اخبار ذات صلة

الثلاثاء، 12 ديسمبر 2023

المؤسسة الدولية للتنمية والاستشارات الذكية تتبنى وتحتضن ابن الصعيد المخترع رفعت همام حفيد شيخ العرب همام .

 


🟣 محطة  (إم. إس. بى) 

اختراع مصرى يحل أزمة المياه والطاقة فى العالم


🔴 المخترع رفعت همام

 المحطة تعمل بدون وقود 

 وتؤفر ملايين الدولارات




▪️فى ظل عالم أصبحت تسيطر عليه عمليات الإبداع والابتكار والتطور المستمر للأفكار والتطبيقات التى قد لا توجد فى المقررات الدراسية أو داخل القاعات والمعامل التقليدية 

عالم   لا يحل أزماته الطارئة أو المزمنة غير  العلماء و المبدعون  القادرون  بعون الله وتوفيقه على نجاحه وتقدمه عباقرة مبتكرون ومخترعون  يحتاجون لمن  يساندهم  من  مؤسسات وطنية ورجال أعمال وطنيون يؤمنون بأهمية الإبداع والابتكار رجال أعمال حقيقيون يصنعون حاضنات استثمارية وتكنولوجية لأفكار واختراعات هؤلاء المبدعين المخترعين والمبتكرين لا مجرد تجار أو رجال مال يفضلون استيراد التكنولوجيا كاملة من الألف إلى الياء على الاستثمار فى البحث العلمى برغم أن البحث العلمى يحقق أعلى عائد استثمارى مقارنة بأى مجال آخر  فمن المعروف عالميا أن كل جنيه  او دولار ينفق على البحث العلمى يدر عائدا عشرة أضعافه فى زمن قياسى ومن هنا وفى هذا الوقت الفارق لأمة مهددة فى وجودها يصبح الاهتمام الحقيقى بالابتكارات والمبتكرين  والاختراعات والمخترعين خياراً مصيرياً لا يجوز تأخيره  ولا يمكن إحالته إلى لافتة المستقبل كعادتنا مع قضايانا الحاسمة  لأنه لا مستقبل لأمة تقبع علمياً وتكنولوجيًا فى قاع هذا العالم.


حيث أصبح الصراع الآن بين الدول هو صراع «علمى»

 وأن الثروة الحقيقية هم العباقرة والمتميزون من العلماء والمبدعين والمخترعين ولا سبيل لنا غير إعادة بناء الإنسان المصرى وملاحقة التطور العلمي المتسارع على المستوى العالمي  لإحداث تغيير إيجابى وسريع  بطرق مجدية تساعدنا على  تحقيق النجاح ومواكبة التطورات والعصر والتخلص من الصعوبات والمعوقات التي تواجهنا  فنحن فى أشد الحاجة إليه  فلا مفر  من الاستعانة بالله ثم تقديم الدعم الكامل  ومساعدة ومساندة المخترعين والمبتكرين  فهؤلاء هم النجوم الحقيقيون بتحويلهم عبر حاضنات علمية واقتصادية حقيقية وجادة والعمل على تسهيل وتيسير الإجراءات وتذليل كافة  والعقبات وتحولهم من بشر مهمشين  يمارسون أعمالاً هامشية إلى قوى بشرية مؤثرة وفاعلة وناقلة لفعل النهضة والتقدم الحقيقي. .

ومن هنا نبدأ  بمخترع عبقرى مصري اصيل ابن الصعيد ورجل أعمال وطنى يؤمن بأن الاقتصاد والاستثمار يتبع العلم والتكنولوجيا وليس العكس لكي تنجح  بلدنا العزيزة مصر حاضرًا ومستقبلاً فى ظل الجمهورية الجديدة

حيث تسعى المؤسسة الدولية للتنمية والاستشارات الذكية إلي تقديم ابتكارًا غير مسبوق في إنشاء محطات تحلية المياة وإنتاج الطاقة الكهربائية إضافة إلى مجموعة من الاختراعات زالمنتجات الثانوية الأخرى 

 التى يحدثنا عنها  المخترع المصرى رفعت همام

وهو عبقرية مصرية ورثت جينات الإبداع والتفرد عن أجدادها وفى مقدمتهم جده شيخ العرب همام وحفيد شيخ العرب همام المتخصص فى التطوير التقنى للأجهزة والمعدات الكهربائية والإلكترونية  فهو شاب مصرى مثله مثل الكثير من الشباب المصرين المبدعين  فمصر ولادة ومليئة بالخير  كل حلمه  ان يخطف الشمس ويضعها بين يدى محبوبته «مصر»  لتعود هى الفنارة التى تبعث ضوء الأمل والتطور والتقدم لأرجاء وطنها العربى كله..وقد فعل حيث تحول باختراعه محطة (إم. إس. بى ) (m.s.b ) هذا الحلم إلي حقيقة  ملموسة، والتى يقول عنها:


تلفت حولى فوجدت عدة مشاكل كبرى تحاصر مصر وعالمنا العربى فى مقدمتها شح المياه العذبة ونقص مصادر الطاقة  وتلوث البيئة  وزيادة آثار ومخاطر الاحتباس المناخى  فوضعت كل هذا الأزمات على رأس قائمة أولوياتى البحثية حتى وفقنى الله تعالى إلى اختراع محطة

(إم. إس. بى)  (m . s.  b) 

لتحل كل هذة المشكلات مجتمعة والمحطة عبارة عن جهاز لتحلية مياه البحر وتوليد الطاقة الكهربائية الزرقاء وهى طاقة نظيفة تماما بالإضافة إلي استخراج مجموعة متعددة من الأملاح المهمة كنتواتج اقتصادية إضافية وذلك من خلال تكثيف الطاقة الحرارية دون الحاجة لمصدر طاقة اخرى.


ويضيف المخترع رفعت همام:


 تتميز هذه المحطة مقارنة بأى نظير مشابه لها فى العالم بأنها صديقة للبيئة ولاتنتج أية ملوثات أو مخلفات وبهذا تحمى الحياة البحرية وتحافظ على الثروة النباتية والحيوانية المهددة بالانقراض  وتحمى الشعاب المرجانية التى تشكل مصدرا أساسيا للثروة السمكية وللسياحة معا.


ويواصل المخترع رفعت همام


كذلك تتميز هذه المحطة بأنها تعمل بدون وقود وبأنها ذات تكلفة اقتصادية قليلة جدا مقارنة بالأجهزة والمحطات المستوردة من الخارج ، فضلا على انتاج العديد من الأملاح المعدنية المهمة منها أملاح تحتوى على لافلزات مهمة مثل اليود والكلوريد واملاح تحتوى على معادن كالماغنيسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والزنك والحديد وغيرها وكلها لها قيمة غذائية واقتصادية كبرى وبعضها يدخل فى صناعات مهمة.


واختتم حديثه  بتقديم بالشكر والتقدير للمؤسسة الدولية للتنمية والاستشارات الذكية المسؤلة عن إدارة أعماله ووكيله القانونى والاقتصادى التى تبنت أفكاره وتقوم بالإنفاق على أبحاثه وابتكاراته ،ومنها انتاجها لمحطة (إم. إس. بي ) منذ مرحلة الفكرة  ثم مرحلة التوثيق وتسجيل براءة الاختراع محليًا ودوليًا وحتى الوصول إلى المنتج النهائى باذن الله

..ويوجه الشكر والتقدير لمجلس إدارتها كاملا


▪️المهندس مصطفى عايد رئيس مجلس الإدارة الممثل القانونى للمؤسسة 

▪️بكر عمر  نائب رئيس مجلس الإدارة والمستشار الإعلامي للمؤسسة 

▪️د.السيد رشاد بري المدير العام للمؤسسة 

 وجميع العاملين بالمؤسسة 


واختطف  خيوط  الحديث المهندس مصطفى عايد حيث قال


الابتكار هدية مصر  للعالم وهو  أولي  ثمار حاضنة المؤسسة الدولية التكنولوجية.

حيث يرى أن الابتكارات والاختراعات هي طوق النجاة القادر على الخروج بمصر من أزماتها الاقتصادية  ونقلها إلى مصاف الدول المتقدمة كما يليق بها  ونحن فى المؤسسة الدولية للتنمية والاستشارات وضعنا مجموعة من  أسس التنمية والاستثمارات فى مقدمتها الاستثمار فى القدرات البشرية المتميزة للشباب المصرى وخصوصا المخترعين والمبتكرين وتبنى أفكارهم بعد دراستها من نخب علمية واستشارية على أعلى مستوى فى مختلف التخصصات، من منطلق وضع ثروتنا البشرية من المخترعين والباحثين فى المكانة اللائقة بها باعتبارها أهم الثروات بل قائدة الثروات الأخرى ،والتعامل معها من منطلق أن الانسان المصرى المبدع هو صانع التنمية وصاحب الريدة وبالتالى من العدل كل العدل أن يكون هدفها وبالفعل أنشأنا مسار خاصا للابتكارات والاختراعات  يشكل حاضنة شاملة لشبابنا العباقرة أصحاب الأفكار المبتكرة وتوفر كل ما يلزم للمبتكر والمخترع منذ مرحلة الفكرة وحتى التنفيذ النهائى  واتخاذ كل الإجراءات المطلوبة لدى الجهات المعنية بالداخل والخارج دون أن نثقل كاهل المخترع بأى إجراءات من شأنها تعطيله أو شغله عن مهمته الأسمى والأهم توفير موارد مالية مستقرة  وتزاد بشكل مرحلى لتحويل هذه الاختراعات إلى مشروعات ومنتجات ملموسة  ومن هذه الابتكارات التى تشرف مؤسستنا بإنتاجها اختراع محطة (إم.   إس. بى)   -   ( .m .s .b ) للمخترع المصرى العبقرى رفعت همام، والذى تبنته المؤسسة وأنفقت عليه استثمارات كبيرة منذ مرحلة الفكرة مرورًا بانشاء النموذج واختباره وتقييمه من لجنة علمية على أعلى مستوى ثم اتخاذ خطوات تسجيل براءة الاختراع وحفظ حقوق الملكية الفكرية والعلامة الصناعية والتجارية باسم محطة ( m.s.b ) وصولاً إلى انتاجه فى ورش الخاصة تمهيدا لتصنيعه على نطاق محلى وعربى وعالمي


.ويشير المهندس مصطفى عايد إلى أن المحطة إضافة إلى تفردها التكنولجى ،وحلها لأكثر من مشكلة حيوية لبلدنا مصر فى مقدمتها حل مشكلة مياه الشرب وتوفير طاقة كهربائية نظيفة وحماية البيئة والحفاظ على الثروة البحرية وانتاج منتجات ثانوية مهمة ،فإنها أيضا لها مردود اقتصادى كبير على الاقتصاد المصرى فمن ناحية سيوفر انتاجها بحجم اقتصادى موارد كبيرة من العملات الصعبة التى نعانى نقصاً واضحاً فيها ،ومن ناحية أخرى سنوفر ملايين الدولارات التى كنا نستورد بها محطات مشابهة لا تحقق سوى هدف تحلية مياه البحر فقط وبتكلفة مالية وبيئية عالية جدا وبالعملة الصعبة ، مما يجعل استثمار المؤسسة الدولية للتنمية والاستشارات الذكية فى هذه المحطة واحداً من أنجح وأفضل استثمارات الاقتصاد الأزرق ، أى الاستثمار فى مجال المياه الصديقة للبيئة ،وبالتالى فمحطة (إم. إس. بى)

 بمثابة بشارة مصرية للعالم لحل مشكلة مياه الشرب والطاقة وحماية البيئة معا باختراع مصرى سيحقق نقلة عالمية هائلة وغير مسبوقة فى هذا المجال.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق