اخبار ذات صلة

الأربعاء، 29 يناير 2014

أبناء مبارك يكشفون التاريخ الإجرامى للاتراك وقتل الأرمن

صورة: ‏«مذابح الأرمن» على يد الأتراك خلال الحرب العالمية الاولى على خلفية اتهامات الأتراك للرعايا الأرمن في الامبراطورية العثمانية بمساندة روسيا خلال الحرب. ونشرت صحيفة «نيويورك تايمز» الاميركية الصورة في 7 أكتوبر 1915 في خضم حملة الاتراك العسكرية ضد الارمن والتي ادت الى مقتل ما يتراوح بين نصف مليون ومليون شخص، بينهم مئات الآلاف من النساء والاطفال. والى جانب التأثير السياسي الكبير للصورة، والذي ما زالت حاضرا حتى الآن، ادت تلك الصورة الى تطوير ما عرف لاحقا بالقانون الدولي الانساني. فبسبب هذه الصورة وغيرها من الصور التي كشفت اهوال الحرب العالمية الاولى، تم تطوير اتفاقيات جنيف الأربع المتعلقة بحماية المدنيين في وقت الحرب، وحماية العسكريين في ارض المعركة. واذا كان لكل صورة صوتها وراحتها، فإن لصورة مذابح الأرمن صوت الصمت والسكون. وكما يقول خبراء الصور، فأن المشاهد لهذه الصورة قلما ينجو من الشعور بأن الصمت يحيط به من جانب وان هذا الصمت ضد الطمأنينة على عكس ما هو معروف.‏
كتب الناشط السياسى "حسن الغندور " مؤسس حملة أبناء مبارك على مواقع التواصل الاجتماعى جزء من التاريخ التركى وأعتبره اعادة لطرح التاريخ التركى الذى اطلق عليه بالتاريخ الأسود لتركيا ,كما أنه تذكر كلمة الرئيس محمد حسنى مبارك عندما قال سيكتب التاريخ ما لنا وما علينا 
فاراد "الغندور " ان يكتب الجزء التاريخى الذى كتب عن مجازر تركيا فى حق الارمن فكتب 
«مذابح الأرمن» على يد الأتراك خلال الحرب العالمية الاولى على خلفية اتهامات الأتراك للرعايا الأرمن في الامبراطورية العثمانية بمساندة روسيا خلال الحرب. ونشرت صحيفة «نيويورك تايمز» الاميركية الصورة في 7 أكتوبر 1915 في خضم حملة الاتراك العسكريةضد الارمن والتي ادت الى مقتل ما يتراوح بين نصف مليون ومليون شخص، بينهم مئات الآلاف من النساء والاطفال. والى جانب التأثير السياسي الكبير للصورة، والذي ما زالت حاضرا حتى الآن، ادت تلك الصورة الى تطوير ما عرف لاحقا بالقانون الدولي الانساني. فبسبب هذه الصورة وغيرها من الصور التي كشفت اهوال الحرب العالمية الاولى، تم تطوير اتفاقيات جنيف الأربع المتعلقة بحماية المدنيين في وقت الحرب، وحماية العسكريين في ارض المعركة. واذا كان لكل صورة صوتها وراحتها، فإن لصورة مذابح الأرمن صوت الصمت والسكون. وكما يقول خبراء الصور، فأن المشاهد لهذه الصورة قلما ينجو من الشعور بأن الصمت يحيط به من جانب وان هذا الصمت ضد الطمأنينة على عكس ما هو معروف.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق