لم تتوقف جرائم الفلسطينيين ضد مصر منذ بداية السبعينات ولا اعلم لماذا هذا الحقد والغل والكراهية للشعب المصري حتي المقيمين منهم في مصر وحصلوا علي الجنسية المصرية فانهم يكرهوننا
وممن قاموا بعمل عمليات ارهابية ضد مصر (ابو نضال وابو العباس صالح سرية)
العمليات الارهابية الفلسطينية في مصر
عمية الفنية العسكرية(صالح سرية )-قتل يوسف السباعي(ابو نضال)
-عملية مطار لارناكا(ابو نضال)
- خطف الباخرة أكيلى لاورو(ابو العباس)
- خطف طيارة مصر للطيران رحله رقم 648(ابو العباس)
–قتل عدد من حرس الحدود المصرين عند معبر رفح (حماس)
–اقتحام سجن وادي النطرون اثناء ثورة 25 يناير وتهريب عدد من المعتقلين الفلسطينيين (حماس)
واخيرا الاعتداء علي قسم ثان العريش بعد ثورة 25 يناير)
الغريب ان حكومة شرف تعطي الجنسية لهؤلاء الخونة(تم اعطاء الجنسية لعشرة الاف منهم بعد الثورة ) انهم سيشكلون طابور خامس وكان منهم فعلا جواسيس مثل (ابراهيم شاهين صحاب قصة السقوط في بئر السبع) وعزام عزام وغيرهم يكفي ان منهم احمد عز القابع الان في السجون بعد سرقتة الشعب المصري وافساد الحياة السياسية فيها
بداية جرائم الفلسطينيين الكبرى
عملية الفنية العسكرية
التي وخطط لها الدكتور صالح سرية وهو فلسطيني ارتبط بحزب التحرير الإسلامي الذي أنشأه تقي الدين النبهاني عام 1950. فكون صالح سرية تنظيمًا خاصًا من طلبة الكلية الفنية العسكرية وطلبة جامعتي القاهرة والأزهر وخطط لاقتحام مبني الاتحاد الاشتراكي والوصول إلي منصة الرئيس السادات وإجباره علي التخلي عن الحكم..
تفاصيل عملية الفنيه العسكريه يوم 18 أبريل 1974 اقتحم 100 من أعضاء “منظمة التحرير الاسلامى مستودع الكلية الفنية العسكرية فى القاهرة ، واستولواعلى أسلحة و عربيات. بقيادة صالح سريه و كان أملهم قتل الرئيس أنور السادات و غيره من كبار المسؤولين المصريين — اللى كانو بيحضر حدث رسمى في مبنى مجاور بتاع الإتحاد العربي الاشتراكي و الاستيلاء على مبانى الاذاعة والتلفزيون ، وإعلان ولادة جمهورية مصر الإسلامية. و إتقتل 11 و إتجرح 27 في محاولة قوات الامن اعتراض المتآمرين قبل ما يطلعو من الأكاديمية. و اعتقل 95 أعضاء “منظمة التحرير الاسلامى و إتحاكمو. وأدين 32. و إتعدم اتنين منهم.
.يقول صالح سرية في تحقيقات النيابة عن تفاصيل خطة الاقتحام: «كان مقررا خروجنا من مبني الكلية
صالح سريه
صالح سرية قائد عملية الفنية العسكرية
العسكرية صباح يوم الخميس 18 أبريل 1974 لنستقل سيارات أوتوبيس الكلية المخصصة لنقل الخبراء الأجانب العاملين بها بقيادة بعض أعضاء التنظيم الذين يجيدون القيادة، ونتوجه إلي قاعة اجتماع اللجنة المركزية للاتحاد الاشتراكي وتقف بنا السيارات أمام الباب الخارجي الذي يفتح علي كورنيش النيل، ثم ننزل منها، ويقول بعض أعضاء التنظيم للحرس الموجودين علي الباب بأن هناك متفجرات بقاعة الاجتماع. وأنهم قدموا لإزالة هذه المتفجرات، وفي أثناء هذا يكون الباقون قد اندفعوا بسرعة إلي القاعة معتمدين علي أمرين، أولهما ذهول المفاجأة، وثانيهما خشية الحراس من إطلاق النار علينا في وجود الرئيس السادات، ومادمنا قد دخلنا القاعة يسهل علينا السيطرة عليها، وكان الترتيب الذي خططت أنا شخصيا له. أنه بمجرد دخولنا القاعة تسرع مجموعتان إلي منصة رئيس الجمهورية ونعتقله علي الفور. وفي هذا التوقيت، سيكون هناك مجموعتان أخري ان تتجه إحداهما إلي يمين القاعة والأخري إلي يسارها لتأمين المنصة والسيطرة علي القاعة ومجموعة علي باب القاعة وبقية المجموعات علي الأبواب الخارجية ثم أتقدم إلي الرئيس بمطلب التنازل عن الرئاسة بالقوة المسلحة، وأن يذيع بنفسه علي الشعب بيانًا بالتخلي عن الرئاسة فإن رفض، أمرنا وزير الإعلام أو غيره من المختصين في الإذاعة تحت ضغط القوة المسلحة بإعلان وقوع ثورة مسلحة استولت علي الحكم في البلد، وسيطرت علي الموقف واعتقلت كل المسؤولين وعلي رأسهم رئيس الجمهورية، وكنت أعددت هذا البيان فعلا ومزقته في الصباح الباكر في يوم الخميس 18 أبريل 1974 بعد ان فشلت العملية» ليسقط سرية وأعوانه في يد الأمن.
اغتيال يوسف السباعى فى 17 فبراير 1978(ابو نضال)
(يوسف السباعى الأديب المعروف كان وزير للثقافة في عهد السادات وأمين عام قتل يوسف السباعيمنظمة التضامن الافرو-أسيوى) وصل نيقوسيا عاصمة قبرص كرئيس للوفد المصرى المشارك فى مؤتمر التضامن الأفروأسيوى السادس بس ماكنش يعرف ان الغدر الفلسطيني في انتظاره يوم السبت 18 فبراير الصبح نزل السباعى من اودته فى اوتيل هيلتون الي قاعة المؤتمر فى الدور الأرضى. وقف السباعى قدام بائع الجرايد والمجلات اللى جنب القاعة فخرج عليه الإرهابيين فقتلوة وأذاعت وكالات الأنباء خبر قتله اللى عمل صدمه فى مصر واستغراب شديد من بشاعة الجريمه و ازاى وصل الإنحطاط و الإجرام الفلسطيني لدرجة قتل أديب كبير كان يساند قضيتهم
مدبحة لارناكا 1978
اقتل يوسف السباعي ما كنش أخر المطاف بالنسبه للإرهابين الفلسطنيين ، فبعد قتل يوسف السباعى أخد الإرهابيين 30 واحد من أعضاء المؤتمر رهاين و حبسوهم فى كافيتيريا الاوتيل و هددوا انهم حايرموا
أبو نضال
ابو نضال واغتيال يوسف السباعي
عليهم قنابل يدويه إذا السلطات القبرصيه ما استجابتش لمطالبهم بنقلهم برا قبرص بطياره. السلطات القبرصيه وافقت و خصصت للإرهابيين طياره من نوع (DC8) و فى المطار ساب الإرهابيين 11رهينه و فضلوا خاطفين الباقى و طلعت الطيارة و حاولت تنزل فى كذا مطار منها مطارات فى سوريا و ليبيا و اليمن الجنوبى ( من دول جبهة الصمود و التصدى ) لكن طلبات النزول اترفضت فنزلت اضطرارى فى جيبوتى و قرر الإرهابيين الرجوع لقبرص.رجعت الطياره بالإرهابيين و معاهم الضحايا لمطار لارناكا
.فى مصر إتعملت جنازه عسكريه للشهيد يوسف السباعى اللى اتقتل غدر و ناب نائب الرئيس ” حسنى مبارك ” عن الرئيس السادات
نزلت طياره عسكريه فى مطار لارناكا بقوات خاصه من الصاعقه المصريه عشان يحرروا الرهاين اللى خطفهم الفلسطينيين لكن فى نفس الوقت السلطات القبرصيه كانت وصلت لإتفاق مع الإرهابين و اعوانهم فى المنطقه العربيه على اساس انهم يطلقوا سراح الضحايا مقابل ان قبرص هاتدى الإرهابيين باسبورتات قبرصيه. لما حاولت القوات المصريه تقتحم الطياره اتعرضت لهجوم من قوات الحرس الوطنى القبرصى و قامت معركه بين الطرفين استمرت حوالى ساعه و ادمر القبارصه الطياره المصريه و استشهد 15 من القوات المصريه و اتجرح حوالى 80 واحد منهم و قبض القبارصه على الباقى. اتقال ان فلسطينيين من منظمة التحرير الفلسطينيه كانو فى ميدان المعركه و شاركوا القبرصيين فى معركتهم مع القوات المصريه و بعد كذا يوم شهد وزير الدفاع المصرى قدام البرلمان ان الموضوع كان مؤامره كبيره ضد مصر.سافر الدكتور بطرس غالى لارناكا عشان يتفاوض مع القبارصه على اطلاق سراح العسكر المصرى المعتقلين و تسليم جثث شهداء مصر ضحايا الإرهاب عشان يتدفنوا فى بلدهم مصر. نتايج المجزره رجع بطرس غالى مصر و معاه العسكر اللى سابهم القبارصه و بعد ما طلعت الطياره فى الجو اعلنت مصر قطع علاقتها بقبرص و سحب اعترافها بالرئيس القبرصى كابريانو و طلبت من قبرص سحب بعثتها الدبلوماسيه من القاهره.
استقبل المصريين قوات الصاعقه اللى رجعت مع بطرس غالى استقبال الأبطال و اتكرموا و اخدوا اوسمه و اتعملت جنازه شعبيه ضخمه لشهداء مصر شارك فيها الرئيس السادات اللة قال إنه مش حايتوانى فى عمل عمليات زى دى لو حاول حد المساس بمصرى بره مصرفى 9 مارس بدإت محاكمة الإرهابيين الفلسطينيين زيد حسين على و سمير محمد خضير قدام محكمه قبرصيه و اتحكم عليهم بالإعدام فى 4 ابريل 1978 لكن الرئيس القبرصى بعد كام شهر اصدر قرار عفو عنهم و حل مكان الإعدام سجن أبدى و اتقال إن السبب كان ” أمن قبرص ” حيث ان قبرص قالت انها اتلقت تهديدات من منظمات عربيه إرهابيه. القبارصه اطلقوا سراح الإرهابيين و سابوهم يخرجوا من قبرص. لكن القدر استنى الإرهابيين الفلسطينيين فى لبنان حيث انهم بعد كده اتقتلوا فى معارك مع اللبنانيين وقت الحرب الاهليه. الفلسطينى أبو نضال اللى اعلنت منظمته انها هى اللى نفذت عملية اغتيال يوسف السباعى لاقوة مقتول برصاص فى راسه فى بغداد فى صيف 2003
خطف الباخرة أكيلى لاورو(MS Achille Lauro) (قائد العملية المناضل الفلسطيني ابو العباس )
هى عمليه ارهابيه قام بيها الفسطينيين من امام ساحل مدينة بورسعيد المصريه فى 7اكتوبر 1985 ،السنه الرابعه من حكم حسني مبارك.الباخره كانت فى جوله سياحيه فى البحر المتوسط و كانت متجهه من اسكندريه لبورسعيد لما خطفها اربع فلسطينيين. بعد التفاوض مع الارهابيين لمدة يومين اتوصلت السلطات المصريه مع اللى كانت بتتفاوض معاهم لحل هو ان الارهابيين يسلموا نفسهم لمصر و تسلمهم
أبو العباس
الارهابي الفلسطيني ابو العباس
هى لمنظمة التحرير الفلسطينيه فى تونس و تخلص العمليه. و فعلاً ساب الارهابيين الباخره و ركبوا طائرة مصر للطيران و طارت بيهم علي تونس. لكن والكلام ده شغال اكتشف الامريكان إن الإرهابيين قتلوا راكب امريكانى يهودى معاق اسمه ليون كلينجهوفر Leon Klinghoffer و رموه فى البحر و طلبوا من مصر تسليم الارهابيين لأمريكا. ولماوصلت الطائر بالارهابييين الي تونس السلطات التونسيه رفضت انها تنزل وطلبت منها الرجوع لمصر لكن اعترضتها طيارات امريكانيه مقاتله و اجبرتها على النزول فى قاعدة سيونيلا لعسكريه التابعه للناتو فى سيسيليا ( Naval Air Station Sigonella ) و لما نزلت حاصرتها قوات امريكانيه و قبضوا على الارهابيين. و بكده دخل الموضوع فى مشكله دوليه بين امريكا و ايطاليا و مصر ، حيث ان الطليانه اعترضوا على الموضوع بحكم انه حصل على ارضهم. و بعد ما اتقبض على الإرهابيين اتضح ان قائدهم أبو العباس كان هو كمان فى الطياره لكن الطليانه سمحوا له له بالمغادره على نفس الطياره ضد رغبة الامريكان. لكن مصر ضحية المؤامره طلبت من امريكا انها تعتذر على اعتراض طيارة مصر للطيران لكن ما طلبتش نفس الطلب من اللى كانوا ورا خطف الباخره أكيلى لاورو فى مياها الإقليميه ، لكن امريكا رفضت لإنها شافت ان مصر غلطت انها ما قبضتش على الارهابيين و سابتهم يطلعوا من مصر و معاهم كمان قائدهم و مصمم العمليه أبو عباس ، و ان دى مش الطريقه المثلى للتعامل مع الإرهاب. أمريكا بطبيعة الحال ما بتتعاملش مع الدول بطريقة ” الأخ الكبير ” أو ” الشقيقه الكبرى ” المضروبين على قفاهم. الطريقه اللى إتعاملت بيها مصر مع الموقف بضعف و استكانه غير مبرره أو مفهومه ماقدرش الأمريكان إنهم يستوعبوها و شتم السفير الأمريكى فى القاهره السلطات المصريه و خرجت جرائد الغرب تانى يوم تسخر و تنكت على تصرف السلطات المصريه اللى اعتبرته مخزى و مشين و ما يليقش بمكانة مصر كقوه كبيره فى الشرق الأوسط. موقف السلطات المصريه ده كان من نتايجه مدبحه حصلت بعدها بشهر فى مالطا بعد
خطف طيارة مصر للطيران رحله رقم 648 (وراء العملية الزعيم الفلسطيني ابو نضال)
نفس طيارة مصر للطيران اللى عترضها الأمريكان و هى بتنقل الارهابيين بتوع الباخره أكيلى لاورو خطفها الفلسطينيين يوم 23 نوفمبر 1985 و هى فى رحله رقم 648 اللى رايحه من اتينا للقاهره و فيها 92 راكب و 6 طاقم جوى. الركاب كانو 50 مصرى و 25 يونانى و 13 أمريكانى و 2مكسيكيين. الطياره طلعت الساعه تسعه بالليل من اثينا و بعد عشر دقايق من طلوعهاانقض على الركاب و الطاقم ثلاثة ارهابيين تابعين لمنظمة أبو نضال الفلسطينيه و كانت معاهم اسلحه تقيله و قنابل يدويه بعد ما سيطر الارهابيين على الطياره طلبوا من الركاب يوروهم باسبورتاتهم و فى الغضون دى ضرب ظابط أمن مصرى هو الملازم اول اشرف محمد ابراهيم حبيب كان على الطياره واحد من الإرهابيين بالمسدس و قتله فضربوه الارهابيين بالنار و قتلوه و عدت رصاصه فى جسم الطياره و عملت خرم و اضطر الطيار ينزل 1000 قدم عشان الضغط. الإرهابيين طلبوا من الطيار انه يروح بيهم على ليبيا لكن البنزين فى الطياره ما كانش كفايه فطلبوا منه ينزل فى مالطا عشان يمونوا الطياره بالبنزين. لما راحت الطياره على مطار لوكا الدولى فى مالطا السلطات هناك رفضت نزول الطياره لكن الارهابيين اجبروا الطيار انه ينزل بالعافيه ضد رغبة السلطات المالطيه.المفاوضات ابتدت عملية التفاوض مع الإرهابيين. بيتلاحظ إن الإرهابيين اللى قبل كده خطفوا باخرة
أكيلو لاورو و فى عملية قتل الأديب يوسف السباعى اللى تبعها مدبحة لارناكا سنة 1978 و فى العمليه دى ماكانتش ليهم مطالب معينه و ده بيوضح ان هدفهم كان القتل فى حد ذاته أو خلق ازمه
دوليه تكون نتيجتها تكدير علاقات بين مصر و دول تانيه. العرب بعد ما حاولوا يعزلوا مصر بعد ما عملت سلام مع اسرائيل و خرجوها من جامعة الدول العربيه اتضح لهم إن مصر مش بلد سهله يمكن عزلها ببساطه لتدمير اقتصادها و لقوا ان بلاد كتيره فى الغرب بتساعد مصر و واقفه جنبها فكانت محاولة ضرب اسفين فى علاقة مصر بالبلاد الغربيه هدف واضح للعمليات الارهابيه اللى حصلت ضد مصر بعد توقيع اتفاقية السلام. الارهابيين اللى خطفوا طيارة مصر للطيران رحله 648 أعلنوا انهم من منظمه اسمها ” ثورة مصر ” عشان يدوا انطباع إن مصريين ورا العمليه. ” منظمة ثورة مصر ” كانت منظمه عربيه وهميه مالهاش علاقه بمصر كان اسمها بيستخدم عشان العالم يفتكر ان ورا العمليات الارهابيه منظمه مصريه السلطات المالطيه رفضت طلب الارهابيين بتعبية الطياره ببنزين عشان تقدر تروح ليبيا و استمرت المفاوضات لغاية نص الليل و ساب الارهابيين 11 راكب و مضيفتين و بعدين بدأوا يهددوا بإنهم حا يقتلوا الركاب، راكب كل ربع ساعه، و فعلاً بدأوا يقتلوا الركاب فقتلوا اتنين منهم وعوروا تلاتة بعد اقتحام طياره نقل عسكرى مصريه.مصر و امريكا اللى كان ليها ركاب على الطياره كانوا على اتصال مع السلطات المالطيه طول الوقت و طلبوا منها انها إما تخلص موضوع بنفسها أو تسمح بنزول قوات خاصه مصريه أو أمريكانيه لإنقاذ الركاب الأبرياء من ايدين الارهابيين. و انتهى الموضوع بسماح مالطه بنزول قوات مصريه بما إن الطياره مصريه فبعتت مصر فرقه من الوحده 777 المتخصصه فى عمليات الإقتحام. و كان الإتفاق إن القوات تبدأ فى اقتحام الطياره فى فجر 25 نوفمبر 1985 مع دخول الفطار للطياره. لكن جايز إن القوات المصريه بدإت عملية الإقتحام قبل الميعاد عن طريق ابواب الطياره و ابواب الشنط. فلما حس الارهابيين ان عملية الإقتحام بدأت راحوا راميين قنابل على الركاب و فتحوا النار عليهم بطريقه عشوائيه فقتلوا عدد منهم و ولعت النار جوه الطياره اللى اتحولت لجحيم.
النتايج اتقتل من الركاب الأبرياء 56 واحد من ال 88 و فوقيهم اتنين من طاقم الطياره و اتقتل واحد من الإرهابيين. واحد من الإرهابيين هو الفلسطينى ” عمر محمد على ” حاول يهرب بخدعه لما عمل نفسه واحد من الركاب المصابين فنقلوه للمستشفى للعلاج. لكن القوه المصريه اتبعته و حاصرت المستشفى و دورت عليه لغاية ما لقيته و اتعرف عليه واحد من الركاب المصابين فإتقبض عليه.انتهت العمليه العبثيه بقتل ناس ابرياء و ما حققتش أى حاجه بالنسبه للإرهابيين غير انهم قتلوا ناس ابرياء مالهمش دخل فى حاجه. ابو نضال اللى اتقال ان منظمته كانت ورا العمليه اتلقى مقتول الرصاص فى بغداد فى صيف 2002، و أبو عباس اللى كان ورا عملية خطف الباخره أكيلى لاورو قبضت عليه القوات الأمريكيه فى العراق بعد ما غزتها سنة 2003 و مات فى السجن
قتل حرس الحدود المصريين (علي يد عصابة حماس)
ياسر فريج هو رائد مصري عمره 36 سنة متجوز وعنده طفلين اتقتل برصاص الفلسطينيين في اجتياحهم لمصر يوم 28 ديسمبر 2008 عن طريق رصاصتين في رقبته. ياسر فريج كان في حرس الحدود المصرية عند نقطة البراهمة قرب بوابة صلاح الدين جنوب قطاع غزة.
أحمد شعبان أ ( – اتقتل عند رفح المصريه، سينا،مصر، 6 يناير 2010 ) عسكرى مجند مصرى فى قوات حرس الحدود المصريه ضربوه الفلسطينيين بالنار عن طريق القنص وقتلوه يوم 6 يناير 2010 و هو فى برج مراقبه حدوديه عند نقطة البراهمه عند بوابة صلاح الدين فاستشهد و هو عنده 22 سنه وهو بيأدى واجبه
الاعتداء علي سجن وادي النطرون وتهريب المساجين الفلسطينيين
الاعتداء علي قسم ثان العريش وقتل اربعة