"مصطفى بكري قال اليوم: " مبارك هو صاحب قرار "سعودية تيران وصنافير" وليس السيسي.
- "أحمد الطيب"شيخ الأزهر قال: إن الأوروبيين ليسوا كفارا والله لن يعذبهم.
أيها الجرذ "محفوظ عبد الدايم"
هو البطل "مبارك" رحمه الله من قال على الهواء بكل صراحة وبكل وضوح أمام العالم كله إن أمه هى التى قالت له:
ما تخدش حاجة بتاعت حد؟!!..
ٱه يا (......) على العموم انت كده اللى جبته لنفسك وجبته للسيسي وجبته للى خلفوكم!!!
إن أراذل الشعوب القدامى والجدد - المطبلاتية المنافقين، والزنادقة الملحدين - أكبر خطر علي الوطن سواء كان هذا بخيانتهم أوبحمقهم.
إن تيران وصنافير مصرية ومروية بدماء المصريين ومصر ستحاكم كل من أساء إليها فى قليل أو كثير محاكمة شعبية حقيقية، هذا عدل الله فيك يا بكري أنت وكل من على شاكلتك بتهمة الخيانة العظمي .. ولن نسمح لكم بتزوير التاريخ
أما عن جزئية إن الأستاذ علاء مبارك روقه فى عرضة قائلا له في وقت سابق: النائب المصري بعد تصريحات أدلى بها لموقع مصري حول القضية نفسها، وقال في تغريدة له: "صاحب قرار !! شوف ازاي فعلاً ! الجدع ده من صغره يستحق لقب أستاذ و رئيس قسم فى ال .....لا مؤاخذة يعني"، حسب قوله. ورفض بكري في تصريحاته لـCNN الرد على علاء مشيرا إلى أنه يحترم حضوره وشقيقه جمال لعزاء والدته.
أقول إن مصطفى بكرى متروق من الشعب كله متروق جاهز
لأن ندرة "مصطفى بكري" كونه شخص وقح تتناسب مع ندرة الحدث الوقح الذي يعبر عنه.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن ابن مسعود، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت».
إن بيت القصيد يكمن فى تساءل الكثيرين الٱتي بسخرية وتهكم ولكن فقط ينقصنا أن نعمق هذا التساءل الٱتي على هذا المنوال: (هو ليه الواحد يبقى قاعد كافي خيره شره فيطلعوا ينكشوه!!!.. المواضيع الشائكة التي تغلق مترجعش مترجعلش تلعب فيها تاني، متبقاش مثل الدبة اللى قتلت صاحبها ... إلا بقى لو كنت قاصد حاجة)؟!!.
أيها المصريين: إن مصطفى بكرى أقل من أن ينگأ مثل هذا الجرح وبمثل هذا الكلام الساقط الذي هو الٱن فى ظل احتقان وغليان الناس الذين دفعوا ثمن غضبتهم وثورتهم مقدما كفيل بأن يعصف بالنظام كله .. وبدون ما أقول ابحثوا عن من أمر "مصطفى بكرى" باثارة هذا الهراء وترويجه الٱن لأن هذا السؤال بالتحديد سهل الإجابة عليه!!
فنظام السيسي بل السيسي بنفسه هو من أمر "مصطفى بكري" بهذا وهنا يثور السؤال الحقيقي:
لماذا السيسي ونظامه يفتحون غرف النار على أنفسهم؟!!.
أيها المصريين: إن السيسي ونظامه مضطرون بأن يتصدوا للهجمة الأمريكية الشرسة عليهم المصاحبة لقدوم بايدن وعلو الحزب الديموقراطي بطريقة أظنها تكاد لم تحدث من قبل ولكن الرسالة فى صورة مفادها نحن عادينا الشعب المصري فى كل شئ تقريبا وعادينا كل المسلمين فى أهم القضايا وقدمنا لكم أيها الأمريكان وأيها اليهود الصهاينة وأيها الماسون كل شئ، فإذا بكم تتنكرون لنا .. وتمكرون بنا .. وتقلبون علينا ظهر المجن.
إذن بيدى لا بيد عمر نحن من سيثير الشعب عليكم أيها الأمريكان وأيها اليهود .. والسيسي هنا فى مثل هذا الموقف ليس أمامه هو ونظامه أحسن - بحسب من وجهة نظرهم - من فكرة يثيرون بها الشعب إلا هذه الفكرة لأنها تضمن لهم الإستفادة من (شعبية مبارك) ولكن نسى السيسبي و ونسى معه أركان نظامه أن الشعب المصري أذكى من أن يدخل أو أن يقع فى شرك وخداع ومتاهة التعددية الثنائية (اليأس أم الصدام) سواء الصدام مع النظام والجيش أو الصدام مع أمريكا، لأن لسان حال الشعب يقول: إذا كانت أمريكا هى من ضغطت عليكم بتقديم كل هذه الخيانات فهذا يدينكم أكثر مما ينجيكم.
لقد وصل بالسيسي الحال أن المطبلاتية فقط هم الذين يدافعون عنه وهذه فى حد ذاتها تثير الشعب عليه أكثر فأكثر، والله لو أنكم جميعا على قلب رجل واحد وفى صعيد واحد طلعتم على الشعب وأنتم تقرأون القرٱن كله لن يصدقكم من الشعب أحد، لقد قلت لكم الحل منذ أكثر من ٦ سنوات ولكنم خونة وبهايم فى وقت واحد (والله لا يهدى القوم الفاسقون).
ونفس الشئ أقوله بصدق وأمانة للمعارضة طالما أنكم تستقوون بالأمربكان وتقدمون أراذلكم الذين سقطوا من قبل فى كل من اختبار المشروع الوطني وكذلك فى اختبارات الناحية المعرفية والخلقية .. ولما لا؟!! .. وهو "عنصر ذروة فقد الثقة" الذي يتمتع به عمالقة الوهم - الأنظمة والمعارضة.
أيها النظام الفاسد وأركانه .. أيها الخونة البهائم بل الأضل من الأنعام .. يا عمالقة الوهم إن أردتم أن تجعلوا الشعب المصري مصطفا معكم بحق وليس مصطفا عليكم فلابد أن يكون ذلك الإصطفاف على (الفكرة الطيبة) بالطريقة الإيجابية وليس مصطفا معكم على (الفكرة الخبيثة) أو بالطريقة السلبية لابد أن تكون الفكرة طيبة والوسيلة طيبة وفكرتكم تلك فكرة سلبية بامتياز وبطريقة سلبية أيضا بامتياز.
أيها الحمقى إذا أردتم أن يقف الشعب المصري العظيم كله مصطفا معكم لكى يزيل الضغوط الواقعة عليكم من الإدارة الأمريكية الجديدة فلابد أن تنفذوا (الفكرة الطيبة) بأصحابها الطيبين أولئك الأبطال الحقيقيين عماد "عصر المحاربين الشرفاء" لأن الجماهير بطولتها التي تسمى إرادة حاضرة.
الفكرة الطيبة تنفذ بالطيبين الصادقين الأمناء وليس بالمنافقين والتافهين وليس بالخونة والزنادقة وليس بالمرتدين والملحدين وليس بأتباع مسيلمة الكذاب وأحفاد البرامكة وبن العلقمي فى ثوبهم الجديد.
مصر من بكري إلى شيخ الأزهر
هذا الكلام قديم قاله الطيب فى ٢٠١٦ وقال أيضا في ٢٠١٥ أن داعش ليسوا كفار وساعتها فى الحالتين حدث جدل وفتنة كبيرة بين الناس وبالرغم من ذلك لو أن كلام شيخ الأزهر (أحمد الطيب) جريدة الدستور أو أى جريدة أخرى غيرها قطعت من كلامه شئا لا ينفع وإن نفع مع أى حد ٱخى غير شيخ الأزهر لا ينبغي أن يقع او ينفع معه بأن يقطعوا كلام شيخ الأزهر هذه واحدة الثانية: إن فعلوها وقطعوا كلام شيخ الأزهر ولم يخرج هو بنفسه ويخرج أيضا كل علماء وتلاميذ الأزهر يردوا على هذا الكلام ويرفعوا قضية على الجريدة مطالبين بمحاسبتها ومحاسبة كل من خلفها يبقى شيخ الأزهر قاله وبالفعل كما ذكرت هو قاله كثير جدا قبل ذلك وفى مواطن أخرى عدة.
الثالثة: أيها المسلمون هذه عقيدة لا يجوز التلاعب فيها بأن يخرج علينا أحد متلاعبا ويبرر بأن يقول: هل الرجل قصد أوروبا كل أوروبا؟
وهل أوروبا كل أوروبا نصارى صليبيين أو يهود أو بوذيبن أو غيرها من الملل والنحل؟!! بالطبع لا لأن أوروبا بها مسلمون .. وهنا يحدث الجدال وتكون الفتنة وتقع الفرقة على إثر ذلك بين صفوف المسلمين وهذا هو المقصود .. اياكم والتلاعب بدين الله أو التلاعب بالمسلمين حتى تثبتوا للغرب وللأمربكان بأنكم تستطيعون تهييج الناس عليهم بعد قرارات (جوبايدن) المعادية لكم.
تماما هذا الموقف هو نفس الموقف الحادث اليوم من تصريح (مصطفى بكرى) المنافق الكاذب الخائن، بكري الذي وافق فى برلمان على عبد العال على التنازل عن تيران وصنافير، والقائل بعدها فى كذب بواح بأن "مبارك" هو الذي قرر أن تيران وصنافير سعودية وليس السيسي.
نقلا عن دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – حيث رد علاء مبارك مجددا على تصريحات النائب والكاتب الصحفي، مصطفى بكري، حول دور الرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك، في نقل تبعية جزيرتي "تيران وصنافير" للسعودية، مشيرا إلى أن الثاني لم يطلع على حيثيات محكمة القضاء الإداري والمحكمة الإدارية العليا بشأن القرار رقم 27 الصادر في عام 1990، ومطالبا إياه بالكف عن "تزوير التاريخ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق