الشعب يختار السيسى رئيساًويعارض تنبؤات الفلكيين
أجمع بعض علماء الفلك سواء المصريين أم العرب على أن وزير الدفاع المصرى الفريق أول عبد الفتاح السيسى سيستمر فى منصبه كوزير دفاع وأنه سيظل محارباً مدافعا عن مصر وشعبها
فقد ذكرت عالمة الفلك المصرية "جوى عياد" أن الرئيس القادم لمصر سيكون أسمه محمد أو أحمد ورجحت أنه سيكون أحمد غالباً وذالك عبر برامج مختلفة بالقنوات الفضائية المصرية ومنها برنامج المذيعة رولا خرسا وان احمد سيحكم مصر بكل تأكيد كما أكدت بعد ذالك عبر قناة القاهرة والناس أن من سيحكم مصر هو الفريق أحمد شفيق لانه هو صاحب مصر المذكور بالجف وانها قد تأكدت عندما بحثت عن اسم جده لأمه فوجدته يسمى محمد علوى وذكرت أنها بذالك قد وجدت ضالتها المتمثلة فى حرف الميم الضائع لان الفريق احمد محمد شفيق لا يوجد فى اسمه واسم جده الا أثنين ميم وهى تحتاج الى 3 اسماء فيهم حرف الميم حتى تتأكد من صحة النبوءة وقد وجدت الميم فى اسم جده لامه
أما عن توقعتها للفريق عبد الفتاح السيسى فقد ذكرت انه سيظل قائد للدفاع عن مصر وسيكون رئيساً لمصر مستقبلا ووصفته بجيفارا العرب وان صوره سترفع فى كل بلدان العالم وسيكون مثلاً اعلى وسيجنى لبلده الفتح المبين وسيكون له منصب عظيم وهو المحارب العظيم وهو موكل من الله بمهمة معينة وسينجح فيها ومهمته اعظم من رئيس الجمهورية وانه لديه طاقة ايجابية تعادل طاقة الجبال مما يتسبب فى هلع اسرائيل
وقد ذكرت عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف أن الفريق السيسى سيظل بمنصبه كوزير للدفاع وأنه محاط بالمخاطر وبالرغم من ذالك لن ينالوا من الفريق السيسى وانه سيحظى بحب الناس وبشعبية تحاكى الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وستزيد شعبيته لانه لا يريد الرئاسة وبدفاعه عن ارض مصر سيزيد حب الشعوب اليه
وقد ذكر عالم الفلك دكتور أحمد شاهين وعضو الاتحاد الامركى للفلكيين ان هناك تنافس بين الفريق السيسىوالفريق سامى عنان على المنصب الرئاسى
واكد ان الفريق السيسى قد ذكر فى مخطوطةمحى الدين الطائى الذى ذكر اسم الفريق السيسى بالاسم من 1500 سنة وان الفريق السيسى هو صاحب مصر وهو الذى ذكرته النبوءات القديمة
اما عن توقعات عالم الفلك ميشال حايك أن معركة الارض والجيش ستنتصر وأن الفريق السيسى سيكون مستهدف من الارهاب وانه سيكون عراب كل الاستحقاقات بمصر من بينهم فن الانسحاب من الانتخابات او الهجوم وان الجيش المصرى لن يتردد فى دعم الجيش السورى عندما تستدعى الحاجة لذالك
وفى الجهة المقابلة يقف الشعب المصرى بكامل ارادته من اجل تنصيب الفريق اول عبد الفتاح السيسى رئيساً لمصر وذالك من خلال حملات كثيرة دشنها النشطاء لجمع التوقيعات والتوكيلات من كافة فئات الشعب وعلى رأس قائمة هذه الحملات حملة كمل جميلك وحملة بأمر الشعب وحملة نسر العرب وحملة ارادة شعب وحملة السيساوية وغيرها من الحملات التى تهدف الى تكلفيف الفريف السيسى بمنصب رئيس الجمهورية لانه أنسب الرجال لهذه المرحلة ويرون أنه القادر على العبور بمصر من النفق المظلم الى بر الامان
والسؤال الان يطرح نفسه هل ستنتصر ارادة الشعب المصرى أم سينتصر علماء الفلك بتوقعاتهم ان الفريق السيسى سيظل مدافعا محاربا من اجل حماية مصر وشعبها ؟؟؟
الفرق بين علم الفك والتنجيم وتحذيرات لعدم الخلط بينهما
حذر الفلكي صالح العجيري من أصحاب الدجل والشعوذة والتنجيم حتى لا نتهم بالجهل ونحن نعيش في زمن العلم والتقنيات الحديثة.
وأضاف: «إننا في زمننا الحاضر نرى أن التنبؤات الجوية على صواب والخطأ فيها قليل بفضل التقنية الحديثة وعصر العلم والمعرفة الذي نحياه».
وزاد: اذكر أن أحد الصحافيين سألني: لماذا انتم الفلكيين متعالين؟ قلت له أي نعم يحق لنا أن نتعالى لأن الناس اللي غيرنا يقولون لكم عن أشياء صارت معروفة مثل «اجتمع مجلس الوزراء أو مجلس الأمة»، أما نحن فنقول لكم عن شيء سوف يحدث بالمستقبل وأشياء غير معلومة «محد يعرف عنها أو يعلم بها»، «يحق لنا أن نتعالى لأننا نتعامل مع شمس وقمر ونجوم عالية فوق بمعنى احنا لا نتعامل مع أحد على سطح الأرض».
وعن تنبؤات المنجمين قال العجيري: من خلال الاربعين سنة الماضية «طلقنا» علم التنجيم الذي يقوم على دجالين ومشعوذين لكن بعدما طلع هذا التنجيم من الباب دخل علنيا مرة اخرى من النافذة عن طريق العلم ووسائل الاعلام المختلفة «ما هو اسم امك ما هو اسم ابوك ونحن نعلم عنك كذا وكذا»، فهل عندما كنا جهلة ولا نعرف تركنا هذا الشيء والان عندما عرفنا وتطورنا بالعلم والمعرفة يرجع الينا مرة ثانية التنجيم والدجل عن طريق العلم؟!.. هذا في نظري غير صحيح وغير ملائم لزماننا وهؤلاء المنجمون والمشعوذون وغيرهم كما تعرفون يعطونا معلومات عامة وانا اتحدى المنجم «خل يأتي ويقول لي محمد بن أحمد يموت في يوم الاربعاء الساعة السادسة و13 دقيقة 25 من الشهر».. لا يوجد فكل الاشياء التي يقولون بانها ستحدث مثل الفيضانات والثورات كل هذه الامور تحدث سنويا ولا تحتاج لعلم واذكر عندما مات ياسر عرفات كل المنجمين قالوا تنبأنا بموته وعندما مات البابا ايضا قالوا نحن تنبأنا بموته وكلاهما كان مريضا والمنجمون اذا كانوا يعلمون بالغيب ويعلمون من أين تأتي النقود ومن أين يأتي الالماس ومن أين يأتي الذهب اذا لماذا لا يملؤن جيوبهم بالالماس والذهب والنقود بدلا من ان يطلبوا منا النقود؟!
واضاف العجيري: الآن ونحن جالسون نستطيع ان نتنبأ بنبوءة افضل من نبوءتهم فمثلا نقول سوف يحدث اعصار كبير في بحر الكاريبي وتغرق السفن وتدمر المدن ونستطيع ان نقول ان شمال افريقيا سوف يموت رجل عظيم ونقول ان الكويت سوف يحدث فيها هزة ارضية خفيفة ونقول ان هناك فيضانات في شهر 5 و6 بمنطقة الشرق الاقصى وايضا بعد ثلاثة اشهر سوف يموت واحد في شمال افريقيا اما بالجزائر او تونس او مصر او ليبيا سواء مهندس او عالم او رجل سياسي كبير او رئيس دولة وعندما يحدث ذلك نقول ما قاله صالح العجيري صحيح فهل انا اعلم الغيب لكي اقول ذلك؟! بالطبع لا.
وعن الفرق بين الفلك والتنجيم قال صالح العجيري: الانسان القديم بهرته السماء بجمالها وبهائها، شمس مضيئة وقمر منير ونجوم تتلألأ فظن ان هذه الاجرام العلوية هي التي تدير شؤون الكون وعبدها وبنى لها الابراج ومن هنا بدأ علم التنجيم بمعنى ان علم التنجيم بدأ قبل علم الفلك وعندما نزلت الاديان السماوية عرف الانسان ان لهذا الكون خالقا ومتدبرا ومن هنا بدأ علم الفلك اذاً علم الفلك وليد لعلم التنجيم لكن علم التنجيم بقي يراوح مكانه لانه مبني على اسس غير صحيحة لكن علم الفلك تطور ووصل الى مانحن عليه الان، وصل الانسان على سطح القمر وسبح بالفضاء وحاول الوصول الى اقطاب المجموعة الشمسية وبدأ الانسان يخطط لاستعمال كوكب المريخ، كل هذه الانجازات التي حدثت اعتماداً على علم الفلك، وبقي التنجيم كما كان غير صحيح فهناك من يطش الودع ومن يقرأ الكف ومن يقرأ الفنجان وظهرت كتب كثيرة كلها مبنية على اسس غير صحيحة.
واضاف: علم الفلك يختلف عن التنجيم ولاتنسى ان علم الفلك مهم في حياتنا، فالريوق عندما تظهر الشمس والغداء عندما تصل الشمس وسط السماء والعشاء عندما تغيب الشمس ونصوم عندما نرى الهلال ونعيد ايضا عندما نرى الهلال ايضا ونصلي عندما يظهر البياض في الفجر ونصلي الظهر لما تكون الشمس في نصف السماء، نصلي المغرب نزرع فلكا ونحصد فلكا ونبيع ونشتري فلكا ونؤرخ الفلك، فكل شيء فلك والتاريخ عند اي امة مبني على الفلك لاتوجد حاجة في الدنيا غير مرتبطة بعلم الفلك.
أجمع بعض علماء الفلك سواء المصريين أم العرب على أن وزير الدفاع المصرى الفريق أول عبد الفتاح السيسى سيستمر فى منصبه كوزير دفاع وأنه سيظل محارباً مدافعا عن مصر وشعبها
فقد ذكرت عالمة الفلك المصرية "جوى عياد" أن الرئيس القادم لمصر سيكون أسمه محمد أو أحمد ورجحت أنه سيكون أحمد غالباً وذالك عبر برامج مختلفة بالقنوات الفضائية المصرية ومنها برنامج المذيعة رولا خرسا وان احمد سيحكم مصر بكل تأكيد كما أكدت بعد ذالك عبر قناة القاهرة والناس أن من سيحكم مصر هو الفريق أحمد شفيق لانه هو صاحب مصر المذكور بالجف وانها قد تأكدت عندما بحثت عن اسم جده لأمه فوجدته يسمى محمد علوى وذكرت أنها بذالك قد وجدت ضالتها المتمثلة فى حرف الميم الضائع لان الفريق احمد محمد شفيق لا يوجد فى اسمه واسم جده الا أثنين ميم وهى تحتاج الى 3 اسماء فيهم حرف الميم حتى تتأكد من صحة النبوءة وقد وجدت الميم فى اسم جده لامه
أما عن توقعتها للفريق عبد الفتاح السيسى فقد ذكرت انه سيظل قائد للدفاع عن مصر وسيكون رئيساً لمصر مستقبلا ووصفته بجيفارا العرب وان صوره سترفع فى كل بلدان العالم وسيكون مثلاً اعلى وسيجنى لبلده الفتح المبين وسيكون له منصب عظيم وهو المحارب العظيم وهو موكل من الله بمهمة معينة وسينجح فيها ومهمته اعظم من رئيس الجمهورية وانه لديه طاقة ايجابية تعادل طاقة الجبال مما يتسبب فى هلع اسرائيل
وقد ذكرت عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف أن الفريق السيسى سيظل بمنصبه كوزير للدفاع وأنه محاط بالمخاطر وبالرغم من ذالك لن ينالوا من الفريق السيسى وانه سيحظى بحب الناس وبشعبية تحاكى الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وستزيد شعبيته لانه لا يريد الرئاسة وبدفاعه عن ارض مصر سيزيد حب الشعوب اليه
وقد ذكر عالم الفلك دكتور أحمد شاهين وعضو الاتحاد الامركى للفلكيين ان هناك تنافس بين الفريق السيسىوالفريق سامى عنان على المنصب الرئاسى
واكد ان الفريق السيسى قد ذكر فى مخطوطةمحى الدين الطائى الذى ذكر اسم الفريق السيسى بالاسم من 1500 سنة وان الفريق السيسى هو صاحب مصر وهو الذى ذكرته النبوءات القديمة
اما عن توقعات عالم الفلك ميشال حايك أن معركة الارض والجيش ستنتصر وأن الفريق السيسى سيكون مستهدف من الارهاب وانه سيكون عراب كل الاستحقاقات بمصر من بينهم فن الانسحاب من الانتخابات او الهجوم وان الجيش المصرى لن يتردد فى دعم الجيش السورى عندما تستدعى الحاجة لذالك
وفى الجهة المقابلة يقف الشعب المصرى بكامل ارادته من اجل تنصيب الفريق اول عبد الفتاح السيسى رئيساً لمصر وذالك من خلال حملات كثيرة دشنها النشطاء لجمع التوقيعات والتوكيلات من كافة فئات الشعب وعلى رأس قائمة هذه الحملات حملة كمل جميلك وحملة بأمر الشعب وحملة نسر العرب وحملة ارادة شعب وحملة السيساوية وغيرها من الحملات التى تهدف الى تكلفيف الفريف السيسى بمنصب رئيس الجمهورية لانه أنسب الرجال لهذه المرحلة ويرون أنه القادر على العبور بمصر من النفق المظلم الى بر الامان
والسؤال الان يطرح نفسه هل ستنتصر ارادة الشعب المصرى أم سينتصر علماء الفلك بتوقعاتهم ان الفريق السيسى سيظل مدافعا محاربا من اجل حماية مصر وشعبها ؟؟؟
الفرق بين علم الفك والتنجيم وتحذيرات لعدم الخلط بينهما
حذر الفلكي صالح العجيري من أصحاب الدجل والشعوذة والتنجيم حتى لا نتهم بالجهل ونحن نعيش في زمن العلم والتقنيات الحديثة.
وأضاف: «إننا في زمننا الحاضر نرى أن التنبؤات الجوية على صواب والخطأ فيها قليل بفضل التقنية الحديثة وعصر العلم والمعرفة الذي نحياه».
وزاد: اذكر أن أحد الصحافيين سألني: لماذا انتم الفلكيين متعالين؟ قلت له أي نعم يحق لنا أن نتعالى لأن الناس اللي غيرنا يقولون لكم عن أشياء صارت معروفة مثل «اجتمع مجلس الوزراء أو مجلس الأمة»، أما نحن فنقول لكم عن شيء سوف يحدث بالمستقبل وأشياء غير معلومة «محد يعرف عنها أو يعلم بها»، «يحق لنا أن نتعالى لأننا نتعامل مع شمس وقمر ونجوم عالية فوق بمعنى احنا لا نتعامل مع أحد على سطح الأرض».
وعن تنبؤات المنجمين قال العجيري: من خلال الاربعين سنة الماضية «طلقنا» علم التنجيم الذي يقوم على دجالين ومشعوذين لكن بعدما طلع هذا التنجيم من الباب دخل علنيا مرة اخرى من النافذة عن طريق العلم ووسائل الاعلام المختلفة «ما هو اسم امك ما هو اسم ابوك ونحن نعلم عنك كذا وكذا»، فهل عندما كنا جهلة ولا نعرف تركنا هذا الشيء والان عندما عرفنا وتطورنا بالعلم والمعرفة يرجع الينا مرة ثانية التنجيم والدجل عن طريق العلم؟!.. هذا في نظري غير صحيح وغير ملائم لزماننا وهؤلاء المنجمون والمشعوذون وغيرهم كما تعرفون يعطونا معلومات عامة وانا اتحدى المنجم «خل يأتي ويقول لي محمد بن أحمد يموت في يوم الاربعاء الساعة السادسة و13 دقيقة 25 من الشهر».. لا يوجد فكل الاشياء التي يقولون بانها ستحدث مثل الفيضانات والثورات كل هذه الامور تحدث سنويا ولا تحتاج لعلم واذكر عندما مات ياسر عرفات كل المنجمين قالوا تنبأنا بموته وعندما مات البابا ايضا قالوا نحن تنبأنا بموته وكلاهما كان مريضا والمنجمون اذا كانوا يعلمون بالغيب ويعلمون من أين تأتي النقود ومن أين يأتي الالماس ومن أين يأتي الذهب اذا لماذا لا يملؤن جيوبهم بالالماس والذهب والنقود بدلا من ان يطلبوا منا النقود؟!
واضاف العجيري: الآن ونحن جالسون نستطيع ان نتنبأ بنبوءة افضل من نبوءتهم فمثلا نقول سوف يحدث اعصار كبير في بحر الكاريبي وتغرق السفن وتدمر المدن ونستطيع ان نقول ان شمال افريقيا سوف يموت رجل عظيم ونقول ان الكويت سوف يحدث فيها هزة ارضية خفيفة ونقول ان هناك فيضانات في شهر 5 و6 بمنطقة الشرق الاقصى وايضا بعد ثلاثة اشهر سوف يموت واحد في شمال افريقيا اما بالجزائر او تونس او مصر او ليبيا سواء مهندس او عالم او رجل سياسي كبير او رئيس دولة وعندما يحدث ذلك نقول ما قاله صالح العجيري صحيح فهل انا اعلم الغيب لكي اقول ذلك؟! بالطبع لا.
وعن الفرق بين الفلك والتنجيم قال صالح العجيري: الانسان القديم بهرته السماء بجمالها وبهائها، شمس مضيئة وقمر منير ونجوم تتلألأ فظن ان هذه الاجرام العلوية هي التي تدير شؤون الكون وعبدها وبنى لها الابراج ومن هنا بدأ علم التنجيم بمعنى ان علم التنجيم بدأ قبل علم الفلك وعندما نزلت الاديان السماوية عرف الانسان ان لهذا الكون خالقا ومتدبرا ومن هنا بدأ علم الفلك اذاً علم الفلك وليد لعلم التنجيم لكن علم التنجيم بقي يراوح مكانه لانه مبني على اسس غير صحيحة لكن علم الفلك تطور ووصل الى مانحن عليه الان، وصل الانسان على سطح القمر وسبح بالفضاء وحاول الوصول الى اقطاب المجموعة الشمسية وبدأ الانسان يخطط لاستعمال كوكب المريخ، كل هذه الانجازات التي حدثت اعتماداً على علم الفلك، وبقي التنجيم كما كان غير صحيح فهناك من يطش الودع ومن يقرأ الكف ومن يقرأ الفنجان وظهرت كتب كثيرة كلها مبنية على اسس غير صحيحة.
واضاف: علم الفلك يختلف عن التنجيم ولاتنسى ان علم الفلك مهم في حياتنا، فالريوق عندما تظهر الشمس والغداء عندما تصل الشمس وسط السماء والعشاء عندما تغيب الشمس ونصوم عندما نرى الهلال ونعيد ايضا عندما نرى الهلال ايضا ونصلي عندما يظهر البياض في الفجر ونصلي الظهر لما تكون الشمس في نصف السماء، نصلي المغرب نزرع فلكا ونحصد فلكا ونبيع ونشتري فلكا ونؤرخ الفلك، فكل شيء فلك والتاريخ عند اي امة مبني على الفلك لاتوجد حاجة في الدنيا غير مرتبطة بعلم الفلك.