السيسي حاضراً في مصر!!!!!!
وجودي اليوم تكليف وليس تشريف!!!!!!!!
...................................
ﺑﻘﻠﻢ الناشط بالثورة الجنوبية/ شلال الدرويش...... ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ
ﻋﺪﻥ
ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﺘﺎﺑﻌﺘﻨﺎ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻜﻨﺎﻧﺔ .... ﺃﻡ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ) ﻣﺼﺮ ﺍﻟﻌﺮﻭﺑﺔ ( ﻣﻦ ﺗﻔﺎﻋﻞ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺣﻮﻝ ﺍﻻﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺎﺩﻑ السادس و ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﻣﺎﻳﻮ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﺑﺎﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻧﺰﻳﻬﺔ ﺩﻋﺎ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺣﻴﺚ ﻳﺠﺮﻱ ﺗﻨﺎﻓﺴﺎً ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺷﺤﻴﻦ ﻟﻠﺮﺋﺎﺳﺔ ﻛﻼً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ والصباحي ﻭﻛﻼﻫﻤﺎ ﻳﺒﺪﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﻧﻘﻴﺾ , ﻓﺎﻷﻭﻝ ﻗﺎﺋﺪ ﻋﺴﻜﺮﻱ الذي أنقذا الشعب المصري من الوقوع في وكر الإخوان والثاني لة تاريخ عميق في المجال السياسي , ﻓﺎﻟﻤﺮﺷﺤﺎﻥ القائمان لهما نقطة لقاء مع بعضهما البعض وهي النبذ ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ .
ونستطيع القول بان الانتخابات ستكون أكثر نزاهة لما تحميلة من حرص على الشعب المصري فصعود السيسي إلى منبر الحكم ماهو الا استجابة للجماهير التي خرجت في ثلاثين يونيو حيث وجد. نفسة مكلف وليس مشرف في الصعود إلى ذروة الحكم حتى يعطي مصر المكانة الرفيعة التي فقدتها من خلال حكم الاخون عليها!!!
فقدوم السيسي من منظومة متكاملة تحمل الحرص الشديد على الشعب المصري منظومة قد أخذت تجربتها في الماضي وكانت رائدةً في عصرها في عهد الرئيس العرب جمال عبد الناصر ....
ووجود السيسي في تلك المنظومة يبرهن نجاحة القادم في بناء مستقبل مصر العروبة مصر التي احتضنت الحضارات القديمة.....
فلتكن الأيام القادمة في مصر أن ترسم الطريق الصحيح وتحدد المسار الصائب الذي يجعل المواطن المصري مستقبلة بين يدية حتى يدلي بصوتة من اجل وطنة والقيادة الفريدة التي استطاعت إنقاذ مصر والشعب المصري من الجماعات المتطرفة والإرهابية
فليكن السيسي هو الزعيم العربي في القرن الواحد والعشرون القائد المثالي الذي نفتقد الكثير والكثير من أمثالة في السلك العسكري في الوقت الحالي.........
وجودي اليوم تكليف وليس تشريف!!!!!!!!
...................................
ﺑﻘﻠﻢ الناشط بالثورة الجنوبية/ شلال الدرويش...... ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ
ﻋﺪﻥ
ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﺘﺎﺑﻌﺘﻨﺎ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻜﻨﺎﻧﺔ .... ﺃﻡ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ) ﻣﺼﺮ ﺍﻟﻌﺮﻭﺑﺔ ( ﻣﻦ ﺗﻔﺎﻋﻞ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺣﻮﻝ ﺍﻻﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺎﺩﻑ السادس و ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻭﻥ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﻣﺎﻳﻮ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﺑﺎﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﻧﺰﻳﻬﺔ ﺩﻋﺎ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺣﻴﺚ ﻳﺠﺮﻱ ﺗﻨﺎﻓﺴﺎً ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺷﺤﻴﻦ ﻟﻠﺮﺋﺎﺳﺔ ﻛﻼً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ والصباحي ﻭﻛﻼﻫﻤﺎ ﻳﺒﺪﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﻧﻘﻴﺾ , ﻓﺎﻷﻭﻝ ﻗﺎﺋﺪ ﻋﺴﻜﺮﻱ الذي أنقذا الشعب المصري من الوقوع في وكر الإخوان والثاني لة تاريخ عميق في المجال السياسي , ﻓﺎﻟﻤﺮﺷﺤﺎﻥ القائمان لهما نقطة لقاء مع بعضهما البعض وهي النبذ ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ .
ونستطيع القول بان الانتخابات ستكون أكثر نزاهة لما تحميلة من حرص على الشعب المصري فصعود السيسي إلى منبر الحكم ماهو الا استجابة للجماهير التي خرجت في ثلاثين يونيو حيث وجد. نفسة مكلف وليس مشرف في الصعود إلى ذروة الحكم حتى يعطي مصر المكانة الرفيعة التي فقدتها من خلال حكم الاخون عليها!!!
فقدوم السيسي من منظومة متكاملة تحمل الحرص الشديد على الشعب المصري منظومة قد أخذت تجربتها في الماضي وكانت رائدةً في عصرها في عهد الرئيس العرب جمال عبد الناصر ....
ووجود السيسي في تلك المنظومة يبرهن نجاحة القادم في بناء مستقبل مصر العروبة مصر التي احتضنت الحضارات القديمة.....
فلتكن الأيام القادمة في مصر أن ترسم الطريق الصحيح وتحدد المسار الصائب الذي يجعل المواطن المصري مستقبلة بين يدية حتى يدلي بصوتة من اجل وطنة والقيادة الفريدة التي استطاعت إنقاذ مصر والشعب المصري من الجماعات المتطرفة والإرهابية
فليكن السيسي هو الزعيم العربي في القرن الواحد والعشرون القائد المثالي الذي نفتقد الكثير والكثير من أمثالة في السلك العسكري في الوقت الحالي.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق