اخبار ذات صلة

الجمعة، 27 مايو 2022

محمد وحيد مسيرة فنية من الموجى إلى بليغ والطويل والشريعي

 


سها البغدادي 

حضر فريق صوت العرب وكنوز عربية أمسية لإحياء زمن الفن الجميل فى إطار المبادرة التى بدأناها من عام ونصف  وتفاجئنا بصوت جميل عذب يحمل فى طيات انغامه عبق الفن الأصيل وها نحن اليوم نكتب عنه وهو صوت عربي مميز يحمل كل معاني الأصالة أنه الفنان محمد وحيد .


مسيرة فنية عطرة 


محمد حسن شبل والشهرة محمد وحيد بدأ حياته الفنية منذ الطفولة عندما اكتشف أحد المدرسين موهبته الصوتية بمدرسته الأزهرية بحى الحلمية الجديدة(محمد وصفى أباظة) أ.يحيى وكان يجيد العزف على العود فالحقه بفريق الإنشاد والغناء واعطاه دور البطولة الغنائية الفردية أكثر من مرة بحفلات متتالية بقصر ثقافة الغوري صحح مساره الفنى وجود فى طريقة ادائه من خلال توجيهات فنية دقيقة تلقها الفنان محمد وحيد  عن الموسيقار الكبير محمد الموجى والفنان الكبير أستاذ محرم فؤاد وبعد ذلك تعرف بالفنان محمد رشدى والموسيقار بليغ حمدى والأستاذ كمال الطويل وقد أثنوا جميعا على صوته وأدائه  و ساعده أحد الأصدقاء فى التقدم إلى فرق الموسيقى العربية بدار الأوبرا المصرية ثم ترك باب  الأوبرا فى عام ٢٠٠٠ بحثا عن فرصة فى عالم التلحين الذي كان يحبه وموهوبا فيه وفقه الله لعمل بعض الألحان لمطربين ومطربات منهم هانى رشيد أردنى يعيش فى  مصر والاستاذ محمد رؤوف مطرب اول بفرقة رضا للفنون الشعبية وليلا خديجة من المغرب وغالية من تونس و


عمل مع كورس الموسيقار عمار الشريعى بقيادة المايسترو ميشيل المصري من خلال اوبريتات اكتوبر والتى كان يحضرها رئيس الجمهورية بنفسه تعلم مبادئ العود على يد الملحن الأستاذ فوزى أحمد  له بعض الألحان فى الفترة الأخيرة منها وطنى وعاطفى ودينى منها من أشترك فيه بالغناء مع مجموعة ومنهم من غناه بنفسه كاملا 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق