برعاية
دكتور صلاح سرور مدير عام مدارس علاء الدين الخاصة (عربي- لغات)
إنه في صبيحة يوم الخميس الموافق
2020/12/17
تشرق شمس اللغة العربية في يومها العالمي
للغة العربية بأروقة مدارس علاء الدين الخاصة
بحضور وتشريف كوكبة من موجهين و موجهات إدارة العمرانية التعليمية ممثلين
لها الأستاذة الفاضلة فايزة حسين الموجه الأول للدراسات الاجتماعية ،
والأستاذة زينب صالح موجهة اللغة العربية
والأستاذ محمد المنياوي موجه أول اللغة العربية،والأستاذ عبد الناصر الجهيني كبير معلمي اللغة العربية بمدرسة أم الأبطال الثانوية،وأ/فاطمة محمد علي موجهة الدراسات الاجتماعية،والأستاذ طارق صلاح الدين موجه الجغرافيا
وقادة مدارس علاء الدين الخاصة (دكتور صلاح سرور مدير عام المدارس ،والأستاذة أمل يوسف مديرة المدارس ، والأستاذة حنان محمود وكيلة المدارس ) فضلا على كثير من قادة وإشراف
المدارس...
انطلقت فعاليات ومناشط اللغة العربية تحت شعار ( عربي أنا)
التكامل بين اللغة العربية والعلوم الأخرى وفقا للمنظومة التعليمية الحديثة؛ حيث التفت كل المواد
(اللغة العربية ورياض الأطفال والمرحلة الابتدائية والعلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية والدراسات الاجتماعية والفلسفة
والتربية الإسلامية)
حيث قدم طلاب وطالبات مدارسنا العامرة أنشطة متباينة لإظهار فضل العلماء العرب المسلمين على العلوم الأخرى وعلى كل علماء أوروبا وأمريكا بأن لهم السبق في وضع حجر العلم بين الطب والرياضيات والفلسفة والتاريخ والفلك والطيران وعلم الاجتماع ..مثل (ابن سيناوالبيريوني وابن رشد ،والفارابي والغزالي والرازي،وابن خلدون وابن الهيثم والخليل بن أحمد الفراهيدي ،والخوارزميوابن حيان وعباس ابن فرناس،وابن النفيس
كما لعبت الفنون والديكورات والخطوط العربية
دورا هاما رسوما ومجسمات وخطوطا..
كما تجلى كورال مدارس علاء الدين الخاصة
بالأصوات الجميلة تشدو في سماء الفن بعدة أغان أسعدت الحضور.
ومن ثم حصد الجميع عز وشرف اللغة العربية
بهاء وجمالا ، ومتعة وسعادة...ولاسيما بالكتيب الذي وزع على الحضور الذي يشرح أهداف اللقاء.
ولا يسعني في الختام إلا أن أقدم شكري وامتناني للجميع ،آملا من الله عز وجل أن يحفظ لغتنا العربية، ووطننا الحبيب مصر...
وعلى أمل أن يتجدد اللقاء مع اللغة العربية
ومع حضراتكم والجميع بخير .
وعذرا للإطالة .....
رؤية وإخراج
جمال محمد المغربي
كبير معلمي اللغة العربية
والمنسق العام لمدارس علاء الدين الخاصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق