اخبار ذات صلة

الاثنين، 28 مارس 2022

نجاح مؤتمر مكافحة الإدمان الالكتروني للدكتورة سهير الشيخ

 


كتبت علياء حلمي 


حظى المؤتمر العربي الثانى لمكافحة الإدمان الالكتروني تحت شعار لا للمخدرات الرقمية على نجاح منقطع النظير ويعد هذا المؤتمر العربى الثانى لمكافحة الإدمان الإلكتروني  وقد ذكرت واطلقت الدكتورة رانيا الكيلانى فى خطابها  عن المؤتمر الذى شهد هذا النجاح مؤتمر أسرة سهير الشيخ 

جمعت الدكتورة سهير الشيخ المتحدثين بمنتهى الدقة والجدير بالذكر  أن مؤتمرات الدكتورة سهير ذات قيمة كبيرة وتناقش قضايا مجتمعية هامة والجميل فى الموضوع روح الأسرة التى اشاهدها فى المؤتمر فقد اهتمت الدكتورة سهير بكل ضيف حتى فى استقباله فهى تجلس على المنصة وعينيها مع كل ضيف حتى تتأكد بإفادته وكانت قضية الإدمان الالكترونى  والفرق بينهما وبين المخدرات الرقمية قضية هامة جدااااا أثارت المجتمع وكان الحضور مشرف من كوكبة من القيادات السياسة والإعلاميين والصحفيين وكوكبة من صفوة المجتمع

وكان من الحضور الإعلامي محمد محي عامر

الدكتورة رشا محمد 

دكتورة رحاب محمد مسعود

جيولوجية ومدير مساعد بالاسكتشاف لهيئة البترول 

دكتورة عزة خليل وكيل وزارة السياحة ورئيس قطاع السياحة الداخلية هيئة تنشيط السياحة والمعالج والمدرب أستاذ عبد العزيز معيوف والمستشار حامد نصر والمهندس ماجد صادق خبير الاتصالات والالكترونيات متخصص فى الأمن الإلكتروني والطاقة والاتصالات

والدكتور محمد أمين رئيس تحرير مجلة أكتوبر ورئيس تحرير بوابة دار المعارف الإخبارية 

والاستاذ محمد حبيب نائب رئيس تحرير المصور ونائب رئيس تحرير مجلة الهلال والاستاذ خالد عبد اللطيف عزيز رىيس قناة Abcالفضائية والإعلامية المصورة وفاء غنيم محررة فى القاهرية

والمحررة فى مجلة المساء هبة مجدى والدكتورة شيماء شديد استشارى ومعالج نفسى ومدرب

ودكتورة كلثوم على من تونس والدكتورة فاتينا خميس  

وهناك الكثير من الكوكبة   وبعد ترحيب الدكتورة سهير الشيخ رئيس مجلس إدارة مؤسسة حواء العرب للتنمية والرعاية وبعد ترحيبها بالحضور وأعضاء المنصة دكتورة تهانى العبيدلى الشمرى رئيسة الوكالة العربية للمملكة الفكرية وأمين عام الاتحاد لمكافحة التزوير والتزييف وايضا الاستاذ عبدالله العصيمي مالك شركة العصيمي للسياحة العلاجية   

وكانت القضية تثير الجدل لكل ضيف ويناقش المتحدث فى القضية وحلها فنجاح  المؤتمر كان فى أعين المدعوين ومناقشتهم 

وكان كل متحدث يناقش بأسلوب يثير الجدل ويجذب انتباههم 

وقدبدا المؤتمر بالسلام الجمهورى وكلمات الذكر من القرآن الكريم وكانت الكلمة للدكتورة سهير وبعد ذلك الدكتورة تهانى العبيدلى والفرق بين الإدمان الالكترونى والمخدرات الرقمية 

وهل الإدمان الالكتروني عرض أم مرض ؟

وهل أنت مدمن ؟

وماآثار الإدمان الالكترونى على المجتمع ؟

ودور الأسرة والعلاج القانونى 

ومن المناقشات كلمة الدكتورة نهى خطاب وكانت تتحدث عن دور الأم وكيفية التعامل مع أبنائها ولغة الحوار بينها وبين ابنتها واختلاف لغة الحوار بينها وبين حوار والدتها فى الريف المصرى فبنت الصعيد الأصيلة دكتورة نهى خطاب محتفظة بلهجتها حتى الآن وتفتخر ومن الشخصيات التى أجدها فى كل المحافل التى تخدم المجتمع المدنى وعندما تتحدث فى هذه الموضوعات تتحدث بعمق وتثير بطريقة المحاكاة التى تفهمها الست المصرية واعتبر كل ذلك نجاح 

وكانت من الكلمات الهامة التى طرحت كلمة الدكتورة أمانى فؤاد عندما تحدثت عن السوشيال ميديا وايجابياته وسلبياته ولاتركت نقطة الا تحدثت فيها وخاصة التواصل الاجتماعى وايجابياته فى تشكيل اصدقاء جدد ومتابعة الاصدقاء مما ناقشت موضوع هام تخطأ فيه الأسر فى كل مناسبة دون وعى وهو التكافل الاجتماعى والإحساس بالفقراء فى عرض بعض الأسر مناسباتهم السعيدة وخروجاتهم ومأكولاتهم وملابسهم دون وعى بالمواطن الغلبان الذى يشاهدهم وايضا أضافت جبر الخواطر على التواصل الاجتماعي والتسويق فيما يهم بين الاصحاب واوضحت إن التواصل الاجتماعى مهم جدا ولكن كيفية الاستخدام تختلف من شخص إلى آخر   وقد علق الاستاذ ابراهيم على كلام الدكتورة من خطورة السوشيال ميديا وكيفية استخدامه واستغلاله من الخارج وكان أيضا الاستاذ محسن عليوة. القيادى العمالة المحاضر فى المجال النقابى العمالى والتشريعات تحدث عن الحلول المقدمة للعلاج الالكترونى وتحدث عن دور الأسرة فى هذه القضية وكيف انت كمسئول تتعامل مع أولادك وبناتك وتحديد وقت لاستخدام الموبايل واجمع الضيوف على حسن تربيته لبناته ولغة الحوار الجميلة الذى يتعامل بها فالاستاذ محسن عليوة من الشخصيات المحترمة التى تعطى بلامقابل حقا ومعروف بخدمته للمجتمع المدنى  وايضا لاننسى الاستاذ عبدالله العصيمي صاحب شركة العصيمي للسياحة العلاجية عندما تحدث عن التواصل الاجتماعى فى كلمته عن الجانب المشرق والجانب السلبي وكله يرجع للقيم الدينية والمحافظة على الدين والاعتزاز به وأيضا أضاف مشكلة الأجيال والمجتمع الابتعاد عن القراءة وتحدث إيجابيات التواصل الاجتماعى وكيفية ترشيده وايضا تحدثت الدكتورة شيماء شديد استشارى ومعالج نفسى ومدرب صحة نفسية وتحدثت عن دورها كمعالج فى هذه القضية و ايضا المهندسة مروة ابراهيم خليل بطيشة ماجستير تكنولوجيا وتعليم  تحدثت عن دور المدرسة والمؤسسات التعليمية لمكافحة الإدمان الالكترونى 

وطرق التوعية وكيف تكون الصلة التربوية بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس واهم المتطلبات لنجاح المؤسسات التعليمية وناقشت الدكتورة شرين كامل أيضا خطورة مرحلة المراهقة واستخدامه والأسباب التى وصلته إلى الإدمان وطرق حلولها من الأسرة ووضع خطة للمعالجة كانت الكلمة لدكتورة رانيا الكيلانى ااستاذ علم الاجتماع والمدير التنفيذى لمركز الخدمات المجتمعية لجامعة طنطا ورئيس مجلس سعداء السعادة وكانت كلمتها حقاااا فى غاية الأهمية عن الإدمان الالكترونى وليست المشكلة مشكلة اطفال لكن أيضا كبار واستخدام الموبايل والادمان له وكلنا مدمنين وأنها حالة حرب وان الشباب لايقتنع بهذا الوضع وقد ذكرت أهمية الدخول على اليوتيوب على الخبير العسكرى لسنة ٧٩ وكلمته إننا لا نقدر مواجهة العرب ومحاربتهم بنفس الطرق التقليدية وهنضطر نستحدث الوسائل الحديثة  وكانت بداية الحروب الجيل الرابع واستهداف الاسرة لو بحثنا سنجد كل هذه المشكلات وتحدثت عن القيم والعادات الراسخة  يجب تعديلها ونعدلها مع المصالح الأخرى فيجب التوعية وكان أيضا من المتحدثين المهندس عمرو سليمان متخصص سوشيال ميديا وتحدث بشكل بسيط وكيفية استيعاب الناس بشكل اكاديمى وتحدثت كل دولة وتفكيرها والتوجه من خلال السوشيال ميديا وكيفية محاربة الشعب بالسوشيال ميديا وان كل الأسر والمجتمع أمن قومى فيجب أهمية الوعى من خلال السوشيال ميديا ويجب توعية المرأة المصرية ولو بدأنا توعية المرأة ستوعى من خلالها الطفل والرجل وتوجه الوعى الاعلامى يوجه المجتمع ويخاطب العائلة العربية وتحدث تبادل الخبرات بين الدول من حيث المهندسين والدكاترة والكثير وكيفية المعالجة بالمواقع الموازية للمواقع التواصل الأجنبية بحيث لا احد يتحكم فى العائلة المصرية وكان مشاعره متأثرة لانهيار المجتمع والتوجه إلى ترسيخ العادات المصرية وإعادتها وقد اختتم بنهاية الموضوع المهندس وليد سامى مدير إدارة والمعلومات وكيفية محاربة الإدمان الالكترونى وكيفية توجه الأسرة فى هذه المحاربة وبالاستايل الجديد وابتكار وكيفة محاربة عملية الاختراق وتأمين عائلتى مع ذكر أمثلة حوادث طنطا وغيرها بسب الاختراق وعدم السيطرة على الأبناء لكن كيفية حماية الأجهزة 

وبعد نهاية الشرح قد أثار الحضور بأسئلة وجوائز لاستفادتهم بالمؤتمر ولفت انتباههم حتى يتم العصف الذهنى وقد اختتمت الدكتورة سهير الشيخ بالشكر والعرفان لأسرتها وقد وجدت الشكر للمدير التنفيذى للمؤتمر الجندى المجهول دينامو المؤتمر شوهندا عادل  وحبها لها وبحبها لكل الحضور وعبرت فى النهاية بعد التكريمات بروح الأسرة ولم الشمل وفرحة ونجاح المؤتمر بتقطيع التورتة ولقطات تذكارية .





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق