اخبار ذات صلة

الاثنين، 15 يوليو 2013

سارة أسامة تكتب : قليلون من هم علي قيد الانسانيه

صورة: ‏قليلون من هم علي قيد الانسانيه

 اليوم لي حديث اخر يختلف عن كل ما كتبت في السابق من خلال مقالاتي تناولت بعض المواضيع ولكني اليوم اشير الي علم من أعلام مصر التي انجبت مثل تلك الشخصيات المهمه والتي لها طابع روحاني خاص بها 

 اليوم اقدم لكم شخصيه معروفه وغنيه عن ان يقدمها احد 
 شخصيه تعتنق الدين المسيحي علي سيدنا عيسي سلام الله 
 رغم كل امكانياته في البقاء والعيش في نعم ورفاهيه لا مثيل لها ورغد في العيش لا يمكن ان يتصوره احد الا انه قدم انسانيته الجميله علي كل مغريات الحياه 
 فهو يعيش في الخارج منذ أعوام عديده وله سيرته التي تغني الجميع ان يتكلم عنها لانها ارقي واجمل مما سيقال عنها


 تتلمذ علي يديه كثيرا من طلابه العلم ومنهم المسلمون والآقباط وكانوا ومازالوا حتي الآن يكنون لسيادته كل الآحترام والتقدير انه عالم في طب جراحه القلب

 انه الدكتور مجدي يعقوب

 الذي تتلمذ علي يديه أطباء من أمهر الآطباء في العالم اجمع
 جراحه الفلب من أ هم الجراحات في العالم 
 رغم انه بأستطاعته ان يعمل خارج مصر بملايين الدولارات الا انه فضل ان يعمل بمصر ويفيدها بعلمه ودون مقابل عاد مصر وأشئ مؤسسه لعلاج مرضي القلب والعلاج بالمجان دون أي مقابل

 علي يديه بفضل الله شفي كثيرا من المرضي بالقلب 
 هذه الشخصيه يعجز قلمي الخوض اكثر واكثر في محتواها الحقيقي من كرم واخلاق لا توصف 
 الدكتور مجدي يعقوب جراح القلب العالمي
 هذا الطبيب المحترم الذي يعرف جيدا ما معني الآنسانيه الحقيقيه دون المساس بالآديان السماويه لا يفرق بين مسلم ومسيحي المريض عنده لابد ان يعالجه بما أمره الله
 السبت الماض سافر الي اثيوبيا لآجراء عمليات القلب هناك لمرضي القلب وهو يعلم جيدا ان مصر علي خلاف مع اثيوبيا بسبب السياسات ولكنه دون المساس بأي سياسه او التعدي علي حق احد قرر ان يظهر للعالم ان المصري اصيل علي مختلف مذاهبه واديانه فعل كل هذا ليظهر للعالم من هي مصر من هم اولادها ودون ان يطلب منه احد محاوله اظهار اولاد مصر الحقيقيون عمل جاهدا علي تسويه النفوس بين الدول رغم الجهود التي يبذلها دون المساس بأحد فقط ضميره المهني والآنساني هو العامل الرئيسي في كل جهوده المبذوله

 لا يسعني الا ان اقول له كلمه واحده
 سيدي الفاضل نعم المصري أنت
 نعم الآبن البار بوطنه أنت
 نعم مصر بلدي انجبت هؤلاء الرجال

 تحيه حب وتقدير للدكتور والجراح العالمي

الدكتور مجدي يعقوب
تحياتي ساره اسامه‏

اليوم لي حديث اخر يختلف عن كل ما كتبت في السابق من خلال مقالاتي تناولت بعض المواضيع ولكني اليوم اشير الي علم من أعلام مصر التي انجبت مثل تلك الشخصيات المهمه والتي لها طابع روحاني خاص بها 

اليوم اقدم لكم شخصيه معروفه وغنيه عن ان يقدمها احد
شخصيه تعتنق الدين المسيحي علي سيدنا عيسي سلام الله
رغم كل امكانياته في البقاء والعيش في نعم ورفاهيه لا مثيل لها ورغد في العيش لا يمكن ان يتصوره احد الا انه قدم انسانيته الجميله علي كل مغريات الحياه
فهو يعيش في الخارج منذ أعوام عديده وله سيرته التي تغني الجميع ان يتكلم عنها لانها ارقي واجمل مما سيقال عنها


تتلمذ علي يديه كثيرا من طلابه العلم ومنهم المسلمون والآقباط وكانوا ومازالوا حتي الآن يكنون لسيادته كل الآحترام والتقدير انه عالم في طب جراحه القلب

انه الدكتور مجدي يعقوب

الذي تتلمذ علي يديه أطباء من أمهر الآطباء في العالم اجمع
جراحه الفلب من أ هم الجراحات في العالم
رغم انه بأستطاعته ان يعمل خارج مصر بملايين الدولارات الا انه فضل ان يعمل بمصر ويفيدها بعلمه ودون مقابل عاد مصر وأشئ مؤسسه لعلاج مرضي القلب والعلاج بالمجان دون أي مقابل

علي يديه بفضل الله شفي كثيرا من المرضي بالقلب
هذه الشخصيه يعجز قلمي الخوض اكثر واكثر في محتواها الحقيقي من كرم واخلاق لا توصف
الدكتور مجدي يعقوب جراح القلب العالمي
هذا الطبيب المحترم الذي يعرف جيدا ما معني الآنسانيه الحقيقيه دون المساس بالآديان السماويه لا يفرق بين مسلم ومسيحي المريض عنده لابد ان يعالجه بما أمره الله
السبت الماض سافر الي اثيوبيا لآجراء عمليات القلب هناك لمرضي القلب وهو يعلم جيدا ان مصر علي خلاف مع اثيوبيا بسبب السياسات ولكنه دون المساس بأي سياسه او التعدي علي حق احد قرر ان يظهر للعالم ان المصري اصيل علي مختلف مذاهبه واديانه فعل كل هذا ليظهر للعالم من هي مصر من هم اولادها ودون ان يطلب منه احد محاوله اظهار اولاد مصر الحقيقيون عمل جاهدا علي تسويه النفوس بين الدول رغم الجهود التي يبذلها دون المساس بأحد فقط ضميره المهني والآنساني هو العامل الرئيسي في كل جهوده المبذوله

لا يسعني الا ان اقول له كلمه واحده
سيدي الفاضل نعم المصري أنت
نعم الآبن البار بوطنه أنت
نعم مصر بلدي انجبت هؤلاء الرجال

تحيه حب وتقدير للدكتور والجراح العالمي

الدكتور مجدي يعقوب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق