اخبار ذات صلة

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2020

نكشف الدور الخفى لمنظمة صادات (Sadat) التركية فى العراق وسوريا واليمن وليبيا

 


كيف استطاعت القوات التركية التغلغل  فى سوريا والعراق  واليمن وحتى  ليبيا بتلك السرعة و بذلك التخطيط المنظم؟!!!


السبب هو منظمة سادات او صادات (Sadat)التى لها دورا خفيا  و هي الوجه الاخر للبلاك ووتر (black water)


مهمة هذه المنظمة 


حيث تكونت تلك المنظمة من مجموعة من الضباط الاتراك مهمتهم استقطاب الشباب و تجنيدهم داخل اي دولة يفكرون باحتلالها و بمساعدة من الاخونج لتحقيق حلم الخلافة التركية!


هذه المنظمة تعمل بسرية لتحقيق هدف الخلافة التركية


ومؤسس منظمة سادات التركية، يدعى عدنان تانري فيردي


الدور الذى قامت به المنظمة فى سوريا 


و مؤسس المنظمة هو  الذي كشف عن تدريب الجيش السوري الحر، الذي يطلق عليه الآن اسم "الجيش الوطني السوري" والذي يتم إرسال أعضائه للقتال في ليبيا. كما صرح أن هذا الجيش "الوطني السوري" هو فقط "الجناح المسلح للإخوان المسلمين".


و هل سنتفاجأ بالقوات التركية تحتل ليبيا عبر مرتزقتها الاخوان، فليس شرطا ان يكون المحتل تركي بل قد يكون مرتزق لتركيا باع وطنه؟!!


كيف وصلت المنظمة لليمن 

كما حدث في الحجرية اليمن يؤكد بما لا يدع اي مجال للشك ارسلت خبراء عسكرين اتراك الى تعز و اسست ما يعرف باسم *"جمعية الغرف العثمانية".


رواتب المرتزقة من المنظمة 

حيث كشفت عدة تقارير دولية منها تقرير لمركز إستكهولم للحريات أن شركة سادات لعبت دور الوسيط في ضم المقاتلين الليبيين لفروع تنظيم الدولة الإسلامية، سواء داخل أو خارج ليبيا، وكانت تحصل على عمولة قدرها 1000 دولار لكل مقاتل اشترك في القتال مع التنظيم، وأنها قدمت عروضا مغرية للمقاتلين، ودفعت راتبا شهريا قدره 2000 دولار لكل مقاتل ليبي ينضم إلى تنظيم الدولة الاسلامية والقاعدة.


تركيا ملازا للارهاب 

و وفقا لمركز ستوكهولم للحريات، تحولت تركيا إلى ملاذ آمن للجماعات الراديكالية المتطرفة، بما في ذلك القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية فى العراق وبلاد الشام التي تستخدم الأراضي التركية للتجنيد والتمويل والإمدادات اللوجستية والسلاح، بمساعدة الأذرع "الشيطانية" مثل شركة سادات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق