في إطار توجيهات السيد وزير الداخلية إشراف ورعاية السيد اللواء /حسن السوهاجى مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون تم اليوم إقامة حفل ختام العام التدريبي لتكريم السادة أعضاء الهيئات القضائية وهيئة التدريس بالجامعات المصرية مثل :السيد المستشار /محمدي قنصوه رئيس محكمة استئناف القاهرة الأسبق، السيد المستشار /حسام الشاذلي نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية، الأستاذ الدكتور/نبيل عبد الرؤوف بأكاديمية الشروق، السيد المستشار دكتور/محمد هلال الخبير بالأمم المتحدة، الدكتورة /حنان الشاذلى بصندوق مكافحة الإدمان وغيرهم.. بالإضافة لتكريم أوائل الدورات التدريبية من الضباط والأفراد والعاملين المدنيين في حضور لفيف من القيادات الأمنية شمل السيد اللواء /الإدارة العامة لسجون المنطقة المركزية والسيد اللواء /وكيل الإدارة العامة والسيد العميد دكتور/باسم العطار بأكاديمية الشرطة حيث تم تسليم دروع التكريم وميداليات وشهادات التقدير للاوائل.. ويشار إلى الدورات تضمنت إعداد وتأهيل الضباط للمناصب الأعلى والتأمين والحراسة بالإضافة لتنمية المهارات الإنسانية والقانونية وحقوق الإنسان في إطار منظومة علمية هدفها تطوير الأداء الأمني والتركيز على الصورة الذهنية الطيبة للشرطة بحسن معاملة المواطنين بإشراف السيد العميد دكتور /مدير إدارة التدريب
اخبار ذات صلة
الجمعة، 15 يوليو 2016
تكريم أعضاء الهيئات القضائية وهيئة التدريس بالجامعات فى حفل ختام العام التدريبى لوزارة الداخلية
في إطار توجيهات السيد وزير الداخلية إشراف ورعاية السيد اللواء /حسن السوهاجى مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون تم اليوم إقامة حفل ختام العام التدريبي لتكريم السادة أعضاء الهيئات القضائية وهيئة التدريس بالجامعات المصرية مثل :السيد المستشار /محمدي قنصوه رئيس محكمة استئناف القاهرة الأسبق، السيد المستشار /حسام الشاذلي نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية، الأستاذ الدكتور/نبيل عبد الرؤوف بأكاديمية الشروق، السيد المستشار دكتور/محمد هلال الخبير بالأمم المتحدة، الدكتورة /حنان الشاذلى بصندوق مكافحة الإدمان وغيرهم.. بالإضافة لتكريم أوائل الدورات التدريبية من الضباط والأفراد والعاملين المدنيين في حضور لفيف من القيادات الأمنية شمل السيد اللواء /الإدارة العامة لسجون المنطقة المركزية والسيد اللواء /وكيل الإدارة العامة والسيد العميد دكتور/باسم العطار بأكاديمية الشرطة حيث تم تسليم دروع التكريم وميداليات وشهادات التقدير للاوائل.. ويشار إلى الدورات تضمنت إعداد وتأهيل الضباط للمناصب الأعلى والتأمين والحراسة بالإضافة لتنمية المهارات الإنسانية والقانونية وحقوق الإنسان في إطار منظومة علمية هدفها تطوير الأداء الأمني والتركيز على الصورة الذهنية الطيبة للشرطة بحسن معاملة المواطنين بإشراف السيد العميد دكتور /مدير إدارة التدريب
الأربعاء، 13 يوليو 2016
دعوة لعودة ضباطنا المصابين الى العمل فى ثوب جديد
بقلم سها البغدادى
حتى لا ننساهم وسيظلون شمعة تضىء للوطن رغما عن اعاقتهم
لدينا أبطال من رجال الامن شرطة وجيش مصابين دورهم بيتوقف بمجرد اصاباتهم ولكن اتمنى ان لا ينتهى دورهم , نطمع ان يستمروا فى العطاء للوطن ولكن بشكل مختلف وجديد يسعدهم ويفيد الوطن ,
يستطيعون ان يلاحقوا المجرمين بعقولهم المدربةعلى مكافحة الجريمة والتى تحوى
الخبرات الكثيرة فى مجابهة الخارجين عن القانون
لماذا لا نستفيد من خبراتهم الامنية فى التحريات اللازمة ورصد المعلومات ومتابعة صفحات الارهاب للتواصل الاجتماعى وكشف الجريمة وتدريب الضباط الجدد والافراد على مهارات استخدام السلاح وضبط النفس وكيفية التعامل مع المجرمين
أو تكوين جيش وشرطة اليكتروني يشرف عليها هؤلاء الابطال
لماذا لا نستفيد منهم لكى يصبحوا قدوة لاطفالنا ولا يختفوا من المشهد تماما وينعزلوا عن الحياة والشعب ينساهم مع الوقت
اعتقد ان دورهم فى انقاذ اطفالنا اصبح مهم وضرورى للغاية فلديهم من القصص والحكايات عن ملاحقتهم للصوص والمجرمين وعصابات الارهاب الكثير والكثير
فلماذا لا يكون لدينا برنامج للاطفال يسمح بلقاء اطفال المدارس مع هؤلاء الابطال بشكل مستمر او من الممكن ان يتحول كل بطل منهم الى كاتب عبقرى يقترب من الاطفال بكتاباته وخصوصا ان الاطفال يحبون القصص الشيقة والمغامرات , كما ان الافلام التسجيلية والوثائقية عن حياة هؤلاء الابطال ستفيد كثيرا
فلماذا لا يكون قدوة الاطفال بطل من بلدى؟ لماذا لا يظل ابطالنا عالقين بأذهاننا ولا تتلاشى صورهم بمرور الوقت؟ فلنزرع الامل فى قلوب ابطالنا ونجعلهم قدوة لاطفالنا
واعتقد ان عودتهم لممارسة عملهم سيسعدهم ويقهر شعورهم بالعجز لانهم يملكون من العقل ومن الدوافع الوطنية ما يكفى لاصلاح هذه الامة وتطهيرها من مرض خبيث يسمى الارهاب واناشد الدولة بتشجعيهم على هذا العمل بتوجيه النداء اليهم باستمرارهم فى تأدية الواجب ويكون هناك دعم من قبل الدولة مادى ومعنوى على هذا المجهود الاضافى
أو تكوين جيش وشرطة اليكتروني يشرف عليها هؤلاء الابطال
لماذا لا نستفيد منهم لكى يصبحوا قدوة لاطفالنا ولا يختفوا من المشهد تماما وينعزلوا عن الحياة والشعب ينساهم مع الوقت
اعتقد ان دورهم فى انقاذ اطفالنا اصبح مهم وضرورى للغاية فلديهم من القصص والحكايات عن ملاحقتهم للصوص والمجرمين وعصابات الارهاب الكثير والكثير
فلماذا لا يكون لدينا برنامج للاطفال يسمح بلقاء اطفال المدارس مع هؤلاء الابطال بشكل مستمر او من الممكن ان يتحول كل بطل منهم الى كاتب عبقرى يقترب من الاطفال بكتاباته وخصوصا ان الاطفال يحبون القصص الشيقة والمغامرات , كما ان الافلام التسجيلية والوثائقية عن حياة هؤلاء الابطال ستفيد كثيرا
فلماذا لا يكون قدوة الاطفال بطل من بلدى؟ لماذا لا يظل ابطالنا عالقين بأذهاننا ولا تتلاشى صورهم بمرور الوقت؟ فلنزرع الامل فى قلوب ابطالنا ونجعلهم قدوة لاطفالنا
واعتقد ان عودتهم لممارسة عملهم سيسعدهم ويقهر شعورهم بالعجز لانهم يملكون من العقل ومن الدوافع الوطنية ما يكفى لاصلاح هذه الامة وتطهيرها من مرض خبيث يسمى الارهاب واناشد الدولة بتشجعيهم على هذا العمل بتوجيه النداء اليهم باستمرارهم فى تأدية الواجب ويكون هناك دعم من قبل الدولة مادى ومعنوى على هذا المجهود الاضافى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)