بدعوة وتنظيم من شبكة إعلام المرأه العربية برئاسة المستشار الاعلامى د. معتز صلاح الدين عقدت اللجنة المجتمعية
العلمية عربية من اجل بحث اسباب تراجع دور الاسرة والمدرسة وتراجع الاعلام التوعوى اجتماعها الاول المطول فى القاهرة بجمهورية مصر العربية بحضور عدد من اعضاء اللجنة من مصر واليمن وتونس وفلسطين لبحث أفضل السبل التى تتيح استعادة دور الاسرة والمدرسة والدور التوعوى للاعلام وهى اللجنة التى تقوم بالتباحث على مدى عدة جلسات لاصدار توصيات تشارك اللجنة فى تنفيذها بالتعاون مع قيادات شبكة اعلام المرأه العربية فى 18 دولة عربية وكذلك بالتعاون مع كل الجهات والشخصيات التى سوف تتعاون مع اللجنة من أجل استعادة دور الاسرة والمدرسة والاعلام التوعوى وقال بيان صادر اليوم عن الاجتماع أن الشخصيات العربية أعضاء اللجنة الذين حضروا : المستشار الاعلامى د. معتز صلاح الدين رئيس شبكة إعلام المرأه العربية ورئيس اللجنة -السفيرة آمنه محسن العبد " من اليمن " الامين العام المساعد لشبكة إعلام المرأه العربية -المستشار مؤمن العقيلى الخبير فى قضايا وقوانين الاسرة والمرأه -الدكتورة شكريه المراكشى المستشارة الاقتصادية "من تونس" -الاعلامية شيرين عواد القيادية بشبكة إعلام المرأه العربية -الاعلاميه منى خميس كبيرإعلاميين فى الهيئة العامة للاستعلامات فى مصر -الاعلامية د. جيهان رفاعى عضو المجلس الاستشارى بشبكة اعلام المرأه العربية - الصحفية عبير أبو سمره من فلسطين المتخصصة فى قضايا المرأه والأسرة - دعاء محمد جاد خبيرة التسويق .. دعاء محمد حسن ..دراسات عليا اعلامية فى جامعة قناة السويس - عبد الشافى العوضى المخرج الفنى بجريدة الجمهورية المصرية وقد وافقت اللجنة فى بداية الاجتماع على ضم شخصيات عربية جديدة وهذه الشخصيات العربية الجديدة التى تم ضمها إلى اللجنة هى : الكاتب الصحفى المغربى عبد الله العبادى وهو أيضا خبير فى التربية وحاصل على ماجستير فى سوسيولوجيا التربية والمدرسة بفرنسا -والإعلامية الموريتانية اتفرح أحمد دولة المهدى الحاصلة على جائزة أفضل إعلامية عربية قدمت معالجة موضوعية لقضايا المرأه العربية عام 2018 وذلك فى مسابقة الأفضل التى نظمتها شبكة اعلام المرأه العربيه وهى أيضا حاصلة على جائزة احسن مقال صحفى حقوقى من منظمة التعاون الألماني. كما تقرر ضم المستشارة الإعلامية المصرية دولت محمد عماد المهتمه بقضايا الأسرة والمرأه والقضايا الإعلامية وخلال اجتماع اللجنة تحدث المستشار الإعلامى د. معتز صلاح الدين رئيس شبكة اعلام المرأة العربية ورئيس اللجنة فأكد أهمية القضايا التى تبحثها اللجنة حيث تبحث أسباب تراجع دور الأسرة والمدرسة والإعلام التوعوى كما تبحث اللجنة عن حلول وذلك على مدى عدة جلسات واشار أن اللجنة تضم كوكبة من الشخصيات العربية ذات الصلة بالإعلام والتربية وقضايا الأسرة والتعليم ودور الأسرة والمدرسة والإعلام التوعوي وكيفية إعادة تلك الأدوار إلى المسار الصحيح كما أشار إلى إعداد أوراق عمل وتصورات من أعضاء اللجنة وكذلك من المتعاونين معها وقد تلقت اللجنة بالفعل أوراق عمل منها ورقة عمل من الإعلامية سحر رمزى رئيسة اتحاد النساء العربيات فى هولندا حول أهمية استعادة دور الأسرة العربية فى بلاد المهجر وورقة عمل أخرى من عبد العظيم غريب عضو اللجنة والحاصل على دبلومة فى ادارة الاعمال من الجامعة الأمريكية وتتضمن رؤيته لكيفية استعادة دور الأسرة والمدرسة والإعلام التوعوي وتم توزيع ورقتي العمل على الحاضرين لمناقشتهما الاجتماع القادم وأشار د. معتز صلاح الدين رئيس اللجنة أن هناك ردود أفعال ايجابية كبيرة جدا فى العالم العربى تجاه اللجنة ودورها وأنه تلقى أكثر من 120 رسالة من شخصيات عربية رفيعة المستوى علميا وإعلاميا وتربويا ومن مواطنين أولياء أمور طلاب وشخصيات أخرى وجميعهم أكدوا تعاونهم مع اللجنة من خلال تقديم رؤى وأوراق عمل وشدد رئيس اللجنة د. معتز صلاح الدين أن اللجنة ستكون بإذن الله أهل لهذه الثقة الكبيرة خاصة أنها منبثقة عن شبكة أعلام المرأه العربيه ذات المصداقية العالية التى كانت اعمالها وانجازاتها محل إشادة من عديد الشخصيات البارزة ومنها ملك البحرين ووزارة التربية والتعليم المصرية ووزارة الثقافة الموريتانية ووكالات الأنباء والصحافة العربية والمنظمات الإقليمية والدولية وأشار أن اللجنة سوف تعقد اجتماعات دورية كل شهر بالإضافة إلى لقاءات مستمرة بين أعضاء اللجنة بعضهم البعض وكل الشخصيات المتعاونة معها واكد د. معتز صلاح الدين اهمية دور الاعلام الذى اكدت الدراسات ان 70 فى المائه من قرارات الافراد تتأثر بالاعلام كما اكد اهمية مواجهة سلبيات مواقع التواصل الاجتماعى حيث انه اعد دراسة شاملة عنها والتى كشفت أن هناك 187 مليون عربى يستخدمون الفيس بوك وتويتر وانستجرام وأشار ان كل توصية سيتم الاتفاق عليها سوف يبدأ تنفيذها فورا من خلال اللجنة والجهات المتعاونة وتحدثت بعد ذلك السفيرة أمنه محسن العبد من اليمن الأمين العام المساعد لشبكة اعلام المرأه العربيه وعضو اللجنة والتى أشارت إلى أهمية عمل اللجنة خاصة أن التفكك الأسرى يؤثر على فرص التعليم أضف إلى ذلك أن نسبة كبيرة من الأسر تكون فقيرة مما يؤدى إلى استغلال الإرهابيين تلك الأوضاع لتجنيد شباب أغلبهم من الريف الفقير وأضافت السفيرة أمنه محسن العبد أن العالم العربي أصبح يشهد جرائم بشعة حيث يقتل الأب اسرته كاملة خاصة فى البلاد التى تعانى من حروب داخلية ونزاعات مسلحة واستنكرت غياب التوعية سواء من الأسرة التى شتتها وسائل التواصل الاجتماعي والتى جعلت الابن فى غرفته يتحدث مع الأب أو الأم عبر الواتس أو الماسنجر وهم داخل البيت الواحد وأكدت أهمية استعادة دور الأسرة والمدرسة والإعلام فى التوعية وأكدت أن التعليم هام جدا ودور المدرسة فى التوعية حيوي وضربت مثلا بدور طابور الصباح قديما فى المدرسة والأنشطة المدرسية وأكدت خطورة الألعاب الإلكترونية التى تدعو للعنف وتروج لثقافة القتل وشددت على أهمية تكاتف الدول العربية لاستعادة تلك الأدوار وان اللجنة سوف تناقش بدقة كل تلك الأمور وتجد الحلول لها وتحدثت عقب ذلك الصحفية عبير أبو سمره من فلسطين وعضو اللجنة التى أكدت أهمية مواجهة اخطار السوشيال ميديا وما تبثه التنظيمات الارهابية وخاصة تنظيم داعش الاجرامى وما يبثه من مشاهد ذبح تأثيرها خطير جدا على الاطفال لذلك لابد من توعية الأطفال بحب الأوطان وخطورة الإرهاب وخاصة فى البلدان التى تعيش ظروفا صعبه داخليا وان يعرفوا جيدا مقولة أن جيشك هو الذى يحمى وطنك كما أشارت إلى معاناة الأسر الفلسطينية وخاصة المرأه والأطفال فى ظل الاحتلال الإسرائيلي وأكدت أهمية مواجهة سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي وتحدثت بعد ذلك الكاتبة الصحفية منال زكى الاخرس عضو اللجنة التى أشارت إلى أهمية دور المرأة الذى يعتبر حائط للاسرة جميعا وانها تستطيع ان تقوم بالتوعية لاطفالها كما استنكرت غياب البرامج الخاصة بتوعية الاسرة فى الاعلام وخاصة الإعلام المرئي الذى أصبح أغلب اهتمامه بالأسرة فى قضية واحدة للأسف وهى قضية الطبخ وأشارت إلى أهمية دور المجتمع المدني الوطنى المحب لبلاده والمنحاز إلى قضايا بلاده الوطنية ومنها قضايا الأسرة والتعليم وأضافت أن كل اصداراتها الأدبية تهتم بدور المرأه وآخرها مجموعتها القصصية سيدة الجبن التى تهتم بالعديد من شرائح النساء وهى المجموعة القصصية التى قامت بطبعها الهيئة العامة للكتاب فى مصر وتحدث خلال الاجتماع المستشار مؤمن العقيلى الخبير فى قضاياوقوانين الأسرةوالمرأه وعضو اللجنة الذى أشار أن مشاكل الأسر العربية متشابهة خاصة أنه تجمعنا لغة واحدة ومنطقة جغرافية واحدة وأديان وأضاف أن تراجع دور الأسرة سببه انهيار المنظومة التعليمية لأنه فى السابق كان التعليم هو الأساس فى تنشئة أجيال قوية لديها وعى ومفيدة للمجتمع وأكد أن وطننا العربى مستهدف من أمريكا والدول الغربية لتفكيك الوطن العربى وما يحدث فى ليبيا وسوريا واليمن وغيرها خير شاهد والحمد لله أن المخطط انتهى وتحطم فى ثورة 30 يونيو فى مصر بقيادة السيسى وبقاء مصر قوية هو فى صالح كل الأمة العربية وريادة مصر ستعيد بإذن الله قوة الوطن العربي وأشار إلى أن العالم كله يستفيد إيجابيا من مواقع التواصل الاجتماعى إلا أن هذه المواقع تحولت فى عالمنا العربي إلى واقع مؤلم يتم استخدامه فى أحيان كثيرة بشكل سيئ ويتم استخدام تلك المواقع من خلال دول وأجهزة وجهات معادية للامه العربية وطالب بأن يعود التعاون بين المدرسة والأسرة كما كان قديما فى صالح المجتمع كله وقال إن الغرب من خلال الألعاب الإلكترونية للأطفال ينشر فكر العنف والقتل وهذا مقصود لأن الحروب لم تعد عسكرية بل اصبحت فكرية والكترونية وأنه يتم نسج شائعات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تستهدف ضرب وهز استقرار المجتمعات العربية من خلال دول وجهات معادية من أجل تدمير المجتمعات العربية وأكد أن انهيار المنظومة التعليمية العربية هو بفعل مخطط أمريكى غربى لضرب التعليم والصحة والزراعة وتحدثت عقب ذلك د. شكرية المراكشى من تونس خبيرة ومستشارة اقتصادية وعضو اللجنة فأشارت إلى أهمية دور اللجنة خاصة الأسرة والتعليم مؤكدة على صدق ما ذكره المستشار مؤمن العقيلى من وجود مؤامرات غربية على الوطن العربى خاصة فى التعليم والزراعة والصحة وشددت على أهمية تقليص استيراد الأغذية والاعتماد على النفس عربيا وقالت إن زراعة الزيتون مثلا فى تونس تعرضت إلى شبه تدمير من خلال حشرة ضربت كل الإنتاج وقالت إن انهيار التعليم واهتمام الإعلام بقضايا غير حيوية هو خطر لابد من مواجهته لأن أحيانا وسائل الإعلام تبث مواد تخرب عقول الشباب العربى للأسف وطالبت بأن تهتم الدول العربية أكثر بالأسر خاصة الأسر الفقيرة وأهمية الوصول إلى المرأه الريفية ونعلمها كيفية الاعتماد على النفس وتحدثت منى خميس كبير إعلاميين فى الهيئة العامة للاستعلامات فى مصر وعضو اللجنة فأشارت إلى التراجع التدريجي والخطير فى دور الأسرة والمدرسة وهناك اختلاف واضح بين جيلنا وجيل أمهاتنا والأجيال الجديدة وأضافت أن الأم حاليا تعمل وتترك أطفالها ومعهم التابلت ومع العاب الكترونية خطيرة دون أى متابعة أو توعية أضف إلى ذلك تراجع دور المدرسة فى التوعية والتثقيف والتعليم هو الأساس وأشارت إلى تجربة تطوير التعليم فى مصر وأنه يجب على الجميع دعمها رغم حدوث بعض الأخطاء فى التطبيق لكن لا مناص من تطوير التعليم لأنه قضية حيوية وأشارت أن التعليم هو الأساس فى الوعى ويستطيع المتعلم الحقيقى أن يكون أداة تنوير وان يكون حائط صد ضد اى شائعات تستهدف تدمير المجتمعات العربية وتحدثت الإعلامية شيرين عواد القيادية بشبكة اعلام المرأه العربيه وعضو اللجنة فأشارت إلى اتفاق الجميع على تراجع دور الأم والمدرسة وأنه لابد لنا من تواصل مع المدارس والمؤسسات التعليمية وعودة الأنشطة الطلابية بشكل كامل فى تلك المدارس والمؤسسات التعليمية ولابد من عودة برامج التوعية خاصة من خلال القنوات الفضائية وأكدت أهمية التواصل مع مجالس المرأه العربيه وتحدثت الإعلامية د. جيهان رفاعى عضو اللجنة عن أهمية الإعلام واعتبرت أن دوره أخطر من دور المدرسة وأكدت أهمية الاهتمام بمحتوى البرامج التى تقدم في الفضائيات العربية وعودة دور قصور الثقافة وقالت دعاء محمد حسن دراسات عليا فى الاعلام بجامعة قناة السويس وعضو اللجنة ان دور المعلم تراجع بشكل كبير لأن أغلبهم يتعامل مع دوره على أنها مجرد وظيفة روتينية ويلجأ إلى الدروس الخصوصية دون اهتمام بالطالب فى المدرسة وأكدت أهمية أن يكون المعلم مؤهل ويحصل على أعلى دخل وتحدثت دعاء محمد جاد خبيرة التسويق وعضو اللجنة فأشارت إلى أهمية أن نستغل السوشيال ميديا بشكل ايجابى مفيد المجتمعات العربية واقترحت القيام بمبادرتين الأولى مبادرة لتثقيف المرأه العربية وتوعيتها وكيف تتعامل مع طفلها وكيف تتوافق مع عصر التكنولوجيا وتستفيد إيجابيا من الانترنت وأضافت دعاء محمد جاد أن المبادرة الثانية التى تقترحها هى مبادرة للمعلم بحيث يتم تهيئة المعلم وتوعيته وأكدت أهمية استخدام قصور الثقافة والأندية فى توعية المرأه وأكد عبد الشافى العوضى المخرج الفنى بجريدة الجمهورية المصرية وعضو اللجنة أهمية التركيز على دور المعلم لأنه يجب استعادة دور المعلم والمدرسة وفى نهاية الاجتماع الأول أعلن المستشار الاعلامى د. معتز صلاح الدين بدء تنفيذ عدد من القرارات التى تم الاتفاق عليها وهى القرار الأول أن تقوم اللجنة والمتعاونين معها برصد جميع الشائعات الكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي وهى الشائعات الخاصة بالأسرة والمدرسة والمجتمعات العربية وسيتم الرد على تلك الشائعات فى حينه والتوعية والتحذير من خطورتها وسيتم تخصيص رقمين للتواصل على الواتس بين اللجنة و المتعاونين معها سيتم نشرهما فى خبر مفصل غدا كما قررت اللجنة المشاركة فى تنميةوتوعية المجتمعات العربية بالتعاون مع المؤسسات الفاعلة وقررت التواصل مع المجالس القومية للمرأه فى الدول العربية لتنسيق الجهود وتقرر أيضا عمل مبادرات لتوعية المرأه ودعم جهود إصلاح التعليم فى الوطن العربى واعلنت اللجنة فى نهاية الاجتماع أنها سوف تجتمع شهريا فضلا عن اجتماعات تنسيقية مستمرة وأكد بيان صادر عن اللجنة أن تشكيل اللجنة حاليا يضم الشخصيات العربية التالية : المستشار الاعلامى د. معتز صلاح الدين رئيس شبكة إعلام المرأه العربية -السفيرة آمنه محسن العبد " من اليمن " الامين العام المساعد لشبكة إعلام المرأه العربية -الدكتورة ثريا البدوى الاستاذ بكلية الاعلام جامعة القاهرة والاستاذ بكلية الآداب قسم الاعلام بجامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية -المستشار مؤمن العقيلى -الاعلامية سحر رمزى رئيسة اتحاد النساء العربيات فى هولندا -الدكتور عبد العزيز بن جواد الحسن من المملكة العربية السعودية -الدكتورة شكريه المراكشى المستشارة الاقتصادية "من تونس" -الاعلامية شيرين عواد القيادية بشبكة إعلام المرأه العربية - المستشار الدكتور أحمد الحموى " من سوريا "-الاعلاميه منى خميس كبيرإعلاميين فى الهيئة العامة للاستعلامات فى مصر -الاعلامية د. جيهان رفاعى عضو المجلس الاستشارى بشبكة اعلام المرأه العربية -الصحفية منال خليل محمد - خبيرة التسويق دعاء محمد جاد - الاديبة منى ناصف القيادية بالتربية والتعليم فى مرسى مطروح بمصر -الصحفية شيماء شحاته --د. الحسنى حمدى من المغرب والقيادية فى شبكة إعلام المرأه العربية-الصحفى محمد نصار -الصحفية دعاء جمال --عبد العظيم غريب محمد ..مدير تجارى فى القطاع الخاص - دعاء محمد حسن ..دراسات عليا اعلامية فى جامعة قناة السويس بالإضافة إلى الشخصيات التى تم
التى تم ضمها إلى اللجنة و هم : الكاتب الصحفى المغربى عبد الله العبادى وهو أيضا خبير فى التربية وحاصل على ماجستير فى سوسيولوجيا التربية والمدرسة بفرنسا -والإعلامية الموريتانية اتفرح أحمد دولة المهدى الحاصلة على جائزة أفضل إعلامية عربية قدمت معالجة موضوعية لقضايا المرأه العربية عام 2018 وذلك فى مسابقة الأفضل التى نظمتها شبكة اعلام المرأه العربيه وهى أيضا حاصلة على جائزة احسن مقال صحفى حقوقى من منظمة التعاون الألماني. و الكاتبة الصحفية المصرية منال
منال زكى الاخرس التى تهتم فى كل اصداراتها الأدبية وكتاباته بقضايا المرأه ولذلك قامت الهيئة العامة للكتاب فى مصر بطبع مجموعتها القصص الأخيرة سيدة الجبن على نفقة الهيئة على نفقة الهيئة والصحفية الفلسطينية عبير أبو سمره والتى تميزت بالاهتمام بقضايا المرأه والأسرة والمستشارة الاعلامية المصرية دولت محمد عماد التى تهتم بقضايا المرأه والأسرة وعبد الشافى العوضى المخرج الفنى بجريدة الجمهورية المصرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق