في مقدمتهم العجوز الشمطاء التي جرجرها عفاش بالسجون بسبب خيانتها العظمى لقد تحولت إلى ملياديرة وتحصلت على جائزة نوبل لسلام مقابل تدميرها اليمن
والاخر من بعدما كان يقوم بتعمير المداعه عند وزير في حكومة نظام عفاش وصل اليوم إلى وزير في حكومة الشرعية الحالية
والاخر من كان صبي يأتي بالاغراض المنزلية الخاصة بشخصية عسكرية كبيره في حكم عفاش اليوم وصل إلى رقم 6 بين اكبر المستثمرين اليمنيين في تركيا
والكثير من هولا بعدما كانوا على كراسي المقاهي ودكك حواري وشوارع محافظة تعز يتكسعوا قبل ثورة 11فبراير اليوم قذهم وزراء وقيادات عسكرية واعلاميين حاملين جوازات ودبلوماسية ورجال اعمال لهم استثمارات في دول عربية واجنبية من أموال الشعب اليمني بعدما انهبوها
تغيرت أوضاع هولا من بعد ثورة 11 فبراير التي قامت بها جماعة الاخوان في اليمن وهناك دعم استخباراتي ومادي قدم الهولا من بعض الدول على انجاز مهمتهم في تدميرهم اليمن في عام 2011م.
فهذا هو تاريخ الحثالات الفاسدة التي جات بهم الاخوانية توكل كرمان فهل يترقب من هولا الحثالات خيرآ
كاشف الالغام 💣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق