اللواء شلال علي شايع هادي مدير امن عدن من مواليد 1969م قرية الجليلة مديرية الضالع محافظة لحج. حاصل على بكالوريوس في العلوم العسكرية دورات تأهيلية معهد قادة وأركان ودورات أخرى .
- من ضمن القادة والضباط الذين تم تهميشهم من قبل سلطات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح بعد الحرب الأهلية اليمنية في عام 1994م - الرتبة العسكرية: لواء ركن . المراحل النضالية: بعد حرب صيف 94م التحق المناضل شلال علي شايع بحركة تقرير المصير لجنوب اليمن (حتم) هذا و للمناضل الكثير من المواقف النضالية في الدفاع عن الأرض والعرض منها المواقف البطولية مع اليمنيين في مدينة عدن. - من ابرز قيادات التصالح والتسامح في الضالع ومن مؤسسين المجلس الوطني الأعلى مع حسن أحمد باعوم.
- من القيادات السّباقة لدعوة التوحيد الصف ومن مؤسسي مجلس الحراك السلمي الجنوبي عضو المجلس الاعلى للحراك السلمي الجنوبي ورئيس مجلس الحراك السلمي الجنوبي بالضالع رئيس الهبة الشعبية الجنوبية بالضالع ورئيس الجبهة الوطنية للتحرير ثم رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري بمحافظة الضالع وقاد هيئة التصعيد الثوري للجنة الشهيد خالد الجنيدي بمحافظة عدن ثم توجه مباشرة إلى محافظة الضالع ليكمل مسيرته الثورية في نهاية مارس 2015م وقاد برفقة عيدروس الزبيدي المقاومة الشعبية الجنوبية من الضالع لتشمل المحافظات الجنوبية وقاد بنفسه اولى الجبهات التي تصدت لميليشيات الحوثي والمخلوع صالح في اول ايام الحرب في 24مارس 2015م بعد ان تمكنت احد الوحدات من المقاتلين التابعين له من نصب كمين محكم وناجح للقائد الميداني لميليشيات الحوثي ابي علي الحاكم في مفرق الجمرك بالقرب من مقر اللواء 33الذي يقوده المجرم ضبعان عندما كان في طريقه الى معسكر الجربا شرق مدينة الضالع قبل اربعة ايام من اندلاع الحرب التي شنتها ميليشيات الحوثي والمخلوع على عدن كما تمكن من تلقين قوات العدو دروس متتالية وتحرير عدد كبير من المواقع التي كانت ميليشيات الحوثي وصالح تسيطر عليها ابتداء من الشريط الحدودي سناح وحتى اطراف مدينة الضالع بالتنسبق مع بقية الجبهات بالضالع حتى تحررت الضالع واعلنت النصر في 25مايوم 2015م ثم توجهاء مع الزبيدي بقوة عسكرية كبيرة صوب منطقة العند لتعزيز جبهة المقاومة هناك وتمكنا من اقتحام مثلث العند بمساندة قوات التحالف التي شاركت بعملية تحرير قاعدة العند وتحاصرا وبعض من مرافقيهم وسط مثلث العند واستشهاد اربعة من مرافقيهم بينهم عسكري رفيع برتبة عقيد واصابة العشرات واستطاعوا من تطهير بقية الجيوب التابعة لميليشيا الحوثي والدخول الى قاعدة العند ثم عادوا مرة اخرى الى الضالع وافتتحوا معسكرات تدريبية للمقاومة الشعبية الجنوبية بمديريات الضالع وتخرج الآلاف من المقاتلين وكذلك تدريب المئات من ابناء حضرموت في المركز التدريبي الذي يواصل تدريب عشرات الدفع التي التحقت بصفوف المقاومة - تم اعتقال شلال عدة مرات على اثر التنظيم والأعداد والمشاركة في ميادين النضال السلمي وكان اغلبها في الضالع اثناء عودته من الفعاليات والمسيرات السلمية من قبل قوات ضبعان وقبلها نصبت له عدة كمائن من قبل قوات الجيش التابع للواء 35الذي كان يقوده عبدالله حيد وكان ابرزها في نقطة الزغلول بمنطقة العزلة على طريق جحاف التابعة للمخلوع صالح. ونجى منها باعجوبة واصيب حينها الصحفي عبدالرحمن النقيب إصابة في الرجل اليمنى عندما كان يرافقه بعد عودتهم من فعالية للحراك الجنوبي بعاصمة مديرية جحاف في شهر يونيو 2010م حيث واصلت قوات الجيش اليمني بقيادة ضبعان والامن المركزي من تعقب وملاحقة القائد شلال خصوصا بعد اندلاع المواجهات بين مقاتلين تابعين له في بلدة الجليلة وقوات ضبعان وقتل العشرات من الجيش بينهم ضباط واغتنام اطقم ومعدات عسكرية وهي كانت اول هزيمة تتعرض لها قوات ضبعان بعد شهرين من وصوله الضالع اعقبها الاعلان عن الهبة الشعبية الجنوبية التي قادها القائد شلال وخرج بمسيرات واغلاق كافة المرافق والمؤسسات الحكومية ورفع اعلام اليمن الديمقراطية ( التي كانت قبل الوحدة ) على اسطح المباني فيها وتسببت في اندلاع اشتباكات بين المقاومين في الهبة الشعبية الجنوبية بالضالع وقوات جيش ضبعان وفي مجزرة 27ديسمبر 2013م بمخيم الشهيد فهمي سناح الذي قصفته دبابات ضبعان بغرض استهداف القائد شلال الذي نجى منها باعجوبه وتعرض لاصابات مختلفة بشظايا قذائف الدبابات تلتها محاولات عديدة لاغتياله وكلها باءت بالفشل بالاضافة الى الكثير من محاولات الاغتيال خصوصا بعد إصدار سلطات المخلوع صالح لقواته بالتصفية الجسدية له أبرزها في نقطة العند والنقطة العسكرية بمحطة قايد صالح "الشنفرة". دخل السجن عدة مرات مع المناضل ناصر النوبة والمناضل احمد عمر بن فريد والمناضل أمين صالح والمناضل يحيى غالب وعادل مطلق .واخرين - العميد شلال علي شايع سطر معنى أن يكون قائد حيث تشهد له ميادين النضال السلمي تجده في مقدمة المسيرات يقود الجماهير اليمنية في المحافظات الجنوبية للتعبير عن قضيتهم