اخبار ذات صلة

الجمعة، 22 مايو 2020

طبيب مصرى يكتشف علاج مؤكد للكورونا

كتبه سها البغدادى 

كشف الدكتور احمد مصطفى استشارى الامراض الصدرية ورئيس العناية المركزة بمستشفى الصدر بالجيزة أنه أكتشف علاج للكورونا وقد قام بتجربة البحث على حالات مصابة بالكورونا منها الحالات البسيطة ومنها الحالات الشديدة التى تسبق مرحلة الدخول الى مرحلة التنفس الصناعى ومن الحالات التى تم علاجها الصحفية المصرية سها البغدادى وبموافقتها و مجموعة من الاطباء والممرضات الذين تعرضوا للاصابة خلال اماكن العزل الثلاثة التى كان الدكتور مديرا طبيبا لهم ، واكد انه تقدم بالبحث الخاص ببرتكول العلاج الى وزارة الصحة منذ بداية شهر ابريل الماضى وانه قد ارسل البرتكول الى مسئول بلجنة البحث العلمى بوزارة الصحة يدعى الدكتور حسام حسنى  عبر الواتساب فى مارس الماضى ،كما انه تقدم بالعلاج الى وزارة التعليم العالى والبحث العلمى وقد التقى بمستشار الوزير الدكتور محمد الشناوى للعلاقات الخارجية ووجد اهتمام وقد وعده بعرض برتكول العلاج على اللجنة العلمية  فى بداية شهر مايو ،وقد اثبت العلاج فاعليته وقدرته الرهيبة على التعامل مع فيروس كورونا ويعد هذا العلاج من افضل العلاجات المضادة لاقوى انواع الفيروسات ، وقد اوضح الدكتور احمد مصطفى ان اكتشافه للعلاج ليس وليد اللحظة ولكنه قام بعدة ابحاث عليه لمدة خمس سنوات حيث انه قام بتجربته بحكم تخصصه على علاج التهابات الرئتين وعلاج الجيوب الانفية وفيروس الانفلونزا الشديد الغير قابل للعلاج بالأدوية المعتادة ، هذا الى جانب العديد من الامراض المستعصية ، وافاد الدكتور احمد مصطفى استشارى الامراض الصدرية ان الاعراض الجانبية للعلاج لا تذكر بالمقارنة بأى علاج اخر وان العلاج يحقق نتائج مبهرة من بداية تعاطى المريض للحقنة الأولى وأن المريض يلاحظ الفرق خلال 6 ساعات من بداية تناوله الجرعة الأولى وأفاد ان العلاج عبارة عن 7 حقن تحت الجلد بجرعات تتفاوت من مريض الى اخر بحسب شدة الاصابة كما تختلف اماكن الحقن واكد أن بعض المرضى يتحول من ايجابى لسالبى بعد الجرعة الثانية اى فى اليوم الثانى ولكن لابد من استكمال باقى الجرعات السبعة على سبع ايام بمعدل حقنة يومية 
السؤال الذى يطرح نفسه الأن لماذا لم يتم الاسراع بالاجراءات لاعتماد هذا العلاج الذى اثبت فاعليته فى مجابهة مرض قاتل ؟ ولماذا يصمت الجميع بالرغم ان البلد تعانى من هذا الفيروس اللعين وان العلاج سينقذ البلد من تدهور الاوضاع الاجتماعية والصحية والاقتصادية 
وخصوصا ان هناك الكثير من الشعب المصرى كل اعتمادهم على الرزق اليومى وأن هناك الملايين العالقيين بالخارج يربدوا العودة الى ارض الوطن 
لماذا نترك هذا العلاج ونحن فى حاجة ملحة اليه والمسألة اصبحت حياة او موت ولصالح مين يتم تعليق العلاج نريد الرد من وزارة التعليم العالى ووزارة الصحة لان هذه الوزارات هى المعنية باعتماد العلاج 


هناك تعليقان (2):

  1. وايه هى الحقن دى ما تقولو اسمها ايه الجهل ده؟

    ردحذف
  2. طيب ممكن تنشرو اسمه علي شبكات التواصل عشان ننقذ بقيت الناس اللي بتموت دي

    ردحذف