رساله للسيد رئيس الجمهورية
رساله للسيد رئيس مجلس الشعب
رساله للسيد نقيب محامين مصر
أوضاع محاميو الادارات القانونية تحتاج الي نظره من الدولة
اجور متدنيه ولا توجد اي عوامل للنجاح ليس هناك ايه أدوات لدي الغالبيه تكسب قضايا مفيش شكر ولا تقدير ومهما الزملاء عملوا الصعوبات بتبقي زي ماهي الكارثه ان عمل المحامي للبعض داخل الهيئات ينظر اليه من قبل العاملين نظره السلطة وحقيقه الأمر انه بعيد تماما عن ذلك
لن تقوم قائمة للجهاز الإداري في الدولة ولا شركات قطاع الأعمال ولا القطاع العام الا بتحسين الاوضاع وتطوير الادارات القانونية ودعمها
الآلاف المحامين ضاق بهم الحال واصبحت المهنة عبئ عليهم وضغط نفسي ومادي
اعتقد ان استمر الوضع هكذا ٥ سنوات سيكون الحال كارثي مع خروج كثيرين علي المعاش وندب ونقل باقي الزملاء للعمل في أماكن أخرى لاتمت للادارات القانونية بصلة وضعف الإمكانيات ستغرق الجهات في القضايا ولن يتحمل الضغط احد مابين تحقيقات وفتاوي وقضايا وعقود ولجان والعائد اقل من القليل علي الجميع
علي المجلس التشريعي ان يبحث امكانيه الدعم الاقتصادي والفني لمحامي الإدارات القانونيه
ولا تلوموا الا انفسكم حال تدهور الحال لأكثر من ذلك
هشام محمد رضا البغدادى
المحام بجامعة أسيوط
رساله للسيد رئيس مجلس الشعب
رساله للسيد نقيب محامين مصر
أوضاع محاميو الادارات القانونية تحتاج الي نظره من الدولة
اجور متدنيه ولا توجد اي عوامل للنجاح ليس هناك ايه أدوات لدي الغالبيه تكسب قضايا مفيش شكر ولا تقدير ومهما الزملاء عملوا الصعوبات بتبقي زي ماهي الكارثه ان عمل المحامي للبعض داخل الهيئات ينظر اليه من قبل العاملين نظره السلطة وحقيقه الأمر انه بعيد تماما عن ذلك
لن تقوم قائمة للجهاز الإداري في الدولة ولا شركات قطاع الأعمال ولا القطاع العام الا بتحسين الاوضاع وتطوير الادارات القانونية ودعمها
الآلاف المحامين ضاق بهم الحال واصبحت المهنة عبئ عليهم وضغط نفسي ومادي
اعتقد ان استمر الوضع هكذا ٥ سنوات سيكون الحال كارثي مع خروج كثيرين علي المعاش وندب ونقل باقي الزملاء للعمل في أماكن أخرى لاتمت للادارات القانونية بصلة وضعف الإمكانيات ستغرق الجهات في القضايا ولن يتحمل الضغط احد مابين تحقيقات وفتاوي وقضايا وعقود ولجان والعائد اقل من القليل علي الجميع
علي المجلس التشريعي ان يبحث امكانيه الدعم الاقتصادي والفني لمحامي الإدارات القانونيه
ولا تلوموا الا انفسكم حال تدهور الحال لأكثر من ذلك
هشام محمد رضا البغدادى
المحام بجامعة أسيوط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق