من تبقى لكم ؟
مصر بكل ثقلها الحضاري والثقافي والفني والادبي والفكري والعلمي والاكاديمي وكل منظمات المجتمع المدني والنقابات المهنيه والعماليه ضد حكم المرشد وحكم الاخوان ... فمن تبقى لكم؟؟ ملايين الاحرار نزلت للشوارع رفض لكم من تبقى لكم ؟؟؟ من معكم من يساندكم ؟؟ عناصر التنظيم الاخواني والذي لا يتجاوز عددهم 2 مليون مصري ..وبعض من الشباب المغرر بهم او المخدوعين .. هذا حجمكم موجود بالميدان هذه ماتقدرون عليه والعدد في تنازل وتناقص كل يوم مع انكشاف وجود ارهابين وقتله ينفذون عمليات اغتيالات وسط الجماهير طلقات من الخلف لبعض النشطاء والشباب ؟؟ من تبقى معكم ...
ومهاجمة الجيش والامن عند اقتراب الجماهير من الحواجز العسكريه من اجل ان يرد الجيش والامن على مصادر النيران ويسقط ضحايا ابرياء ...انكشف القناع وبدا العد التنازلي .. بدات حركة الاخوان بالذوبان بالانصهار بالتبخر .. انها سراباً سياسياً حسبه المصرين ماءً للحياه فلما دنوا منه لم يجدوه شيئاً.. غداً سيقول التاريخ كان ي يوم من الايام حكم مصر الاخوان ... ويعدد التاريخ منجزاتكم ... سعي الجاعه للحصول على جوازات سفر دبلوماسيه من اجل تسهيل نقل الاموال وغسلها .. من اجل نقل الاسلحه وتشكيل خلايا ارهابيه .. اهذه هي الامانه التي اوتمنتوا عليها .. تشكيل خلايا وعصاباات مسلحه وارهابيه .. من اجل تخويف وزرع الرعب في قلوب المواطن والحكم بقوة السلاح ومحاربة جيش مصر العظيم .. اهذه امانتكم .. ماذا تبقى لديكم .. حتى القيم خنتوها وغدرتوا بالصدق ونحرتوا الثقه وافتريتوا على الله ورسوله
ومهاجمة الجيش والامن عند اقتراب الجماهير من الحواجز العسكريه من اجل ان يرد الجيش والامن على مصادر النيران ويسقط ضحايا ابرياء ...انكشف القناع وبدا العد التنازلي .. بدات حركة الاخوان بالذوبان بالانصهار بالتبخر .. انها سراباً سياسياً حسبه المصرين ماءً للحياه فلما دنوا منه لم يجدوه شيئاً.. غداً سيقول التاريخ كان ي يوم من الايام حكم مصر الاخوان ... ويعدد التاريخ منجزاتكم ... سعي الجاعه للحصول على جوازات سفر دبلوماسيه من اجل تسهيل نقل الاموال وغسلها .. من اجل نقل الاسلحه وتشكيل خلايا ارهابيه .. اهذه هي الامانه التي اوتمنتوا عليها .. تشكيل خلايا وعصاباات مسلحه وارهابيه .. من اجل تخويف وزرع الرعب في قلوب المواطن والحكم بقوة السلاح ومحاربة جيش مصر العظيم .. اهذه امانتكم .. ماذا تبقى لديكم .. حتى القيم خنتوها وغدرتوا بالصدق ونحرتوا الثقه وافتريتوا على الله ورسوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق