحتمالات حتى الدخول بحرب عالمية لإعادة تايوان للصين الأم ولعودة الجزر وبحر الصين أيضا وبنفس الوقت تنسق مع حلفائها كروسيا وإيران ...وغيرهم ومع الأمم المتحدة  من خلال قرارات الشرعية الدولية التي تؤكد بأن تايوان صينية وجزر دباوبو وبحر الصين الجنوبي يعودان للصين تاريخيا.

   

    لذلك لم ولن تمنع تلك التدخلات الفتنوية الإستفزازية  الصهيوأمريكية جمهورية الصين الشعبية من دورها المحوري الكبير والمتصاعد والمتقدم بالقضايا العالمية في مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة وبالذات فيما يخص قضايا منطقتنا العربية والإسلامية والقارة الآسيوية الكبرى والتي تعتبر الصين قوة آسيا الكبرى سياسيا وعسكريا وإقتصاديا، لذلك فإن الصين دائما تتسامح مع جيرانها وتتحمل إستفزازتهم كأدوات أمريكية لكنها وبنفس الوقت لم ولن يثنيها ذلك عن الدفاع عن سيادة وأراضي وجزر وبحر الوطن الأم، لأنها تعتبر أن أي إعتداء أو تعد على حقوقها التاريخية ومواطنيها وأراضيها وجزرها وبحرها إنما هو تعدي على سيادة جمهورية الصين الشعبية وعلى أمنها القومي وعلى قارة آسيا كاملة.


    والأيام والأسابيع والأشهر القادمة ستعمل الصين وحلفائها الروس والإيرانيين وغيرهم من الحلفاء على وضع حد لدهاليز السياسة الصهيوأمريكية وللتدخلات الصهيوغربية والصهيوأمريكية بالذات في الشأن الصيني وفي منطقتنا وفي كل قارة آسيا بل في العالم أجمع، لأن هؤلاء الخصوم هم اعداء الله والرسل والإنسانية جمعاء ويحملون فكر العصابات وقطاع الطرق واللصوص ولم ولن يلتزموا وهم أصلا لا يلتزمون بأية إتفاقيات أو عهود أو مواثيق سواء أكانت ثنائية أو ثلاثية أو دولية أو أممية لأنهم لا قيم ولا مبادئ ولا أخلاق ولا إنسانية لديهم ولا عهد لهم أو ميثاق، ولا يرون في الأمم والشعوب والإنسانية عامة غير أنهم خدم وعبيد لتنفيذ مصالحهم ورغباتهم في الإحتلال والسيطرة وإستعباد العباد وإرتكاب المجازر الدموية التي يندى لها جبين الأمم والإنسانية جمعاء...



أحمد إبراهيم أحمد ابو السباع القيسي...

كاتب وباحث سياسي...

     يعلم الجميع أن جمهورية الصين الشعبية تعمل بلا توقف على تفعيل سياسة صفر مشاكل  مع الجميع، سواء تصغير تلك المشاكل التي تندلع في الدول المجاورة لها، أو في غيرها من دول العالم، لأن لديها خطة وبرنامج إقتصادي مبني على التعاون والشراكة والفائدة لمصلحة الإنسانية جمعاء دون تفريق بين القارات والأديان والقوميات وبين الغرب والشرق أو الشمال والجنوب، لكن الغرب الصهيوني وبالذات أمريكا مؤسسي الفتن العالمية والإرهاب الدولي لا ينفكون عن تدخلاتهم الفتنوية بين الدول أو بين أخوة التراب الواحد والدين والقوميات والإقليم والقارة الواحدة لحبهم للسيطرة والهيمنة لنهب خيرات وثروات تلك الدول حسب معتقداتهم وفكرهم المجرم فكر العصابات وقطاع الطرق المحتلين الذين عاثوا في الأرض فسادا وفتنا وقتلا ومجازر يندى لها جبين الإنسانية وتهجيرا عبر تاريخهم الأسود الملطخ بدماء ملايين الأبرياء من شعوب منطقتنا والعالم...


      وجمهورية الصين الشعبية كانت تأخذ الحياد في بعض المشاكل الدولية حتى لا تكون سببا في وقوع حرب صغرى أو كبرى في منطقتها وفي العالم، وحتى لا يصدق العالم إدعاءات الغرب الصهيوني وإعلامه الملقح بالدبلجة والأكاذيب المضللة بأن جمهورية الصين تريد السيطرة على العالم، وحتى تمنع خطط الصهيوغربيين من التلاعب بالأقليات والأعراق الدينية لديها لإيقاع الفتن المفتعلة بينهم وبين حكومتهم الصينية الوطنية، وحتى تمنع تدخلاتهم في تايوان الصينية وبحر الصين الجنوبي لتعود للوطن الأم بالطرق السلمية ووفقا لقرارات الشرعية الدولية، إلا أن هذا الحياد الصيني في بعض القضايا العالمية لم ولن يمنع تدخلات الغرب الصهيوني وأمريكا المتصهينة بالذات في شؤون الصين الداخلية والخارجية لأن هذا ما "شبت" عليه تلك الدول المجرمة بحق الإنسانية جمعاء والتي تحمل عقلية العصابات العابرة للقارات و"ستشيب أو شابت" لا محالة عليه.

    لذلك تعمل الصين ليلا ونهارا على حل وإنهاء كل المشاكل التاريخية والخلافات البحرية المتجددة والمفتعلة بتحريض من الغرب الصهيوني وأمريكا المتصهينة بالطرق السلمية وبالحوار البناء المتبادل بين تلك الدول كاليابان وأندونيسيا وكوريا الجنوبية وفيتنام والفلبين وحتى مع تايوان الصينية للمحافظة على الود والترابط الأسري والإجتماعي المعروف بينهم منذ القدم وللمحافظة على السلم والسلام والأمن والإستقرار للصين ولتلك الدول وللعالم أجمع.

      وبغض النظر عن التدخلات الغربية المتصهينة والأمريكية بالذات والتي تقوم بدعم تلك الدول بين الفينة والأخرى بالأسلحة المتطورة وبزيارات المسؤولين الغربيبن والأمريكيبن بالذات كالزيارة الأخيرة  لنانسي بيلوسي وغيرها من الزيارات الفتنوية وأيضا تدعمها بقضايا غير محقة في مجلس الأمن مثل قضية تايوان الصينية وجزر دباوبو الصينية التاريخية وجزر بحر الصين الجنوبي والتي كلها أراضي وجزر وبحار صينية والحقائق والتاريخ والواقع الجيوسياسي يؤكد ذلك وهي تشكل أهمية كبيرة في مجال المواصلات والتجارة الدولية للصين ولتلك الدول لذلك تريد أمريكا الصهيونية أن تشعل الفتن والأحداث المتجددة والتحريض بين الفينة والأخرى على الصين لتبقى مسيطرة عليها عبر حلفائها وأدواتها في تلك الدول المهيمن عليها من قبل أمريكا المتصهينة.


    ورغم كل تلك الإستفزازت الصهيوغربية والصهيوأمريكية بالذات إلا أن جمهورية الصين الشعبية وقيادتها الحكيمة وحكومتها وجيشها وشعبها ما زالوا يتمالكون أنفسهم ويبعثون رسائل عدة للغرب ولأمريكا المتصهينين ولحلفائهم أو أدواتهم في تلك الدول عبر المناوارات البرية والجوية والبحرية الكبيرة التي تقوم بها وبشكل دوري في الفترة الأخيرة  لتؤكد لهم بأن جمهورية الصين جاهزة لكل الإحتمالات حتى الدخول بحرب عالمية لإعادة تايوان للصين الأم ولعودة الجزر وبحر الصين أيضا وبنفس الوقت تنسق مع حلفائها كروسيا وإيران ...وغيرهم ومع الأمم المتحدة  من خلال قرارات الشرعية الدولية التي تؤكد بأن تايوان صينية وجزر دباوبو وبحر الصين الجنوبي يعودان للصين تاريخيا.

   

    لذلك لم ولن تمنع تلك التدخلات الفتنوية الإستفزازية  الصهيوأمريكية جمهورية الصين الشعبية من دورها المحوري الكبير والمتصاعد والمتقدم بالقضايا العالمية في مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة وبالذات فيما يخص قضايا منطقتنا العربية والإسلامية والقارة الآسيوية الكبرى والتي تعتبر الصين قوة آسيا الكبرى سياسيا وعسكريا وإقتصاديا، لذلك فإن الصين دائما تتسامح مع جيرانها وتتحمل إستفزازتهم كأدوات أمريكية لكنها وبنفس الوقت لم ولن يثنيها ذلك عن الدفاع عن سيادة وأراضي وجزر وبحر الوطن الأم، لأنها تعتبر أن أي إعتداء أو تعد على حقوقها التاريخية ومواطنيها وأراضيها وجزرها وبحرها إنما هو تعدي على سيادة جمهورية الصين الشعبية وعلى أمنها القومي وعلى قارة آسيا كاملة.


    والأيام والأسابيع والأشهر القادمة ستعمل الصين وحلفائها الروس والإيرانيين وغيرهم من الحلفاء على وضع حد لدهاليز السياسة الصهيوأمريكية وللتدخلات الصهيوغربية والصهيوأمريكية بالذات في الشأن الصيني وفي منطقتنا وفي كل قارة آسيا بل في العالم أجمع، لأن هؤلاء الخصوم هم اعداء الله والرسل والإنسانية جمعاء ويحملون فكر العصابات وقطاع الطرق واللصوص ولم ولن يلتزموا وهم أصلا لا يلتزمون بأية إتفاقيات أو عهود أو مواثيق سواء أكانت ثنائية أو ثلاثية أو دولية أو أممية لأنهم لا قيم ولا مبادئ ولا أخلاق ولا إنسانية لديهم ولا عهد لهم أو ميثاق، ولا يرون في الأمم والشعوب والإنسانية عامة غير أنهم خدم وعبيد لتنفيذ مصالحهم ورغباتهم في الإحتلال والسيطرة وإستعباد العباد وإرتكاب المجازر الدموية التي يندى لها جبين الأمم والإنسانية جمعاء...



أحمد إبراهيم أحمد ابو السباع القيسي...

كاتب وباحث سياسي...

الأحد، 21 أغسطس 2022

صالون المصري الثقافي .. وآثر الإعلام فى المجتمع

 



كتب : محمد المصري


وسط حضور كثيف امتلأت به قاعة المصور أحمد عبداللطيف  أقيم صالون الإعلامي والشاعر محمد المصري بحضور الشاعر العراقي الكبير عباس شكر  والعديد من الشعراء والإعلاميين والأدباء والنقاد من شتى أنحاء مصر ومن العالم العربي

تخلل الحفل فقرات فنية لفرقة تومورو بقيادة الفنانة منى الصادي والفنان كرم على والفنان رحمة رزيق.

وقد القي الفنان التشكيلي عبدالقادر الحسيني كلمة موجزة رحب فيها بضيوف المنصة والضيوف الكرام  وأشاد بالإعلامي محمد المصري وجهودك لنشر الثقافة العادة وأوضح الحسيني أننا في معركة حضارية ضارية نواحهها بشجاعة نادرة وان الشعب المصري قادر على التحدي وأهاب الحسيني بالجميع على نشر الثقافة الهادفة والفن الراقي للإرتقاء بالذوق العام وأننا بحاجة لألف منتدى ثقافي للقيام بهذه المهمة وناشد الدولة أن تمد يد العون  للمؤسسات الثقافية الخاصة لأنها تقوم بدور حيوي في المجتمع.

وأوضح الحسيني أن المؤسسة ترحب بالتعاون مع الكيانات المحترمة ودعا الشعراء لاستغلال إمكانيات مؤسسة الحسيني لاقامة فعالياتهم الثقافية



وكانت

الندوة .. بعنوان : أثر الإعلام على المجتمع 

وكان ضيوف شرف الندوة :

- الشاعر  العراقي م. عباس شكر 

أمين عام فرسان عمود الشعر وعضو إتحاد الكتاب المصريين وعضو الإتحاد العام للإدباء والكتاب فى العراق

- الإعلامي د. طارق فوزي 

مقدم برامج بالقنوات الفضائية ورئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير دار نشر الجمهور العربي

- د. مصطفى حسين

مدرب معتمد لدى جامعة عين شمس

- البطلة رانيا رضا عبدالنبي من ذووي الهمم ونموذج للفتاة المصرية من أرادة وطموح وثقافة وتفوق .

وبحضور كل من :

الفنان التشكيلي أ. عبدالقادر الحسيني  رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالقادر الحسيني الثقافية 

الشاعر الإعلامي محمد حسين زغلة 

النائب محسن عطية عضو مجلس النواب الأسبق

الشاعر ياسر بسيوني 

الشاعر أحمد سالم

د. عرفة أحمد حسن

أ. هويدا مصطفي درويش 

القاصة منال غانم محمد مكي 

الشاعر شريف محمد أحمد

الشاعرة ثناء شلش 

الشاعر كمال كرباش 

القاص محمد إبراهيم عبدالعاطي

أ. زينب أحمد محمد محمود

أ. مارثا عزيز

أ. سهام محمد 

د. رمضان النجار

أ. فاطمة الجبيلي

الشاعر محمد حسن

الشاعر محمد النمر 

الشاعرة د. مرفت شوقي

الشاعر عادل أدريس

الفنانة رحمة رزيق

الفنان مختار سعيد 

المايسترو مني الصادي 

الشاعر محمد عبدالراضي 

أ. رفيعه محمد محمد 

الشاعر إبراهيم نصير

أ. على الوزان

الشاعر الصحفي مصطفى جعفر

الشاعرة إلهام عفيفي 

أ. فرج شعبان

الشاعر أحمد فؤاد

الشاعر محمد الشريف

الشاعر سامي غنيم

المايسترو د. سميرة صلاح

وقام بتوثيق الندوة صوت وصورة شاعر الصورة كابتن دهب المجرابي

وقدمت فرقة تومورو بقيادة المايسترو منى الصادي فقرات غنائية بمصاحبة المطرب مختار سعيد وكورال الأطفال ..

وكانت الندوة ثرية موضوعيا وبقصائد الشعر من الحضور والفقرات الفنية المتميزة