قتل 8 أشخاص وأصيب 8 آخرون، في قصف صاروخي على حديقة بمنطقة سكنية في بنغازي، شرقي ليبيا، الجمعة، وأفادت مصادر صحفية أن الهجوم وقع بمنطقة الحميضة وسط بنغازي، مشيرا إلى وجود أطفال بين القتلى.
وقال آمر التحريات بالقوات الخاصة بالجيش الليبي فضل الحاسي ان الجيش أحرز تقدما كبيرا في جميع محاور القتال، وتم تكبيد المسلحين خسائر كبيرة على حد قوله.
ونجحت قوّات الجيش التي تدعم الحكومة المعترف بها دوليّاً ومقرّها في شرق ليبيا في إخراج المقاتلين من مناطق عدّة، لكنّها لا تسيطر على المدينة بالكامل.
وقال مسؤول أمني: "إنّ متشدّدي تنظيم داعش هاجموا نقطة تفتيش قرب درنه"، مضيفاً: "إنّ جنديين قُتلا وأصيب خمسة".
وفي سرت التي تقع بوسط ليبيا ويسيطر عليها تنظيم داعش، وسّع المتشدّدون من نطاق وجودهم بالاستيلاء على قاعدة جوّية إلى الجنوب من المدينة، بعد أن انسحبت القوّات الموالية للحكومة الموازية ومقرّها طرابلس".
وقال محمد الشامي وهو متحدّث عسكري في طرابلس: "إنّ الكتيبة 166 انتقلت إلى مكان آخر، بعد أن سيطر مقاتلو "داعش" على قاعدة القرضابية الجوّية"، مضيفاً: "إنّ الكتيبة كانت قد طلبت تعزيزات من البرلمان الموازي ومقرّه طرابلس، لكنّها لم تصل".
يشار إلى أن بنغازي، التي كانت مهد الاحتجاجات الليبية في 2011، لا تزال محل نزاع بين الجيش الليبي والمجموعات المسلحة، وتشهد على فترات قتالا بين الطرفين.
وفي سرت التي تقع بوسط ليبيا ويسيطر عليها تنظيم داعش، وسّع المتشدّدون من نطاق وجودهم بالاستيلاء على قاعدة جوّية إلى الجنوب من المدينة، بعد أن انسحبت القوّات الموالية للحكومة الموازية ومقرّها طرابلس".
وقال محمد الشامي وهو متحدّث عسكري في طرابلس: "إنّ الكتيبة 166 انتقلت إلى مكان آخر، بعد أن سيطر مقاتلو "داعش" على قاعدة القرضابية الجوّية"، مضيفاً: "إنّ الكتيبة كانت قد طلبت تعزيزات من البرلمان الموازي ومقرّه طرابلس، لكنّها لم تصل".
يشار إلى أن بنغازي، التي كانت مهد الاحتجاجات الليبية في 2011، لا تزال محل نزاع بين الجيش الليبي والمجموعات المسلحة، وتشهد على فترات قتالا بين الطرفين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق