كتب .. جهاد حفيظ
كثيرا ماقيل حول موضوع الخدمات وكان من يمتطون اليوم موضة الحكم على قاعدة لادخل لنا في الخدمات الاساسية واهمها الكهرباء والمياه ولكن نحن اصحاب الامر الواقع وباي عقلية تدار الامور اذا كان هواة الشعارات اشبعونا كذبا وزيفا ولم نسلم من لسعة حرارة الصيف وضنك العيش ومرارته بسبب تدني خدمة الكهرباء واصبحت كابوسا يؤرق كل كائن حي يعيش في المدن الساحلية المحررة لانعفي حكومة المناصفة والمحاصصة كانت شرعية او انتقالي.
طفح الكيل حين يجد المواطن نفسه لايعرف الى اين يذهب في ظل حرارة الصيف المرتفعة جدا ولاهناك معالجات دائمة لمشكلة الكهرباء ولو اعددنا لافتات من الوقاية من حرارة الشمس كانت اولى من لوفتات الزعامات والقياصرة في عدن المكلومة والمظلومة من كل استحقاق خدماتي ياجماعة الخير والفيد فقط المواطن يتوق للحظات يحلم بها مابين حقيقة حياته التي لايحسد عليها وبين امله ان يعيش كخلق الله وان الأوان للذين جاتهم ليلة القدر ان يكفوا على الاستمرار في طمعهم وغيهم ان يشاركوا عباد الله تلك المعاناة.
ومايحز في النفس ان نتظر المجهول ودعم الاشقاء في هذا المجال فقط اليست خيرات البلاد افضل من الشقيقة الصومال عندما تنتج عدة الالاف ميجا من الكهرباء ومناطق اليمن المحررة لاينقصها شيء من تزويد محطات الكهرباء حتى بانابيب مباشرة وليست مشكلة والسؤال لجميع الحكام والامر الواقع الا تكفي ترتيب اوضاعكم الخاصة كل تلك الفترة من رغد العيش وتحقيق احلام اليقضة لديكم وكم من الوقت تريدوا ايضا لكي لانظلمكم وقد تغيرت ابدانكم بفضل وقوف الشعب معكم وماذا قدمتم له الجبايات المجحفة والطرق كما هي عليه في ازدياد من الحوادث متى نرى محاسبة النفس ذاتيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق