لقاء مع المخرج المصرى الامريكي "وائل الصديقي "في برنامج ملفات بالقناة الاولى لاهدائه التلفزيون المصري مجموعه افلام وثائقيه بلغات اجنبيه من انتاجه لتنشيط السياحه في مصر
وائل الصديقى انا اتحرمت من بلدى 17 سنة ومن أجل هذا أنا عملت عدة افلام وثائقية كدعوة للسائحين الاجانب لزيارة مصر وانا قمت بتصوير كل الاماكن السياحية من اسكندرية الى أسوان لان السائح الاجنبى قبل أن يزوروا اى بلد بيدخلوا على اليوتيوب ومواقع الانترنت لمتابعة الاماكن السياحية للبلد ولاننى املك اللغة قدمت فيديوهات بالعربية والانجليزية والفرنسية كنوع من تقديم الدعم للسياحة المصرية وبالطبع هناك جبهة مضادة من المتآمرين بتسعى الى تدمير السياحة المصرية بنشر اخبار كاذبة وصور ملفقة عن مصر ليظهروا مصر على انها ساحة من القتال والدمار
وأنا بنزل اصور فى وسط البياعين فى خان الخليلى والاهرامات وسقارة وصورت اماكن سياحية متصورتش من قبل وحتى الاماكن التى اغلقت من اجل الترميمات صورناها لكى نظهر للعالم معنى الحضارة المصرية
وبعتبر هذه السلسلة من الفيديوهات والافلام الوثائقية هدية لمصر واتمنى انها تعجبكم وتفيد مصر وكنت عامل فيديو لشرم الشيخ اقترب عدد مشاهدينه من المليون مشاهد وبسببه جاء الى مصر عدد كبير من السياح العرب الى مصر وهذا هو هدفى ان اخدم بلدى ولو بسائح واحد يأتى لزيارة مصر بسبب فيديوهاتى
وهناك منظمات واعلاميين كتير بيحاولوا يهدوا السياحة بمصر ومن اجل هذا بنزل بنفسى واعمل سائح اجنبى وبصور رد فعل العاملين بالسياحة تجاه الاجانب وبيتم عرضها بثلاث لغات عربى وانجليزى وفرنساوى لكى يراها العالم كله من اجل عرض رد فعل السائح تجاه الخدمات التى يقدمها العاملين بالسياحة
وأنا بنزل اصور فى وسط البياعين فى خان الخليلى والاهرامات وسقارة وصورت اماكن سياحية متصورتش من قبل وحتى الاماكن التى اغلقت من اجل الترميمات صورناها لكى نظهر للعالم معنى الحضارة المصرية
وبعتبر هذه السلسلة من الفيديوهات والافلام الوثائقية هدية لمصر واتمنى انها تعجبكم وتفيد مصر وكنت عامل فيديو لشرم الشيخ اقترب عدد مشاهدينه من المليون مشاهد وبسببه جاء الى مصر عدد كبير من السياح العرب الى مصر وهذا هو هدفى ان اخدم بلدى ولو بسائح واحد يأتى لزيارة مصر بسبب فيديوهاتى
وهناك منظمات واعلاميين كتير بيحاولوا يهدوا السياحة بمصر ومن اجل هذا بنزل بنفسى واعمل سائح اجنبى وبصور رد فعل العاملين بالسياحة تجاه الاجانب وبيتم عرضها بثلاث لغات عربى وانجليزى وفرنساوى لكى يراها العالم كله من اجل عرض رد فعل السائح تجاه الخدمات التى يقدمها العاملين بالسياحة