اخبار ذات صلة

السبت، 21 سبتمبر 2013

ثورة 30 يونيه تفجر مشروعات تنمية وتطوير جديدة


  • أفكار من شأنها تخطى المرحلة الراهنة والقادمة والعبور بمصر 

    انشاء بوابات علي مصب النيل في راس البر ورشيد للتحكم في خروج المياه العذبة واختلاطها بماء البحر المالح مزامنتا مع انشاء قناتين من راس البر لتحويل مياه المصب الي الصحراء الشرقية وزراعة الصحراء بها وفقناة من رشيد لتحويل مياه المصب الي منخفض القطارة لتحويله الي بحيرة للمياه العذبة كبيرة في شمال مصر وقد اسميتها بحيرة المصريين ومنها يتم توليد طاقة كهربائية كبيرة جدا تساهم في تخفيف الضغط علي محطات توليد الكهرباء وماستوفره من طاقة غازية او بترولية لانتاج الكهرباء سنويا وفي نفس الوقت تكون مصدر لزراعة مالايقل عن 5 مليون فدان في الصحراء الغربية وكذا الحفاظ علي ثروتنا من المياه الجوفية فيها لتستمر في العطاء ل 50 سنة علي اقل تقدير ومع المرحل التالية لذلك يتم ربط بحيرة المصريين بقناة توشكي وننشئ وادي اخري موازي للوادي القديم وهي تقترب من فكرة العالم المصري فاروق الباز ولكن فكرته قائمة علي محور سكني وطرق سريعة فقط وليس زراعي انمائي وايضا الفكرة البديلة التي قرائتها لبعض الاخوة وهي عمل قناة بين البحر المتوسط ومنخفض القطارة هدفها توليد الطاقة الكهربائية فقط ومن اضرارها زيادة ملوحة المياه الجوفية في الصحراء الغربية وبالتالي عدم صلاحيتها للزراعة لذا فكرتي قائمة علي الفائدة من جمبع النواحي زراعيا وكهربائيا وصناعيا واجتماعيا واقتصاد كبير يخدم الاجيال الحاليو والقادمة ولا توجد به اي اضرار وبالنسبة للتمويل فاقترح تمويل عربيا واسلاميا وتنفيذ بايدي مصرية بحتة واعطاء الممولين حق انتفاع لمدة عشرين سنة بالاقتسام مع الحكومة المصرية وستسترد اموالها مضاعفة لان الناتج من ذلك المشروع ملايين الافدنة المزروعة وكمية من الطاقة الكهربائية والتي قد نصدر منها ايضا للخارج انشاء مجتمعات عمرانية زراعية صناعية كثيرة في اوسع افقي وراسي يجعل المصريين ينتشر علي مساحة تتعدي ال 30% من مساحة مصر بدلا من الشريط الضيق حول نهر النيل والذي يمثل حوالي 5% من مساحة مصر حاليا وهنا هو الاختلاف بين فكرتي وافكار اخري وقد يتسأل البعض عن ارتفاع درة الحرارة في الصحراء الغربية والشرقية مما يساهم في تبخر مياه النيل بشكل كبير هاقول انها كده كده كانت بتضيع في البحر دون فائدة ولكن هنا سنحول جزؤ مما يضيع للاستفادة به في شتي النواحي الاقتصادية ************************** بالنسبة للحلول المهمة والعاجلة اولا انتاج عدادات مياه في المصانع الحربية وتركيبها في كل منزل في مصر وتقسيط ثمن تكلفتها علي سنة تيسيرا علي المواطنين والفائدة الاعظم هو الحد من اهدار المياه الصالحة للشرب حيث ستحتسب اسعار المياه علي شكل شرائح متدرجة مع رفع اسعارها بالنسبة للمحال التجارية والجرجات العامة والخاصة التي تهدر مياه تكلف الدولة مليارات في غسيل السيارات والتربح منها بشدة وكذا رش الشوارع والارصفة منها دون طائل وبالتالي فيالفائدة عظيمة علي كل المستويات ثانيا العودة لمشروع كان ينفذه وزير الاسكان في حكومة نظيف المغربي وكان لاعادة تخطيط العشوائيات وتطهيرها بالمزامنة امنيا من الؤر الاجرامية وكان مشروع جميل جدا لابد ان تنفذه الدولة بقوة وكانت استثمارته متوفرة وتوقفت بعد 25 يناير 2011 وكان سيقضي علي العشوائيات تماما ثالثا كنت طالبت بسرعة عمل كاميرات مراقبة في كل الاقسام والمراكز الشرطية والمجالس المحلية والاماكن التي تتعامل مه الجمهور للحد من الفساد وتعطيل مصالح المواطنين وكذا وحاليا اري ان الشرطة تريد عمل كاميرات في كل الميادين والشوارع الهامة في مصر وحيث انها تريد مراقبة تحركات المواطنين لتامين حياتهم كما تقول فاننا نريد ان نطمئن الشعب علي حسن سير عمل افراد الشرطة ايضا في محال عملهم وتعاملهم مع المواطنين كافة وكذا القضاء التام علي الرشاوي والمحسوبيات في مجالس المحليات والادارات المحلية علي مستوي الجمهورية رابعا تعيين شيخ ازهري في كل ادارة وهيئة حكومية للوعظ والارشاد ومحاولة توعية العاملين بالدولة بشكل عاجل علي دينهم الصحيح ومحو الافكار المغلوطة عن الدين والافكار الشاذة التي استغلها الاخوان والسلفينن المتشددين مستغلين جهل العامة من الناس بمقاصد الدين الحنيف خامسا كاميرات مراقبة في كل فصل بمدارس الجمهورية الحكومية والخاصة حتي لا يهمل اي مدرس عمله في تعليم النشاء خاصة ولان البعض لا يراقب الله في عمله فتكون علي الجميع وهذا سيجهل تركيز المدرس والطالب كبير في الاستفادة وسيقلل من الدروس الخصوصية وسيحاسب المدرس المهمل ويراقب اخلاق الطلبة حتي لا تكون هناك اتهامات متبادلة بين الطلبة والمدرسين بالاساءة لكل منهما وتتوه الحقيقة بين الادعاءات الكاذبة وسوف يؤدي ذلك الي انتشار السلام الاجتماعي القائم علي الشفافية المطلقة لكل الامور المهمة في حياتنا اخيرا وليس باخر هناك افكار اخري ارجة ان يتم تنفيذها للمصلحة العامة وهناك امور تمس حياة المواطنين مباشرة خاصة رغيف الخبز الذي اطالب الجيش مشكورا ببناء مخبز مركزي في كل حي او منطقة سكنية مزدحمة وتطبيق منظومة تحرير سعر الدقيق للمخابز الخاصة وشراء رغيف الخبز ذو المواصفات المحددة منهم بالسعر الحر وبيعه مدعوما للمواطنين وحظر شراء الخبز المدعم علي المطاعم ومحلات الاكل بصفة عامة هما فقط ستنتهي مافيا تهريب الدقيق المدعم وسوفر عملة صغبة يتم شراء القمح بها نتيجة توفيره للخبز المدهم بشكل متكامل ولا يهدر منه شئ وقد نصل الي الاكتفاء الذاتي من القمح مع زيادة الانتاج وملايين الافدنة التي سيتم زراعتها من مشروع بحيرة المصريين المذكورة عاليه

    المهندس هشام يحيى صابر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق