موجة ثانية وقلة إستعدادات
جاءت الموجة الثانية من جائحة الكورونا ولم يكن هناك الاستعدادات الكافية وخصوصا فى الدول العربية التى اجتاحتها ويلات الحروب تحت مظلة ما يسمى بالربيع العربي ، وتأتى اليمن التى جرحها إرهاب الحوثى ودمر البنية التحتية بفعل الحرب وخصوصا بالعاصمة الجنوبية عدن مما أدى إلى إنتشار العديد من الامراض والأوبئة فى ظل انعدام الإمكانيات الطيبة ولكن الدكتور سالم الشبحى بشهادة الأطباء بعدن يسعى جاهدا للنهوض بالمستوى الصحى والخدمى من أجل إنقاذ حياة الأهالى ، وكلنا يعلم أن شعب الجنوب يعانى من نقص الخدمات منذ بداية حرب 1994 ولكن شعب الجنوب صابر ويحاول جاهدا أن يتخطى الأزمات .
ورشة عمل لمجابهة الكورونا
قاما وزير الصحة العامة والسكان د قاسم بحيبح و د سالم الشبحي رئيس الصحة بالانتقالي الجنوبي رئيس لجنة مجابهة فيروس كورونا يحضران ورشة عمل اليوم حول كيفية الاستعدادات لمجابهة فيروس كورونا والموجة الثانية والذي وصلت بعض دول الجوار .
كلمة إفتتاحية
وبعد افتتاح الورشة قدم وزير الصحة العامة والسكان كلمة توجيهية وارشادات بذلك واشاد بالتعاون والاستعداد بين الجميع.
قام د الشبحي بإلقاء كلمة في الورشة رحب من خلالها بمعالي وزير الصحة والوكلاء وناشد فيها أولا حكومة المناصفة الجنوبية والشمالية وحثهم على إعطاء أهمية كبرى للجرحى ومواجهة فيروس كورونا لتكون في مهامهم الأولوية.ثم رحب بالحاضرين وحث المشاركين بالورشة من الإستفادة القصوى من تفاصيل ومحاور الورشة وإرشادات المدربين وتطبيقها على أرض الوقع والاستفادة أيضا من زملائهم والذين كسبوا الخبرات أثناء الموجة الاولى,
بعدها قام بإعطاء نبذة عن التاريخ الصحي في الجنوب وتفاصيل عن أعمالهم في المجابهة الأولى لمواجهة فيروس كورونا في ذلك الوقت العصيب وقت الشدائد و اثناء اغياب دور الدولة وكيف تم فتح المحاجر والمراكز ,ثم اثنى واشاد على دور الاساتذة والاطباء والتمريض الجنوبيين,
دعوة لعودة المنظمات الدولية
وتقدما بالشكر للمنظمات الدولية وفاعلي الخير الذين ساندوهم حينها وطالبهم بالعودة عاجل وتجديد الاتفاقيات ومساندة الشعب والمواطن بالاستعدادات في هذه المرحلة كون الوطن مازل تحت البند السابع ومازالت الحرب مستمرة مع العدو الغاشم,
بعدها قدم بتصريحات للكثير من القنوات الفضائية المهتمه بهذا الجانب.استعدادت مشتركة لمجابهة الكورونا بين وزارة الصحة اليمنية والانتقالي الجنوبي
موجة ثانية وقلة إستعدادات
جاءت الموجة الثانية من جائحة الكورونا ولم يكن هناك الاستعدادات الكافية وخصوصا فى الدول العربية التى اجتاحتها ويلات الحروب تحت مظلة ما يسمى بالربيع العربي ، وتأتى اليمن التى جرحها إرهاب الحوثى ودمر البنية التحتية بفعل الحرب وخصوصا بالعاصمة الجنوبية عدن مما أدى إلى إنتشار العديد من الامراض والأوبئة فى ظل انعدام الإمكانيات الطيبة ولكن الدكتور سالم الشبحى بشهادة الأطباء بعدن يسعى جاهدا للنهوض بالمستوى الصحى والخدمى من أجل إنقاذ حياة الأهالى ، وكلنا يعلم أن شعب الجنوب يعانى من نقص الخدمات منذ بداية حرب 1994 ولكن شعب الجنوب صابر ويحاول جاهدا أن يتخطى الأزمات .
ورشة عمل لمجابهة الكورونا
قاما وزير الصحة العامة والسكان د قاسم بحيبح و د سالم الشبحي رئيس الصحة بالانتقالي الجنوبي رئيس لجنة مجابهة فيروس كورونا يحضران ورشة عمل اليوم حول كيفية الاستعدادات لمجابهة فيروس كورونا والموجة الثانية والذي وصلت بعض دول الجوار .
كلمة إفتتاحية
وبعد افتتاح الورشة قدم وزير الصحة العامة والسكان كلمة توجيهية وارشادات بذلك واشاد بالتعاون والاستعداد بين الجميع.
قام د الشبحي بإلقاء كلمة في الورشة رحب من خلالها بمعالي وزير الصحة والوكلاء وناشد فيها أولا حكومة المناصفة الجنوبية والشمالية وحثهم على إعطاء أهمية كبرى للجرحى ومواجهة فيروس كورونا لتكون في مهامهم الأولوية.ثم رحب بالحاضرين وحث المشاركين بالورشة من الإستفادة القصوى من تفاصيل ومحاور الورشة وإرشادات المدربين وتطبيقها على أرض الوقع والاستفادة أيضا من زملائهم والذين كسبوا الخبرات أثناء الموجة الاولى,
بعدها قام بإعطاء نبذة عن التاريخ الصحي في الجنوب وتفاصيل عن أعمالهم في المجابهة الأولى لمواجهة فيروس كورونا في ذلك الوقت العصيب وقت الشدائد و اثناء اغياب دور الدولة وكيف تم فتح المحاجر والمراكز ,ثم اثنى واشاد على دور الاساتذة والاطباء والتمريض الجنوبيين,
دعوة لعودة المنظمات الدولية
وتقدما بالشكر للمنظمات الدولية وفاعلي الخير الذين ساندوهم حينها وطالبهم بالعودة عاجل وتجديد الاتفاقيات ومساندة الشعب والمواطن بالاستعدادات في هذه المرحلة كون الوطن مازل تحت البند السابع ومازالت الحرب مستمرة مع العدو الغاشم,
بعدها قدم بتصريحات للكثير من القنوات الفضائية المهتمه بهذا الجانب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق