اخبار ذات صلة

الجمعة، 27 ديسمبر 2013

جهاد الاخوان أكبر عملية نصب فى التاريخ الاسلامى والانسانى وإعتبارها إرهابية تتويج لها وليس عقابا ؟؟؟؟

جهاد الاخوان عبر الفضائيات وفىالغرف المغلقة والمكيفة . أين تلك الجماعة وجهاد المسلمين؟ الجماعة الاخوانية أكبر عمليةنصب فى التاريخ الاسلامى . جماعة الاخوان أكبر عملية إجهاضوإجهاد للأمة الاسلامية , جماعة تجاهد الانظمة الاسلاميةوتكفرها وتدعى خدمتها للمسلمين والاسلام . لماذا فعلت الجماعة على الارض للإسلاموالمسلمين ؟ كم عدد المسلمين اللذين دخلواالاسلام على أيدى تلك الجماعة التى بلغت من العمر أرذله ؟ لم تجاهد الجماعة خارج مناطقإعاشتهم ولم تخرج للعالم لتناقشهم وتدعوهم للإسلام كما جاهد الاولين . إذا كانوا فى دولة الكفر كما يدعونلماذا إستعذبوا دولة الكفر وخرجوا مجاهدين وداعين كما فعل الاولين اللذين لم يعجببهم سيد قطب المبعوث لإنشاء هدا الدين والذى يدعى موته وهلاكه . إذا كانت الجماعة تمتلك تلكالقوة الخارقة داخل الامة الاسلامية لماذا لا تخرج بمعجزة لمحو أمية تلك الامة .وهو ليس عسيرا عليها فهى بالملايين ومؤيديها بالملايين . لماذا لم تخرج الجماعة بمشروعاتنهضوية علاجية للمجتمع المريض كما يدعون . فإذا كانت الانظمة كافرة وأنتمالمسلمون لماذا لم تخرجوا بإسلامكم وخيركم لنهضة الامة . لماذا لم يخرج جهادكم لعمومالشعب بدلا من المؤيدين لصراخكم . الجماعة الاخوانية أكذوبة القرنوجاءت لهلاك ما تبقى لكيان الامة الاسلامية . النهج التكفيرى للجماعة عنوانهزيمة للأمة الاسلامية والمجتمع العربى . تسعون عاما صراخا وعويلاوإحهادا وإحهاضا للأنظمة العربية والاسلامية . الرابع ينتمى للجماعة طامحامتعجل اللمراكز الاجتماعية هناك من يطمح فى الكراسى متعجلافيرى فى جماعة الاخوان مأربا وسبيلا . جماعة الاخوان تستطيع تصعيد المنتميين اليها بفضل تنظيمها وسريتها خيرهاالكثير الذى يوزع على الاعضاء كلا بقدر ما يقدمه للجماعة الاخوانية سواء بالصراخعبر الفضائيات وإجادة حلو الكلام للشعب المغيب عن الوعى وإجادة أناشيد الجهادالحنجورى عبر شاشات التلفاز والاضواء ؟ وحكاوى القهاوى عن المعتقلات التى يدفعالشعب المسكين ثمن إستضافتهم بها . عضو الجماعة النشط يستطيع تقديمالكثير للجماعة وذلك بإجادة البكاء صباحا ومساءا على الشعب المقهور يبكيهم مرضهميبكيهم فقرهم يبكيهم أميتهم يبكهم حظهم العسر فى الحياه . العضو النشط فى الجماعة له منالجماعة العطايا والهبات السخية . يصطنع بطولة وهمية يبكى عنهاعمره وتصوره الفضائيات وتستضيفه الجمعيات ويكون مثارا للحديث عقودا . هذا ما يقدمهالاخوانى للمجتمعات الاسلامية الناهضة . الخير الكثير تملكه الجماعةلأبطالها الحنجوريين . يكفيه الانضمام للجماعة ويقدمخدماته الجلية من الخطب العصماء وإذا كان المعتقل الوهمى من نصيبه نال الاوسمةوالنياشين من قادة الجماعة . أقلها عضوية النقابات بدونمجهودا منه فعليه التقدم بأوراق إعتماده للجماعة . وهذه هى أقل عطايا الجماعةللمجاهدين .وإذا كان أكثر طموحا فكلا عضوا بقدره وقدرته وملائة الدولارية . فعطايا الجماعة مناصب وعطاياالافراد صراخا ونحيبا ومصرى للجماعة . هكذا جماعة الاخون هكذا تدارجماعة الاخوان . هكذا يكون الجهاد لرفعة الاسلام والمسلمين . هكذا أمة محمدالناشئة الجديدة على يد سيد قطب وحسن البنا . هل إقامة البناء عل أيدى أبناءالبنا للأمة الاسلامية بناءا لأمة أم هدما لكيان الأمة ؟؟؟؟؟؟ العضو ينتمى للجماعة تديناومؤمنا بمبادىء المؤسس لها اذا كان إنتماء العضو للجماعةتدينا ومؤمنا بمبادىء الجماعة ومؤسسها . اليس ذلك تحزبا دينيا صرف .اليسذلك مدعاة لتفكك الامة الاسلامية والوحدة الاسلامية . اليس ذلك عاملا وحاقز لإنشاءجماعات أخرى جديدة على المجتمع الاسلامى . الاسلام يجمع ولا يفرق .الاسلام يوحد المجتمع وتلك الجماعات تؤصل داخل المجتمع الاسلامى فكرة التفردوالتجزأ والتشرزم . اليس تشكيل جماعات داخل منظومةالدولة داعيا لتفككها وتشرزمها . اليس ذلك داعما لأهل الفتنة للفتك بوحدة المجتمعالاسلامى مخاطبة الله اللمسلمين كافة ولايخاطب نفرا منهم ولا طائفة ولا جماعة . بل يخاطب المسلمين كافة والمؤمنين كافة . الجماعات تؤسس للتفرق والتشرزم لا للوحدة و التجمع وهل تملك الجماعة ما يشجعالمسلم فى الانضمام لها بخلاف إيماننابكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . إذا كان القرآن الكريم هو دستورالمسلم وسنة رسوله هو القانون اواللوائح الايمانية التى يعمل بها المسلم . الجماعة تتخذ من مؤسسها حسنالبنا وسيد قطب هاديا ومرشدا لها وان الانتماء لأفكارهما إنتماء لعقيدة الاسلام .وان السير فى طريقهما هى السبيل الى مرضاة الله وهو نهج الاسلام الصحيح . اليس ذلك خروجا على العقيدةالايمانية الخالصة ؟؟؟ اليس ذلك تخليدا لشخوص وإقامة الامجاد لهم . اليس ذلكتأصيلا لنهج جديد لم يعرفه الاسلام منذ اربعة قرنا من الزمان وهل سيقتصر الامر على جماعةالاخوان وإنشقاقها عن المجتمع . ان ما تفعله الجماعة يشجع ويحبذ الكثير من افرادالمجتمع الاسلامى الى حذو الجماعة وهذا ما حدث على ارض الواقع وهو خروج جماعات لاحصر لها عن الاجماع الوطنى ان الدعوة الاخوانية كانت بدايةلإنشقاقات الجماعات عن اللحمة الجمعية للمجتمعات المستقرة وان الحافز على الخروج من الجماعة كان حافزا دينيا وان معارضة المجتمع لوجوده كان إنكسار للسلطة ومدعاةلمناهضتها حيث اتصفت تلك الالجماعات بالاسلامية الصرفة فى نظر المجتمعات الاسلامية الجماعات المنشقة جاهدت فىمحاربة الانظمة المستقرة والداعمة الحقيقة لنصرة دين الله على ارضه ولكن تلكالجماعات وما تملكه من الاليات للوصول الى العامة كانت قوية . فهى تخرج للمجمعالبسيط والسهل التأثير عليه بشعارات دينية ملتهبة . فهى فى نظر المجتمع تسعى الىتطبيق الشريعة الاسلامية كما يتصور البعض وانهم دعاة خير كما يزعمون وان جهادهملنصرة الحق والعدل كما يتوهمون . وعليه فمقاومة تلك الجماعات منقبل الدولة كان من الصعوبة بمكان . وهذا أدى الى تعاطف الشعب معهم ومن ثم تقوى تلكالجماعات داخل المجتمع بسرعة الانتشار وإنعدام الوعى عند المجتمع الشعبى . وقد يكون مسعاهم محمودا وبنيةخالصة لله ولكن مردود تلك الانشطة داخل العمق المجتمعى تؤدى الى تشتت المجتمعالمسلم وتشرذمه الى تيارات دينية مختلفة الفكر والنهج إختلاف قكر ونهج تلك الجماعات أدىالى صراعا عقائديا . يؤدى الى سطوة الفكر الخلافىداخل المجتمع الاسلامى ويصبح الخلاف الفقهى خلافا عقائديا لدى تلك الجماعاتوالمنتميين لها . ومن ثم يكون الصراع داخل تلكالجماعات صراعا عقائديا وهذا ما حدث فعلا وواقعا داخل المجتمع المسلم حيث كانتالصراعات بين المجتمع وتلك الجماعات صراعات مسلحة فى الغالب الاعم وحدثب الحروببين السلطة وتلك الجماعات أدت فى النهاية الى الاضرار بالمصالح العليا للمجتمع والسؤال هل هذا الصراع جاءبنتيجة لصالح المجتمع ؟ هل جهاد هؤلاء جهادا لنصرة الاسلام والمسلمين ؟؟؟؟؟؟ لا شك ان هذا الصراح الذى حدثخلال العقود الماضية كان صراعا على باطل . كان صراعا خارج الصالح الدينى . كاتشويشا على ثوابت الدين والعقيدة الخالصة لله وحده إرتكاب الجرائم الجنائيةوالحرابة بإسم الاسلام . ما حدث خلال العقود السالفة هوإنتهاكصارخ لأبسط القواعد الدينية السمحة . لقد إرتكبت الجماعات الجهاديةالتى تدعى إسلامية جرائم فى حق الشعب المصرى بإسم الاسلام والمسلمين وتأصلت وترسختالارهاب الدينى لدى الشعوب المتحضرة . تصرف تلك الجماعات الاسلاميةالصفة الصق بالاسلام والمنتميين له صفة الارهاب الدولى كما العصابات المنظمةالخارجة على القانون والشريعة . وهذا جل الخطورة على العقيدة الاسلامية ومبادئهاالسمحة . وهذه احدى نتائج خروج جماعاتمنشقة من الرحم الاسلامى . الجماعات إرتكبت تلك الحماقاتوالجرائم التى تدينها ابسط القواعد الاخلاقية الدينية ولكن إتسام هؤلاء الصفةالاسلامية اكسبهم تعاطفا شعبيا ولازالالكثير من أعضاء المجتمع المصرى يصقه هؤلاء بالجماعات الاسلامية وهذا خطرا جمعيا أصابالمجتمع . والبعض المعارض لفكر وأفعال تلكالجماعات يصفهم بإستحياء جماعات إسلامية متشدده . وهذا الوصف وذاك بعيدا كل البعدعن إسلامية تلك الجماعات . وصفة الاسلامية عليهم كبيرة من الكبائر ضد الاسلاموالمسلمون . الجماعات وفكر العصاباتالارهابية المنظمة إذا كانت تلك الافعال الاجراميةمن قتل وسفك للدماء وإرهاب للمجتمع كانت من جماعات اوعصابات لا تتصف بالجماعاتالاسلامية . فهل كان رد الفعل الشعبى عليهم مساويا لصفتهم الاسلامية ؟؟؟؟؟ الرد بكل بساطة .... رد الفعل الشعبى على تلكالافعال الاجرامية التى هزت المتجمع المصرى سيكون عنيفا وسيصفهم المجتمع بالمجرمينوسيطلب القصاص منهم ومن عائلاتهم وسيظل هؤلاء منبوذين من أهلهم وذويهم وستظل صفةالاجرام تلاحق هؤلاء الكفرة الفجرة . والنتيجة الحتمية ان إتصاق تلكالجماعات بالاسلامية أعطاهم حصانة من المجتمع بتلك الصفات التى الصقوها بذواتهم .وهذه هى قمة الخطورة على العقيدة الدينية والاسلام والمسلمون ...... فتلك الجماعات وأفعالها إجراميةولا تتصف بالاسلام فكرا وعقيدة ولكنهم الصقوا الاسلام بهم لنيل درجة الحصانةالدينية وإكتساب التعاطف الشعبى . وبالنظر الى الواقع العملى وردالفعل الشعبى . وجدنا هؤلاء أثناء المحاكم� عزب السيد مخلوف المحامى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق