اخبار ذات صلة

السبت، 1 سبتمبر 2018

من يقف وراء المؤامرة التى استهدفت البغدادى وبلاغ للقيادات اليمنية والتحالف




بسم الله الرحمن الرحيم
فخامه الرئيس /عبد ربه منصور
السيد/الدكتور رئيس الوزراء
الساده/قاده قيادات التحالف العربي بالجنوب
السيد /وزير الخارجيه
السيد /وزير الداخليه
السيد/وزير حقوق الانسان
السيد/وزير الاعلام
السيد/ رئيس المجلس الانتقالي
الساده/اعضاء رئاسه المجلس
السيد/رئيس الجمعيه الوطنيه
تحيه طيبه وبعد
مقدمه لسيادتكم
المواطنه المصريه/سها البغدادي.
الصحفيه والاعلاميه ونائبه رئيس مجلس اداره جريده صوت العرب . 
واعترف بانني صحفيه مؤيده للشعب الجنوبي وارجوا ان لايكون هذا التاييد مانعا لحقوقي سواء لدي الشرعيه او الانتقالي.
.......الموضوع..... 

انني واهلي نساعد الجنوبيين بقدر المستطاع واستقبلنا الكثير من اسر الضالع وغيرها كانت نازحه في بدايات الحرب،
وحضرت المدعوه انتصار الهدالي الي مصر واتصلت وقابلتني بصفتها رئيسه تنسيقيه المراءه بالمجلس الانتقالي وابنه خاله العميد شلال وانها اقرب الناس الي اللواء عيدروس الزبيدي حيث كانت السكرتيره الشخصيه له سابقا ،مؤكده كلامها ببعض الصور بالاضافه الي اوراق تخص المجلس وانها مسافره الي سويسرا بصفتها مستشاره لوزير حقوق الانسان اليمني واشرف علي سفرها الوزير عسكر.واتصلت بي من سويسرا لكي استقبل اولادها الثلاثة ايمان وامجد وادهم   ولم يكن معهم  مال لاستئجار سكن لهم فقمت باستضافتهم بمنزلي وفي اليوم التالي طلبت مني بتحديد لقاء بين اولادها وابيهم المدعو/جمال مطلق(رحمه الله عليه) الذي رفض مقابلتهم اثناء تواجده بمصر وقال لى بعد عودتى من تونس وعاد لمدة يوم ورفض مقابلتهم  وكان لا يرد على اتصالى وكنت اشجعهم علي المصابره والمحاوله للجلوس معه اكثر من مره والتي قوبلت بالرفض التام  ولاسباب لا يعلمها الا الله وفي فتره وجيزه توفي زوجها المرحوم /جمال مطلق بازمه قلبيه وليس كما تشيع بانه شهيد ،وبتواجد اولادها بمنزلي وكما هو الحال في اصول الضيافه  المصريه اقمت العزاء بمنزلي وعلي حسابي الخاص وحجزت لابنها تذكرة سفر عوده لليمن  وبعد فتره انتهاءنا من عزاء جمال مطلق بالنادى اليمنى الذى حضره جمع من الجنوبيين  فؤجيت اخيهم ادهم  الذي حاول قتلي ومدعيا بان خاله العميد شلال هو الذي ارسله لقتلي ومن الجدير بالذكر ان الترهيب  لي والارهاب بدأ خاصه بعد كتاب موقع يسمى المساء برس عن تجاوزات يسران المقطري  واعتقادهم بانني من كتبت عن موضوع القبض علي يسران المقطري اثناء تعاطيه الحشيش بشقه مشبوهة بمصر ولم يكن لى اى دخل بهذا الموقع واثبت لامن عدن ان حسابى بالفترة هذه تعرض لهاكرز ، بالاضافه الي مجموعه حسابات علي التواصل الاجتماعي باسماء مختلفه تخص جنوده اقتادوا حملة قذف وتشهير انتقاما منى وعلمت من ادهم جمال انه احد جنوده  وهو من ضربنى وهددنى بالقتل اذا لم اترك منزلى ولا اعود اليه مرة اخرى الا باوامر  والذى  هرب الي السفاره اليمنيه التي قامت بتهريبه وخاصه بعد ماوقع بيدى تقرير باسماء المعتقلين من ابناء المقاومه الشرفاء الذين يحاربون الارهاب ، وارسلت رسائل كثيره الي غالبيه قيادات الانتقالي والعميد شلال لاخذ الاجراءات القانونيه والتحقيق وللاسف كل مااسمعه من اجابه انه جاري  البحث والتحقيق وفي ذات الوقت انهالت علي الصفحات المغرضه واتهامات شنيعه مما تسبب في اصابتي بازمة   بالقلب ومضيت فتره طويله بالعلاج وبعد تواصلي بالكتابه لخدمه الجنوب والجنوبيين وعندما عرضت الامر علي القائمين بالسفاره االتي هددتني بالقتل عن طريق عائشة العولقى فى حضور القنصل امين المقطرى اذا ماذكرت تهريب السفاره لابن انتصار الهدالي الذي حاول قتلي وكذلك مطالبته لي بعدم الكتابه عن الجنوب والجنوبيين،وتدخل السفارة السافر فى شئونى الخاصة وسرقة بياناتى من خلال تحقيق الشخصية الذى قمت بتركه اثناء دخولى مبنى السفارة ونشرها على التواصل بواسطة لجان اليكترونية تابعة لانتصار الهدالى صديقة عائشة العولقى ومعى ما يثبت صحة كلامى وقد عرضوا حياتى للخطر بعدما نشروا بياناتى وعنوانى نظرا لأنى انشر ضد الارهاب الدولى مقالات تفضح المخططات بالاضافة الى تزوير عائشة لخطاب رسمى للجهات الامنية بمصر من السفارة يحمل تاريخ قديم قبل الحادث بسنة  من أجل حماية الولد الارهابى  وقاموا بارسال هذا الخطاب لى وليس للجهات الامنية كنوع من الابتزاز والترهيب لى وكنت اتمنى ان يرسلوا هذا الخطاب للجهات الامنية حتى ينالوا عقابهم لانه مخالف للقانون ومزور بالفوتوشوب 
في حين عند سؤالي للقاده الجنوبيين واعضاء الانتقالي عما تم في التحقيق لااجد اجابه شافيه جاري التحقيق او الصمت التام والتهرب من الاجابه في حين قلمي مع القضيه الجنوبيه ومع الجنوبيين ،
ولطول مده التحقيق الذي يشرف عليه السيد مدير امن عدن ولم ينتهي ولا اعتقد انه سينتهي ارضاء لهذه المراءه الحديديه والتي يهابها الجميع وفي ذات الوقت انتشار صفحات  مجهوله علي التواصل الاجتماعي من شتائم واقوال وذم وتشهير بشرفي وبااحدي ابناء  قيادات احدي الاجهزه السياديه 
لذلك اتقدم لكم لمعرفه انتماء المدعوه/انتصار الهدالي سواء للحكومه الشرعيه ام المجلس الانتقالي  حتي اتمكن من اتخاذ الاجراءات القانونيه تجاهها  بما لدي من أدلة وشهود ومكالمات هاتفية مسجلة لدى شركات الاتصالات  ، السيد المستشار القانوني لتقديمها للجهات المسئوله المصريه ،
ارجوا من سيادتكم التوضيح في بيان رسمي عن موقفكم الرسمي  . وقبل اذاعه بياني الذي سألقيه موثق   بالمستندات والادله في نقابه الصحفيين 
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
سها البغدادى
الصحفيه والاعلاميه
القاهره في1سبتمبر2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق