اخبار ذات صلة

الجمعة، 2 أغسطس 2013

الادب الصهيونى يكشف عن مخطط استغلال اطفال مصر

صورة: ‏لعبة اطفال من 2007 امريكية  تتحول الى حقيقة بمصر فى 2013

احمد حنفى‏


عندما كنت اناشد العالم بمدى خطورة الزج بالاطفال فى اللعبة السياسية واستغلال اطفال الشوارع والدفع بهم فى تخريب مصر و دعم كراهية الجيش والشرطة بداخلهم كنت اجد من السفهاء عدماء الوطنية السب واللعان ,ايها السادة ان من يتاجر باطفال الشوارع وباطفال الفقراء من اول احداث 2011 هم الاخوان المجرمين فقد كنت دائما ابدا ابحث عن المجرم الحقيقى الذى يعبث بزهرات بلادنا لتنفيذ المخطط الصهيونى فى كسر الطفل العربى وحمله على كراهية الجيش والشرطة مما يجعلهم يكرهون القيام بهذا الدور فى المستقبل , فمن تربى على كراهية دور العسكرى سواء كان جيش ام شرطة كيف ان يمسك سلاحاً بالمستقبل ويدافع عن بلده وهذا الكلام ليس بتخمين ولكنه مبنى على درستى لادب الطفل الصهيونى والذى من شأنه تدمير الطفل العربى وتقبيحه وعلى الصعيد الاخر يحدث العكس بالنسبة للطفل الصهيونى الذى يتربى على حب الجيش والجنود ويذهب رحلات الى امعسكرات الجيش ليقضى بين جنود بلده اوقات طيبة ترتبط معه على الصعيد النفسى والاجتماعى بمشاعر ايجابية تحببه فى القيام بدور القائد المحارب عندما يصبح شاباً ,الم يأن الاوان لنقف جميعا كحائط صد لنحمى اطفالنا من المخطط الصهيونى القذر الذى تعمل على تنفيذه الجماعات الارهابية فنحن فى طريقنا الى تكوين خلايا ارهابية تطفر الى المستقبل بواسطة هؤلاء الاطفال الذين لحق بهم هذا الاذى واستحوذت عليهم الجماعات الارهابية بفكرها الضال فسوف يستمر بهذه الطريقة الارهاب جيلا وراء جيل ان لم ننتبه الى ذالك الخطر

صورة ‏سها البغدادى‏.

لقد ثأمت من الكتابة فى هذا الموضوع لعدم التجاوب معى فى وجود حل وخصوصا انى اكتب من ثلاث سنوات وسوف يذكر لى التاريخ انى انا اول من نوهت عنه من الاعلام المصرى والعربى وان الاعلام لم يتحدث عنه الا لما جاءت اليونسيف وادانت هذا الوضع وأتسائل لماذا لم يهتم الاعلام بتصريحات اللواء سامح سيف اليزل عن خطورة هذا الموضوع من قبل 

صورة: ‏عندما كنت اناشد العالم بمدى خطورة الزج بالاطفال فى اللعبة السياسية واستغلال اطفال الشوارع والدفع بهم فى تخريب مصر و دعم كراهية الجيش والشرطة بداخلهم كنت اجد من السفهاء عدماء الوطنية السب واللعان ,ايها السادة ان من يتاجر باطفال الشوارع وباطفال الفقراء من اول احداث 2011 هم الاخوان المجرمين فقد كنت دائما ابدا ابحث عن المجرم الحقيقى الذى يعبث بزهرات بلادنا لتنفيذ المخطط الصهيونى فى كسر الطفل العربى وحمله على كراهية الجيش والشرطة مما يجعلهم يكرهون القيام بهذا الدور فى المستقبل , فمن تربى على كراهية دور العسكرى سواء كان جيش ام شرطة كيف ان يمسك سلاحاً بالمستقبل ويدافع عن بلده وهذا الكلام ليس بتخمين ولكنه مبنى على درستى لادب الطفل الصهيونى والذى من شأنه تدمير الطفل العربى وتقبيحه وعلى الصعيد الاخر يحدث العكس بالنسبة للطفل الصهيونى الذى يتربى على حب الجيش والجنود ويذهب رحلات الى امعسكرات الجيش ليقضى بين جنود بلده اوقات طيبة ترتبط معه على الصعيد النفسى والاجتماعى بمشاعر ايجابية تحببه فى القيام بدور القائد المحارب عندما يصبح شاباً ,الم يأن الاوان لنقف جميعا كحائط صد لنحمى اطفالنا من المخطط الصهيونى القذر الذى تعمل على تنفيذه الجماعات الارهابية فنحن فى طريقنا الى تكوين خلايا ارهابية تطفر الى المستقبل بواسطة هؤلاء الاطفال الذين لحق بهم هذا الاذى واستحوذت عليهم الجماعات الارهابية بفكرها الضال فسوف يستمر بهذه الطريقة الارهاب جيلا وراء جيل ان لم ننتبه الى ذالك الخطر 

لقد ثأمت من الكتابة فى هذا الموضوع لعدم التجاوب معى فى وجود حل وخصوصا انى اكتب من ثلاث سنوات وسوف يذكر لى التاريخ انى انا اول من نوهت عنه من الاعلام المصرى والعربى وان الاعلام لم يتحدث عنه الا لما جاءت اليونسيف وادانت هذا الوضع وأتسائل لماذا لم يهتم الاعلام بتصريحات اللواء سامح سيف اليزل عن خطورة هذا الموضوع من قبل‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق